ارتمى الفحل العربي العتيد عيد في احضان فتاته سلوى ابنة بلاده الفاتنة وقد اغدقت عليه بالجزيل من الحنان والحب اتحفته وجعلته يعشقها بلهفة ودون ان يمسها او يطارحها الغرام ولم يقم معها بشيء من سكس عربي جامد بعد , وبعد نوم عميق استمر لساعات وساعات فاقت يوم كامل بطوله وعرضه, استفاق ليجد ملاكا حاميا دسما يعج بالانوثة الغضة وقد انمحن وارتفعت حرارة غرائزه المتفجرة من صلبه بشكل وفير غفير لا مثيل له, مشاعر لم يستطع كبحها فارخى لها العنان.
ارخى عنان الحب ليتبال وفتاته احمى واطيب القبل التي جرت القبل والقبل والقبل قبلا مليئة ومغمسة بالمشاعر الجنسية الفواحة برحيق الحب العربي الاصيل, فانكب عليها يلتهم من شفايفها العسل الشهي وهي تتاوه وتتغندر امامه ببهاء جسدها وحماوته, وكانت نظراته الملتهبة خير دليل عما كان يختلج في قلبه من ناحية هذه المراة الفاتنة وقد اوشك على التهامها لشدة طيبتها, وبعد القبل الدسمة انتقل الطرفان الى اللمسات الحارة والغمزات الاسرة وبين الحين والحين كانا يتبرمان في السرير كطيور حب غناء في سماء من السعادة الابدية, وقد استمتعا بكل لحظة من هذه اللحظات المهمة الغالية التي قد لا تعود, فاغتنماها, وسلوى تشكر الله انها في احضان عربي وقد طلبت من الله بان ياخذ حياتها قبل ان يمسها تركي, وبين هذه الافكار كانت سلوى تجد الجراة فنزعت خلاطها وارتمت في احضان عيد الحامية, الذي ما كاد يرى هذا الجسد البديع حتى انقض عليها فالتهمها واكلها بقبله ولمساته ومداعباته, ثم انكب يلتهم من كسها الطيب الرطب, وهو كس زهري خالي من الوبر كس لم يعرف اي قضيب بعد, وسلوى عذراء لم يمسها لا داني ولا بعير, فاكلها ولاعب شفراتها بلسانه ودلكها باصابعه وسلوى تغنج وتنمحن وتنمحن وتصيح بينما كان الفحل عيد يتمتع بمذاق فتاته الطيبة, وبعد ذلك ارتمت الفتاة الشديدة المحنة فاخذت تمص قضيبه بعمق وبرشته بكل رقة بشفتيها السميكتين ولاعبته ودلكته بلسانها العذب ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو ثم ارتمت اسفله وهي تريده بان يفضها فيريح قلبها وتامن التفكير والسيء والخوف من ان يكون رجلها الاول تركي فتعشقه, لانها كانت تسمع دائما بان الفتاة لا تهوى سوى فاتحها وناكحها الاول مهما تعدد عليها الرجال ومهما بلغت فيهم الرجولة, وبعدما فرك قضيبه المنتصب القاسي الواقف كقطعة صخر تصلح للنحت في الحجر لا البشر على باب كسها, اتت اللحظة فاخذ يغمده بالتروي وسلوى تستمتع بشعور لا يمكن تخيله, زد الى ذلك بانها احبت عبد من شبابها, فكان يوم تراه في ديرتها يوم عيد.
امسك الفحل عيد فتاته وغمد قضيبه العربي الدسم الهوين الهوين في كسها البكر, هذا الكس الذي حافظت عليه برموش العين, كسا لم يعرف نيك من قبل, فغطس فيه تدريجيا حتى بلغ نقطة اللا عودة فامسكها ودخلها على وقع اااااه عالية مرتفعت ترافقت مع خروج بعض الدماء كانت علامة فض بكارتها, فامسكها واخذ بمطارحتها الغرام, وبين الطرق والاقتحامات على وقع اصوات محنة سلوى المتالمة الممحونة التي ما كلت من الصياح والبكاء وهي تتمايل اسفله وتستمتع بما تلقاه من النيك الرقيق الذي اتاها من اغلى انسان على قلبها, رجلها وفاتحها وكاسر قلبها وسيدها وروحها عيد, ويعد الضرب الجزيل بلغ الشاب الممحون شر المحنة نشوته الجنسية فافرغ جام ما لديه من الحليب الساخن الكثيف طمسها طمسا واغرق كسها ثم مده بكل لهفة الى بابها قبل ان يخرج قضيبه الدسم العملاق فيغمسه بكل قوة في فمها التهمته وقبلته ومصته وغسلته بكل رقي وخضوغ بلعابها النقي الشهي قبل ان يحتضنها عيد فيحضنها بقوة ليغرقا من جديد ببحر من النوم الهانىء بعد يوم من المتعة المنقطعة النظير بعد احلى سكس عربي جامد عابق بالمجون والاثارة.