سكس في البحر لما لم يتسطع خطيب صديقتي مقاومة منظري بالبيكني , ذهبنا في رحلة صيفية انا و صديقتي و خطيبها الذي لم يبعد ابصاره عن جسدي المثير طوال الوقت لما كنا في البحر , كنت اعرف اني مثيرة و اقول هذا بكل تواضع لان الكل كان يلمح جسدي في البحر الذي كان ممشوق و نهودي كبيرة تقفز كلما جريت في رمال البحر و اسف البيكيني كان فقط خطوط خفيفة و قطعة قماش تغطي لي مكان كسي .
لما صرت قاعدة مع خطيبي صدقتي لوحنا فقط طلب منه ان يدعكني بكريم الشمس و يده ارتجفت لما كان يصب الكريم على ظهري لما انتهى من ظهري التفت له و نزلت البيكني من على صدري و قلت له ضعه هنا ايضا .
ابصاري ذهبت الى حجره حيث انتصب قضيبه لعطيني لمحة خفيفة عن حجمه و واااو كان حجم جد كبير لا شك هذا كان سبب زواج صديقتي منه , كنا نجلس في مكان ليس للعامة و كان بعيد عن الانظار و كنت اعلم ان صديقتي لن تأتي الا بعد ساعة لان لديها اتصال عمل مهم رجعت الى الفيلا لتستقبله . مسك نهودي و صب علي كريم الشمس و كانت يده تتحرك على نهودي كأنه يعمل لي مساج صدر و اصابع كانت تمرر بدقة على حلمتاي الوردية فجعلني اصبح جد ممحونة و لاكني لم اكن سأسلم له ما يريد بسهولة .
رجعت البيكني على نهودي و شكرته كان واضح محنته فقال لي انا اشعر بالحر ساذهب باسبح في البحر قليلا ’ و لما اختفة عن انظار . لم اعد استطع السيطرة على نفسي ازلت ملابس السباحة و بدات بلمس جميع الأماكن في جسدي عملت مساج لنهودي الكبيرة التي كان يلمسني فيها قبل لحظات فقك و هذه الافكار جعلتني انزل يدي بين فخداي لالمس لحم كسي الساخن و الاعب بكسي و حلمات نهودي اااه كنت اريد شخصا الان بجانبي لكي ينيكني بحرارة و كان هذا الشخص هو خطيب صديقتي الذي لمحت قضيبه قبل قليلة و كنت متأكدة من حجمه و صرت اريد ذلك الحجم الثقيل بين فخذاي الان و في قاع كسي .
لما عاد من السباحة في البحر كان ماء البحر المالح يقطع من شعره و كل جسده المبهر بالعضلات و وجدني في تلك الحالة الجنسية يد في نهدي الاسمن و يد في لحم كسي .
و كأنه لم يعد يفكر في اي شيء غير جسدي المثير فوضع نفسه فوقي و التقت شفتيها في قبلة جنسية ساخنة و كان مذاقه مالح من البحر .
لم يعد يستطع السيطرة على نفسه لان جسدي كان رائعا جدا انزل وجهه الى صدري و صار يمص حلماتي و يلعب بكسي باصابعه الرجولية اااه اه اه اااه كم كان إحساسا رائعا لم ارده ان يتوقف كنت حرانة من المحنة الجنسية و مستعدة لعمل اي شيء لابقائه فوقي يدعك لي شفرتاي كسي و يقبلني بفمه و بعد ثواني طويلة . نزلت الى قضيبه الكبير الذي قعلا ابهرني كان اكبر مما تصوره في مخيالتي الجنسية لما كنت استمني على افكاره منذ دقائق عديدة ’ وضعته بين شفتاي و دخلته لامصه له و صرت اريده كله في فمي فدخلت ايضا خصيتاه كل واحدة في دورها الى فمي و لحستهم واحدة بعد الأخرى تم رفعت لساني و لحست له قضيبه من تحت الى فوق بخرج اصوات من حتجرته حد رجولية حسستني بانوثتي لما انتهيت من الجنس الفموي على قضيبه , فتح لي فخداي و دخل قضيبه بين لحم كسي حتى وصل الى ثقبتي ثم قاع كسي المبلل و استر في إدخال قضيبه ببطئ الى ان اعطيته الاشارة الخضراء حتى ينكحني .
كان لحم كسي جد احمر و الماء الجنسي ينزل مني ااه و زبه يدخله بطريقة جد سريعة اااه ااه اه اه اه اه ااه كم كان إحساسا جنسيا جميلا مسخنا ان احس بقضيب خطيب صديقتي الكبير بداخل كسي ينحكني و هو في حالة محنة و حرارة , احسست بأنه لم يبقى لنا وقت كثير حتى ينزل المني من قضيبه و انا أيضا بصرت اخرك جسدي معه و اصوات تأوهاتنا الجنسية امتزجت مع بعض و من شدة الشهوة بدا يدخله و يخرجه بسرعة لما صار سيصب اخبرته ان يخرج بسرعة بسرعة و من سن الحظ انه عمل هذا لاني دخلته الى فمي و بلعت المني كله حتى لا اترك اثر لخيانتنا لصديقتي .