مارست نارمين هذه اللبوة الحلوة الضاربة بالطياب العامرة بالحلى الغارقة بالمحنة اشد سكس عربي مع زوجعا جواد بعد ان محنته بقضيبها الصناعي الذي ما كلت من غرسه وملاعبته امام اعين ذكر غر انتفض فلوعها بزبه العربي الاصيل باشد الاشكال وبعد الجنس والنيك المحراقي سكن الطرفين وقد عبق التعب والانهاك بابدانهم ليغرقوا في قيولة خفيفة تماهت بالسكون ونزلت عليهم بطيف من النوم بخيال ساحر ثم وبعد الراحة قامت اللبوة لتتمايل امام فحلها وهو يراقبها ويستمتع باطرافها وجمالها واول ما فعلته اللبوة انها قد اعادت التميمة مع قضيبها الى مكانها واخذت ترتب ملابسها في الخزانة
اخذ جواد يراقب لبوته وهو توضب الامتعة وتتمايل امام عينيه لعله يرى شيئا لونه غير أسود ولكنه فتفاجأ بأن نارمين تقوم باخراج عشرات الخمارات ذات اللون الاسود وقد ستفتهم بترتيب ووضعت كل واحد في مكانه حيث كان يستحيل التمييز بين الواحد والآخر وباستخفاف وبداعبة غير ساذجة احب الفحل ان يسجل النقاط على لبوته البديعة فقال بصوته الصادح ممكن تشرحي لي ما الفرق بين هذه العباية وهذه والعباية الامر الذي اضحك لبوته نارمين فقالت: الفرق كثير كثير كثير فهذه عباية للمناسبات وهذه للمنزل وهذه للنوم و ممارسة سكس عربي ساخن اترغب بان ترى؟
فلكل واحدة استعمالها الخاص وغمزته وبسرعة وقفت ببهائها ونزعت ما عليها من الملابس لترتدي العبائة الاولى وكانت عباية سوداء ما ان ارتدت جسدها حتى ظهرت رائعة متناسقة تعكس انوثة ولا بعدها وقالت له هذه للمناسبات ومن ثم نزعتها فانقض عليها جواد بفمه الذي التصق بحلماتها ونزل بها بقبلاته وبسرعة استشعرت نارمين الخطر المحدق وضيبه العظيم بدا يتاهب فدفعته وقالت له اجلس لم انتهي من العرض ثم وبعد ان تنفست الصعداء من الهجوم اخذت العباية الثانية وهي ايضا سوداء لا يستطيع المرء تباين الفرق بينها وبين العباية الاولى فابتسم جواد ابتسامة خسيسة ما لبثت ان اختفت ما ان وضعت هذه العباية على جسدها فاذ بنارمين تبرز كايقونة من الجمال والدلال فانتصب زبه وكانت العباية بغير الاولى اكثر تحررا فبرزت حلماتها وبانت فلقات طيزها في سكس عربي ملتهب جدا وعندما حاول جواد الامساك بفتاته دفعته الى الخلف وقالت له هذه للمنزل واخذت تضحك بجنون وقد بدى هول الصدمة على جواد وقد بان واضحا ان استهزائه قد ول الى غير رجعة فهو متيم بغرام لبوته وبعد ذلك نزعت نارمين العباية وامسكت بالعباية الثالثة وقالت قبل ان ترتديهالانها كانت ترى المحنة الشديدة على زوجها فقالت هذه العباية للنوم فنظر جواد اليها فلم يمايز بينها وبين العبايتين اللواتي سبق وارتدتهم ومن ثم رمت العباية التي نزعتها ارضا ووضعت عباية النوم على جسدها الامر الذي لم يتمالكه وانقض عليها وهو يتاوه من جمالها ويعصر بشفتيه من طيابها ونارمين تضحك وتفرفر بين احضان زوجها المجنون وما هي الا ثواني حتى نفض العباية التي تبرز حلاوتها مع سكس عربي رائع فمن صدرها الكبير المستدير بحلماتها الطويلة الواقفة فطيزها العريضة البهية وما تكتنزه من مكوة حمراء نارية عاشقة للتفليع والنيك والخزق ومن الامام ظهرت شفرات كسها وقد بقع بسيوله التي لا تنضب العباية من الامام وبحرارته المحراقة نشفت السيول كالسحر الساحر لتبقى شكليا وكان جواد كالمجنون الذي لا يعلم كيف يضبط اعصابه ليتجنب بحر الطيبات الفواح السواح ذلك وخصوصا انه وكلما هرب نظره الى الاسفل كي لا يرى صدرها وكسها وطيزها فوافته سيقانها المديدة الحلوة التي لا تعرف حدود واقدامها الحلوة نار باصابعها المطلية بطلاء اظافر احمر فاقع جعلها تفقع كالقنبلة في وجه الممحون جواد الذي انقض ليمارس معها احلى سكس عربي بالعسل .