فجر جسد الفاتنة العارية زوجة الصديق في قلب نمر الذي ثار بفحولته كالثور الكاسر وود لو يستطيع ساعتها اخضاعها ومرمغتها ومضاجعتها باقوى ما يكون النشوات المجنونة االساطعة القوية ولكنه امسك نفسه وهو يعلم بان رؤيتها بهذا الشكل هو مما لا شك فيه بطاقة عبوره اليها وبانها هي ستاتيه لاحقا لتفعل له اي شيء مقابل سكوته فما هي سوى لبوة عربية بديعة, فوقف نمر يتلذذ بمشاهدة تلك الفاسقة التي وقفت ايضا محمرة من شدة خجلها وهي لم تكن في عهدة رجل سوى زوجها الذي تزوجها يوم كانت طفلة لا تبلغ الخامسة عشرة وقتها, ولكن كل شيء كان على وشك ان يتغير فهذه هيثرو المجنونة مدينة الجنس والنيك والخيانات, وبعد ان اشبع نفسه بها وقد بلغ نشوته على حرارة مشهدها ففاض عزيزه بكم وفير من الحليب الساخن الكثيف في سرواله في اقوى سكس نيك اثارة قسوى, وبعد ذلك قال لها ساخرج الان وهي تقف لا تعلم ما تفعل…. فقالت بصوت حنون خافت حسنا
هرول الفحل نمر الى الحمام وقضيبه الذي فاض بالحليب الساخن الكثيف ما زال منتصبا غرا على غير عادته لشدة هيجانه على زوجة صديقه وهو يرغب بمضاجعتها بقسوة وبقوة, وبعد ان اغتسل واستحم وبعد مرور حوالي النصف ساعة كان يجلس في المغطس حالما بجسد تلك الفاتنة يعد العدة ليدخلها, حتى قطع حبل افكاره صوت زوجته الاجنبية المستعربة حنان, فها هي تنادي عليهم ليجتمعوا على المائدة, وكان قضيب نمر ما زال منتصب, فماذا يفعل وما هذه المصيبة فهو دخل الحمام ولم يحضر البدل ليرتديه وهو دخل حمام الضيوف الذي يقع خارج اطار غرفته بين الغرف وكان مخصصا للضيوف, وبعد حبل افكار مظلمة ابتسم لانه تذكر بان زوجته تترك في ذلك الحمام الملابس الخلاطات المنشفية للضيوف ليغتسلوا ويتفرعوا بها, ورغم الخجل فان الخلاط اقضل مئة مرة من ارتداء ملابس مبقعة مبلولة بالحليب, فارتدى الخلاط وخرج الى الطاولة ليجلس مع زوجة صديقه وابنته نجلاء وزوجته حنان, وكان الخلاط يبرز حجم فحولته ورجولته فتبدو عضلاته تحت غطاء خفيف من الشعر بان من فتحة الصدر, وعندما جلس الجمع على الطاولة كانت زوجة صديقه تنظر اليه من تحت الى تحت وقد دخل في قلبها, وهو كان ينظر الى كل تلك النسوة كلبوات وجب عليه فلاحتهم, فاخذ يتودد الى زوجة صديقه وعندما انتهوا من تناول الحلوى اعتذرت نجلاء فوقفت وطلبت الذهاب الى غرفتها لتستريح بعد يوم سفر مضني اتعبها فقبلت والدتها وحنان وعندما اقتربت لتقبل نمر برم راسه فاتت القبلة على شفتيها, كانت قبلة الحلم والمرة الاولى التي تلمس شفتيها اي شيء من هذا النوع, ويا له من شعور ودت لو انها ترتمي عنده ليقبلها ويقبلها ولكن وبما انها لم تكن وحدها فاسرعت الى غرفتها ووجهها احمر كالبطيخة فاسرعت الى الغرفة اغلقت الباب ونزعت ملابسها ثم ارتمت في السرير وجسدها يرتعش بنشواته بعد ان حصلت على اول قبلة بمفعول لولبي سحرها في اقوى سكس عذري ولاب الخيال, وبعد ان دخلت نجلاء الى غرفتها وقفت حنان لتوضب الصحون والمائدة بينما دخل نمر وزوجة صديقه الى غرفة الجلوس وقضيبه المنتصب عليها يكاد ينفجر لشدة المحنة, يا لها من لبوة فدخلت غرفة الجلوس امامه وهي تتغندر بكل انوثة بطيزها البهية العريضة ونمر ينظر ويستمتع وهو يعلم بانه سيركبها في تلك الليلة وما هي الا بضع دقائق تفصل بينه وبينها, وكان قضيبه كلما مر الوقت ازداد انتصابا وجنونا….