شاهد جواد تضاريس زوجته الكاوية معه في سكس عربي نار وما تكتنزه من طيز بهية بفلقات نارية ومكوة حمراء ساخنة عاشقة للتفليع والنيك ومن الامام ظهرت شفرات كسها وقد بقع بسيوله التي لا تنضب العباية من الامام وبحرارته المحراقة استطاع ان ينشف السيول كالسحر الساحر لتبقى البقعة شكليا وكان جواد كالعاهرة المجنونة التي لا تعلم كيف تضبط اعصابها في مقابل المتعة الجنسية فانطرح وسخر قواه لينهل من بحر الطيبات الفواح السواح ذلك وخصوصا انه وكلما فر بنظره الى الاسفل كي لا يرى صدرها وكسها وطيزها وافته الى سيقانها المبرومة الدسمة المديدة الحلوة التي لا تعرف حدود واقدامها الحلوة نار باصابعها المطلية بطلاء اظافر احمر فاقع جعلها تفقع كالقنبلة في وجه الممحون جواد الذي انقض فرمى بملابسه عنه واخرج ذكره الدسم الكبير بجنون وناولها اياه امسكته واخذته في فمها المحراق فلفحته بانفاسها الساخنة في سكس عربي ساخن وبرشته بشفتيها الدسمتين بحرارة وتلذذت به وغسلته بلعابها الحلو واحرقته بلهاثها الحار نار حتى انتصب وكاد ينفجر بانتصابه لشدة الاثارة ومن هول جموحه ورغباته بتمزيق تلك المكوة الفسيحة الحمراء ليستلذ بدفئها وبما تقدمه من حلاوة لا مثيل لها من شدة طيبتها وجمالها فجعلها وبعد ان جهزته بالتمام والكمال تنحني الى الامام ليمارس معها احلى سكس عربي نيك طيز عسل
بعد ان انحنت نارمين وطوبزة لذكرها الممحون جواد الى الامام ازاح الديك سروالها الدخلي الرفيع وركبها ومن الخلف بشكل طيازي ونزل بها دق وضرب وهي تصيح وتتاوه وتغنج وهو يدق ويسلخ ويعنف بها ويذل ببدنها المحراقي وقد غرس ذكره في اعماق طيزها الهائلة ومن شدة الضرب كاد العزيز الطويل يصل الى امعائها فصاحت وذرفت الدموع الا ان جواد بطحها برجولته وقد نزل بها دق شرس قوي دون اي كلل او ملل وبلا اي تخاذل وبعد ان انتهى من ركوبها وهي توشك على الاغماء سحب العزيز واعطاها اياه في فمها وهو يلاعب شعرها الناعم الحلو بيده ونارمين ترمه بابتساماتها الحارة وبنظراتها المغمسة بالعهر وقد اخضعها المرة تلو الاخرى واتحفها بعظائم النيك ومن ثم نزع سروالها الداخلي الانيق وقد غمسته بسيولها وما كان امن الممحون الا ان امسكه واعطاها اياه في فمها نزلت به اكلا ومصا واغرته بقبلاتها قبل ان يدفع به في فمها ليخرسها ليغمد الزب في طيزها ويحرها من التاوه واستمر بتعنيفها وهي تتلوى اسفله تارة الى الامام وهي تحاول الفرار وتارة اليه لتحاول دفعه عنها وقد خارت قواها فاستسلمت له ولرجلته وفحولته بجسدها وبروحها بينما استمر جواد في سكس عربي معها وبطياحتها بشتى الاشكال الجنسية المعروفة الى ان بلغ نشوته الجنسية فاطلق العنان لحليبه الابيض الكثيف الحار نار الذي تدفق على فلقات طيزها الناصعة التي لوعها باصابعه ومن ثم اخذ يمد الحليب بطنفوش قضيبه ليمسك به بعدها ويعطيها اياه اخذته بحرارة وهي تمشق نتفات حبه بجنون بعد ان اعطاها اياها في فمها المحراق بكل عشق فارتشفته بكل خنوع وغسلته بلعابها الطيب العذب وريقها الحلو بعد احلى سكس عربي ساخن ثم وبعد النيك الحار قال جواد لزوجته نارمين ممازحا ولكني انا مش شايف أي فرق بين العباية الاولى والثانية.
فقالت نارمين وهي تضحك بعد ان ابكاها بشراسته في السرير: ممكن ممكن وقد فرفح بدنها فمدت سيقانها فوق سيقانه وتابعت انت لا تميز ولكن الحق ليس عليك بل على عينيك, لربما انت مصاب بعمى الالوان.. واخذت تضحك ومن ثم قالت ان كان كل هذا ولم تجد الفرق فانا بخير اذن, ومدت يدها الى مكوتها المفلوحة وكسها الممزوق في سكس عربي مثير فتاوهت بشدة قبل ان تقوم مسرعة لتغتسل في الحمام.