وصلت إلى شقة الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة بمنطقة لوران في حوالي السابعة إلا ربع مساءً. فتحت لي الباب و ولجت و أغلقته خلفي و بدا لي انها ليس في مود ممارسة السكس معي فقادتني إلى الصالون الفسيح و ركعت على ركبيتها كفعلها في صباح اليوم! راحت تكافح مع سستة و حزام بنطالي و ترنو إلى بعينين مرهقتين تسألني: أخدت دش بعد الشغل؟ أجبتها بالإيجاب: أكيد يا شرشر..أنا كان لازم أكون جاهز عالمسا مع أحلى شرين….غمزت لي باسمة وهمست برقة ودلع: طيب..أصلي أنا لسة مشتاقة لده… مشيرة غلى زبي الذي تمطى بكفيها وقد أحاطته بكلتيهما! راحت تدلكه بكفيها الناعمتين و برخص بنانها فتعلو بهما حتى حشفتي ثم تتدلى حتى بضاني للحظات فشب و نما الزب بيديها ثم التقمته! أثارتني بدافئ فيها و لعابها وراحت تمص الزب فوضعت كفي اليمنى خلف أسفل رأسها لأتحسس برفق ناعم شعرها و برقة اضغط فمهيا بشفتيها الغليظتين لتمصص زبي بإيقاع لذيذ!
وفيما هي مستغرقة تمص الزب و أنا أتمطى برقة بنصفي لطمت الأخصائية الاجتماعية بكفها ظاهر كفي وهمست: لأ…أثارت استغرابي قليلاً و أثارتني جنسياً و أردفت: سيبني أتمتع براحتي.. سيبني أمسك اللجام…بس خليك واقف وخليني استمتع براحتي…أسلست لها قيادي با تركته فراحت شرين الأخصائية الاجتماعية تمارس السكس و مص الزب معي وراحت تخلعني ثيابي كاملة ثم جردتني من شرابي و ألقت بهم جانباً. ثم بعنف أنزلت الجينز من فوق نصفي ومعه البوكسر فعرفت أنني سأتجرد منهما. قفز الزب بوجهها كالرمح فأغاظتني بشدة حينما راحت تنفث في خرم زبي هواءً ساخناً تلك الفاجرة! ثم قالت بلهجة آمرة: و كمان التي شيرت. فأتمرت سريعاً و ألقيته عني فكنت عارياً واقفاً منتصباً و يداي خلف عنقي امام الأخصائية الاجتماعية كما وجهتني! راحت البزاز الكبيرة ترتج في البودي العري الصدر ورحت تمص الزب و تبتلعه عميقاً حتى لامست الشفاة بيضاتي! ثم راحت تنسحب ببطء بعيدة عني ليتبقى لعابها فوق زبي و بيضتي! كان فمها ساخناً مريعاًًً! ثم راحت تدلك حشفتي بباطن زبي اولاً بيد واحدة ثم بيديها الاثنتين من بعد ذلك. راحت تحملق بوجهي طوال الوقت وهو الذي كان ينطبع فيه مزيجاً من مشاعر اللذة و نفاذ الصبر! كنت أريد أن أقذف غير أنني ممنوع من مسها أو مس الزب المهتاج. همست برقة: حلو كده…أيديا بقي لساني .. أيه رأيك؟!
و واصلت الأخصائية الاجتماعية صاحبة البزاز الكبيرة فركها لزبي بثبات بيديها الناعمتين الدافئتين فلهثت كازاً فوق شفتي : ايوه شيري…مش قااادر..هجيب… لمعت عيناها بجدية: ليه كدا….! بتجيب بسرعة من أول اليوم يا وحش! لهثت وقلت: انا وحش ..ليه بس….! فهمست : مش فاكر قلتلك أيه في الصبح… ؟! تذكرت فقلت: آآآه..عاوزاني أجيب في بقك… لامتني شيري بجدية وهمست بعتاب: طيب ليه معملتش كدا ؟! ليه مجبتش في بقي!! همست زاماً شفتي وهي تعصر زبي: لأني… عشان كنت عاوز اجيبهم في طيزك…. كنت أعتقد انها تريدين أن انيكها إلا أنها كانت تعشق مص الزب حتى تشرب منيي!! قالت: صحيح… و انت جبتهم جوايا مع أني قلتلك في بقي…ثم رفعت شرين مغضبة حاجباً و أنزلت الآخر و راحت تلتقم الزب تمصصه فأخذت تلتهمه بشفتيها الغليظتين و تدغدغ حشفته باسنانها و ترضعه بقوة شديدة. راحت تخرجه و تدفعه تخرجه و تدفعه بنهم بالغ فتغيب زبي بكامله و تخرجه بكامله حتى وصلت بي إلى حد القذف و النشوة الجنسية فزعقت بنشوة: هاتهم… هاتهم زي ما قلت…. جيبهم بقا… ورحت ازمجر و أطلق لبني غزيراً في فمها و انا الهث و أنفاسي تتقطع !! كنت اطبق جفني من فرط نشوتي! ثم فتحت عيناي و ابتسمت لها برضا. راعتني حين نهضت و لام تبتلع لبن!! اعتدلت و ثبتتني بجسدها البض السمين وراحت تثبت زراعي بعرض الحائط ثم تطابق بين شفتيها و شفتي و أنا أهمهم: لا لا شري…. متفقنا..ااااش.. ثم انقطع صوت احتجاجي وقد ضغطت غليظ شفتيها فوق شفتي فاستسلمت!! لم أكن أستطيع أن أتحرك وقد ضغطتني شرين بجسدها الضخم الممتلئ! لسانها اجبر أسناني على الانفراج فأولجته و أطلقت لبن زبي في فمي!! لأول مرة في حياتي أذوق طعم مني الرجال! بصقت الشرموطة لبني في فمي فكان مالحاً قليلاً! كنت أصارع من أجل ألا أتذوق لبني وهي تواصل بصقها داخل حنجرتي!! ثم ؟أفلتتني من قبضتها وهمست لاهثة وقد مارسنا السكس الفموي معاً: مش طعم…؟! عشان تعرف و تجرب ليه كنت محتاجاه أوي الصبح…! زممت شفتي ممتعضاً فهمست شري: مش عاوز تبلعه فهززت راسي علامة النفي و ان تخفف عني العقاب فهمست: طيب هاتهم في بقي تاني يلا…. ثم أطبقت مجدداً بشفتيها فوق شفتي وراحت الأخصائية الاجتماعية تعكس القبلة فتمص لبني من فمي و تسترجعه إلى فيها لتفلتني وهي تبتلع لبن الزب و كأنه عصير مانجو…