طنط هالة أم مصرية فرسة وهي أم صاحبتي في الثانوية في مدرسة من مدارس الأنترناشينوال للغات كنت اتعرفت عليها في من عالشات فترة و عرفت انها في سني و انها في أي أيه اس زي بس للبنات. اتعرفت على أمها طنط هالة و بقينا نخرج مع بعض و ساعات بنذاكر مع بعض حتى الدروس كنا بناخدها مع بعض و بزور بعض في الشقق. النهاردة حكايتي مع أم صاحبتي اللي بقيت تتحسس على زبري و تركبه و تنيك نفسها في أول و أمتع سكس مصري ليا ! أم صاحبتي هالة أم مصرية فرسة عندها تلاتة و اربعين سنة , حلوة زي بنتها كيوت أوي بس عليها بزاز مكورة بتترجرج و طياز كبيرة بتبلع البنطلون بلع و وش كيوت بحواجب مقوسة كانها كل يوم تروح للكوافير! وده صحيح لان بنتها رشا كانت بتقلي كدا.
كنت رايح مرة في يوم إجازة اخد رشا و أنا تغابيت و مظبطتش معاها بالفون فخرجت و مكنتش عارفة. فتحت لي طنط أم رشا و كانت بقميص النوم حوالي الساعة عشرة الصبح و كان جوزها غايب في الكويت و بنتها الكبيرة في الجامعة و انا عينيا متعلقة في القميص البمبي الرقيق اللي أول مرة أشوفها بيه! حتى خصلات شعرها كانت بتتدلى على وشها وسيقانها ظاهرة مثيرة ملفوفة تجنن! ما هي بردة اتفاجأت و مكنتش متوقعة أني أزروهم من غير ميعاد! ده اللي انا توقعته و انا معرفش انها ناوية تمارس عليا أول و أمتع سكس مصري تركب زبري و تتحسس عليه و تخليني انيكها! ابتسمت في وشي ابتسامة خبيثة ماكرة كانها ناوية ليا. أنا: صباح الخير يا طنط… هي: صباح الخير يا شريف…. أنا و عينيا على بزازها اللي منفوخين تحت القميص: يا رب رشا تكون هنا… هي و ضحكت ضحكة خبيثة: لأ .. مش هنا… أنت ماتصلتش بيها ليه….أنا: فعلاً نسيت…. هي: تعالى ادخل….. هتفضل عالباب كده… انا : لأ معلش…. أنا ماشي… هي : لأ لأ ادخل أنا عايزاك….. دخلت و انا بابلع ريقي بالعافية و طياز أم صاحبتي في الثانوية, طياز أم مصرية فرسة , سبقاني فردة تشيل و فردة تحط لحد اما زبري و قف و انا محرج جداً. ولاني كنت جاي العربية فكنت جاي ببنطلون ترينج رقيق برز منه زبري.
كنت في موقف محرج بقول يا أرض انشقي و ابلعيني! قعدت أم صاحبتي في الثانوية و أول مرة ادقق في جمالها و انوثته و جسمها الملفوف اللي يتاكل أكل. كانت مرسومة على شفايفها ابتسامة رقيقة فقعدت وقالت: هو انت اللي مكنتش رشا موجودة متدخلش…! فأنا اتلعثمت و ابتسمت :لأ أبداً يا طنط… أصلي انا فعلاً مقلتلهاش قبل ما أجي… قالت طنط هالة وهي بترفع ساقها فوق الساق التانية والقميص انحسر عنهم فدوا عيني ببياضهم و حلاوتهم : خير… أنا كنت بردة محتاجة اكلم معاك.. انا كنت مرتبك شوية فقلتلها: خير يا طنط… قالت وهي بتبتسم: بص… اعتبرين زي صاحبتك… متخبيش حاجة عشان مزعلش منك..أوكي! فارتبكت أكتر و قلت: لا مش هخبي… بس في أيه! أنا مش فاهم…. فابتسمت بسمة ليها معاني كتير اوي من بينهم أنها عايزة تتاخد وقالت: طيب… عملت ايه مع رشا في المنتزه…حسيت الدنيا بتلف بيا من الخجل و زبري شد اكتر و اتكسفت و وقفت واستأذنت: طنط بعد أذنك… فلقيتها قامت و بزازها بتترجرج و ضحكت وقربت مني و وفضلت تقرب … تقرب… تقرب و أنا قلبي بيدق و بأرجع لورا زي العربية… لحد اما زنقتني في الجدار … تلعثمت و لعابي نشف من الإستثارة والقلق! أول مرة تخطر ببالي ان ام مصرية فرسة زي طنط هالة أم صاحبتي في الثانوية هايجة و عايزة اللي بنتها عازته مني! مكنش على البال و لا عالخاطر أنها تحسس على زبري ة تركبه و تجيبهم فوقيا! قربت كمان لجد أما بزازها انعفصو في صدري و انفاسها السخنة ولعتني فهمست: طنط هالة….أنت عايزة أيه! وكت واقف مكاني زي الصنم وزبري سم كمان ويحف بوراكها! قالت بنبرة آمرة: طي … أقعد…و قعدت على كنبة الانتريه و هي جانبي و قربت مني لحد اما أتحجزت ما بينها و بين أيد الكنبة! قالت وأيدها بتحسس على وركي : كنت بتبوسها…. زي كدة…ومالت عليا و باستني من شفايفي! ولعتني اكتر و خصلات شعرها غطت وشي و بزها اليمين لصق في كتفي و معرفتش اتلم على نفسي! ومالت تاني و باستني و ايدها على زبري فعصرته عصرة كانها بتربيني فصرخت: آآه.. و نولت لبني على أديها فبحلقت عنيها و بصت على زبري وراحا راقعة بالضحكة المفرقعة اللي رنت في الشقة و قالت بهمس: طيب لما انت عيل صغير بتجيب بسرعة… ليه تستعجل و تعمل حاجة مش قدها مع رشا…! و زغرتلي حتة دين زغرة غيظ!.. يتبع….