احلى سكس و اجمل نيك و حبيبي زبه يفتح كسي و انا في قمة المتعة الجنسية و كانت مغامرتي ساخنة جدا و ذلك ايام الجامعة مع حبيبي ريان الذي بالقدر الذي كنت احبه و اعشقه كان يحبني و علاقتنا كانت على مسامع كل الطلاب . و تطورت العلاقة الى ان وصلت الى السكس و هو الامر المهم في هذه القصة حيث في ذلك اليوم وجدت نفسي مع ريان في غرفة النوم لوحدنا في بيتهم حيث اخبرني ان امه و ابوه غائبان و دعاني الى البيت و رغم اني كنت اعلم انه سينيكني و يريد ذلك الا اني تبعته و انا مستعدة لتحمل كل العواقب و اعرف انه ربما سينيكني من الكس
و فعلا ما ان وصلنا الى البيت حتى فتح لي ريان باب الغرفة و انا ضحكت بقوة و قلت له ما هذا على الاقل اتركني ارتاح و هو ابتسم و قال ليس لدينا الوقت حبيبتني اريد ان اطفئ النيران و وضعني في الفراش و هو فوقي و زبه يفتح كسي و يريد ادخاله . و كان ريان عديم الخبرة مثلي في الجنس فانا ايضا لا املك اي خبرة و كان يقبلني و يتحسسني بطريقة عشوائية ولكن ساخنة جدا تجعلني اذوب معه و اتجاوب و كان يعريني و كلما راى قطعة من لحمي كان يصفر فففففففف و هو ينظر و يسخن و انا اشتعل بالشهوة اكثر و اكون اكثر سعادة حين احس ان جسدي يعجبه و يسخنه
و قبلني و داعبني و لعب بجسمي و انا انتظر زبه يفتح كسي لاني سخنت و اريد ان اتناك خاصة لما رايت زبه الذي كان حجمه كبير جدا و واقف و شكله مغري امامي و رضعت الزب لاول مرة في حياتي و ادخلته في فمي و كان مالح و ساخن و لذيذ جدا . ثم جاء ريان يقبلني و يلحس صدري و حلمتي و يمص بلا توقف و انا اشعر بحلاوة كبيرة في جسدي و اسخن بقوة كبيرة و حلمتي اصبحت مثل المسمار و ريان يقبلني ويريد وضع زبه امامي كسي و انا احلم ان ارى زبه يفتح كسي و يقطع غشاء بكارتي حتى يتحرر كسي و امارس الجنس مع ريان كما اشاء
و حين وضع زبه فوق كسي شعرت بحرارة الزب فقد كانت حرارة جميلة جدا و كان في زبه شحنات جميلة توزع اللذة في كسي و في كل جسمي و انا اذوب و ريان وضع راس زبه امام كسي و هو يريد ان يدخله و يدفعه في الكس بقوة و حرارة كبيرة
العم مرعي حارس المدرسة مع شرموطة ينيكها في احد البنايات و احد الشباب يصوره بالسر كيف يركب فوقها و يرفع لها رجليها و يدفع زبه في كسها و هي تصرخ ..العم مرعي رجل نياك و يحب نيك الفتيات و الفيديو ساخن و تصوير سري حقيقي و ساخن نار
ادخل شاهد الفيديو مجانا و حصريا