قصص سكس أجنبي تبدأ حكايته مع شاب في منتزه العشرينات من العمر ، وسيم و جذاب ، يعمل مرافقا سياحيا في أضخم النزل الكبرى الراقية. و كان هذا الشاب مهوسا بالنيك ، دائما ما يعجبه جسد المرأة ، خصوصا المرأة الجميلة و الجذابة و الفاتنة جدا..و إلى جانب عمله الذي يقوم على مرافقة النزلاء و الترحيب بهم و التحدث معهم عن العروض و مزايا الخدمات كان كثيرا ما يحاول الإطاحة بالمرأة التي يراها مميزة جدا وخصوصا تلك التي يتراوح عمرها بين الخمسة و العشرين و الخمسة و الثلاثين..فهو يرى أن المرأة في هذا العمر تكون أشد رغبة للنيك كما أنه يعشق المرأة حينما تكون ممتلئة إمتلاءا لا ينقص من مدى جذابتها أو جمالها..و ذات يوم من أيام عمله ، بعدما حضر وفد جديد من النزلاء الذين جاؤوا من مختلف البلدان ، وقعت عيناه على امرأة كما إشتهى أن تكون بذاك الحجم المميز و الرغبة المميزة. ولم تمض ساعات إلا و بدأ هذا الشاب يحاول الإقاراب أكثر من هذه المرأة الجميلة و راح يراقب ترحكاتها داخل النزل و يحاول بكونه مرافق نزلاء أن يستفيد أكثر من موقع عمله و أن يبدأ التحدث إليها. و بعد أن وجدها منفردة إتجه نحوها مسرعا مستغلا هذه الفرصة فقال لها “مرحبا” فإبتسمت المرأة ابتسامة حلوة و قالت “مرحبا ، أهلا بك” و في مهارة و حرفية قال لها الشاب ” أنا مرافق النزلاء.. أردت أن أسألك إن كانت الظروف قد أعجبتك” فضحكت المرأة و قالت ” آوووه.. تبدو رائعة جدا أشكرك ، خصوصا برؤية حضرتك” فضحك الشاب و قال مسرعا “هذا من دواعي سروري..” ثم أضاف متذكرا شطر قولها الثاني “أحقا !! و أنت كذلك” ثم قال لها بعد لحظات ” هل الغرفة مريحة.. أأعجبتك؟ ” فضحك و قالت ” نعم إنها كذلك.. لكن ينقصها شيء” فسألها “ماهو..هل لي أن أعرف؟” فأجابت في إغراء شديد “شيء لذيذ” فأخذا يتبادلان النظرات في عمق و حينما همت المرأة بالذهاب قالت مجددا للشاب في إغراء كبير “رقم غرفتي” ثم إتجهت إلى المصعد كي تذهب إلى غرفتها فتبسم الشاب لها و غمرة الفرح بأنه سينيك بعد قليل إجتاحت جسده الساخن..
و تتواصل هذه القصة قي قصص سكس أجنبي حينما يصعد الشاب متجها إلى غرفة المرأة التي تنتظر قدومه في لهفة و حرقة و حينما وصل إلى باب غرفتها و قلبه يكاد يخرج من مكانه من شدة سخونة دمه..طرق الباب بخفة و في رمشة عين فتحت المرأة المزهرة الباب و ظهرت بعدما أخذت دش ساخن و هي تتكئ على الباب في فستان نوم شفاف قصير مستفز..لم تلبس تحته شيء.. فبان من تحته حلمتيها البارزتين و لحمها الأبيض اللذيذ ، و ركبتيها الملساء. فإزداد ولع الشاب بجمال المرأة و مدى سحر جذابتها.. وبقي من شدة انجذابه نحوها عاجزا عن التلفظ بكلمة أو حتى عن الحراك..فقالت له المرأة المتشوقة للنيك بشدة “أستبقى هكذا كثيرا؟” فدخل و أغلقت المرأة الباب فقال لها الشاب “أعمل هنا منذ سنوات رغم صغر سني ولم أر إمرأة في هذا العمر بهذه الرشاقة و الإمتلاء و الجمال! أنت حقا مذهلة! فضحكت بصوت مرتفع و قالت له “رويدك..فأنت لم تر شيئا بعد”
بدون مقدمات يستمر المشهد الساخن بين الشاب الهائج و المرأة التي ظهرت خبيرة في النياكة في أروع قصص سكس أجنبي بالقبلات الحارقة التي زادت في إشعال فتيل الشاب و حتى المرأة في النيك اللذيذ..و بموجب خبرة المرأة جعلت الشاب يتذوق شفتيها كما يتذوق العسل بتلذذ رهيب ، فقد أفرغت غلها أيما إفراغ بحرقة ، في نفس الوقت تشد شعره بيدها بعنف و اليد الأخرى تداعب زبه المنتصب و المشتعل من فوق بنطلونه الذي كاد أن يتمزق..أما الشاب فقد أخذ يعصر طيزها عصرا شديدا و بقوة بكلتى بديه بعدما رفع فستانها الحريري الأسود المثير إلى أعلى ، فذوب ذلك المرأة كثيرا خاصة حينما مرر الشاب أصابعه فوق ثقب طيزها يتحسسه و يحاول اللحاق بشق كسها يداعبه..فأعلنت المرأة ثورتها و أخذت إفرازات كسها تدغدغ جوانبه..كأن شيئا ما لابد أن يحصل و يحاول فرك بظرها المثير جدا و الناعم الأملس و النقي من الشعر..فقامت تنزع للشاب بنطلونه بجنون فخرج زبه الساخن بقوة و ساعدته في نزع أزرار قمصانه بإحتراف مع قبلات لسانية أكثر من والعة..و بعد أن أصبح الشاب عاريا تماما قالت له المرأة في إغراء حارق بعدما أشارت إلى السرير الناعم بحركة جسمها الشبه عاري “تمدد..لن تنسى هذا اليوم..أبدا” فإستلقى الشاب على ظهره فوق السرير ذو اللحاف الأبيض و بسلاسة و هدوء مستفز..بدأت المرأة بشفتيها تقبل جسده من الأعلى نزولا إلى الأسفل قبلات خفيفة جعلت الشاب يتمزق شوقا للنيك ، و حينما و صلت إلى زبه ، أدخلت رأس زبه في فمها فورا دون أن تمسسه بيدها..و أخذت تمصه بقوة و بسرعة حتى كاد الشاب يجن من شدة ما شعر به من لذة حارقة..و ما إن صعدت المرأة فوق فخذيه و وضعت كل من ركبتيها ذات اليمين و الشمال و مسكت زبه المشبع باللعاب و حشته في مدخل كسها..صرخ الشاب و تأوه تأوه عميق ليفرغ منيه الساخن في كسها..فلم تكترث المرأة.. بل شرعت تهتز فوق زبه المشتعل أعلى و أسفل بسرعة كبيرة و صوت أنينها يقتل الشاب و يمزقه.. و هي تلفظ “لا تكفيني نيكة واحدة..سأجعلك ترتاح لبضع دقائق” و أكملت لذة النيك في إهتزازها المثير