بعد ان مارس جواد ذلك الفحل الممحون عاشق النيك والجنس اشد سكس عربي مع لبوته وزوجته البديعة العابقة بالطياب والمفاتن العربية الاصيلة نارمين تمدد ليلاعبها ويتناتش واياها المزاح والكلمات الحارة وبينما هو يداعب زوجته سمع صوتا خارج الغرفة يناديه فخرج ليجد امه وهي ترمقه بنظرات غريبة فارتعد بدنه وهو يظن بانها سمعت اهات نارمين بينما كان يعاشرها وقد احمر وجهه واصفر وكاد يقع ارضا فهو قبل ذلك الحين لم يعتد احضار الفتيات الى منزله فكيف والحال الى غرفته وكان الامر بالنسبة اليه بالامر الجديد
ارتعب جواد من ان تكون والدته قد سمعت اهات ولوعات زوجته نارمين بينما مارس معها احلى سكس عربي فغرق في بحر الخجل الضارب ولما رات امه حاله صاحت به بصوت مرتفع وقالت له تفضل انت وشيختك الى الطعام وصفعته على طيزه فنادى جواد نارمين وتوجها الى مائدة الطعام بعد ان ارتدت اللبوة جلبابها وتناولا الطعام ولاحظ جواد ان نارمين تأكل فقط من باب المجاملة لوالدته وبعد الانتهاء قامت نارمين وسالت زوجها وحماتها اتشربون القهوة وقبل ان تحصل على الجواب قفزت بكل خلاعة وبحركة مفاجئة فدخلت المطبخ واعدت القهوة بسرعة وما هي الا دقائق قليلة حتى عادت بها وكان الجو وديا قليلا بين والدة جواد وزوجته نارمين قد هاجا لممارسة سكس عربي مع بعض فسألتها والدة جواد: بنيتي انتي لم تخبريني بعد اي شيء عن عائلتك, فانتي اصلا من اين ومن اية عائلة ومن هي عائلتك؟ الديك اخوة؟ ماذا يعمل والدك ووالدتك؟
صمتت نارمين قليلا من هول السؤال وقالت بهدوء وبصوت حزين: انا يا خالتي اصلي من الشام والدي توفي وانا صغيرة وتنقلنا في اكثر من مدينة قبل ان ناتي الى لبنان وبعدما توفي والدي نذرت امي بان نرتدي انا واختي هكذا الى ان تتزوج احدانا وتنجب طفلا ونحنا نحب والدتنا كثيرا ولذلك فنحنا قد نفضل الموت على مخالفة نذرها وهذا السبب الذي يجعلني ارتدي بهذا الشكل فقالت والدة جواد لنارمين ولكن هذه المرة بلهجة حنونة: ولكن يا بنتي هذا شيء مبالغ فيه اليس معقول انك تستطيعين الاكتفاء بمنديل عن الراس عوضا عن الجلباب في المنزل و ممارسة سكس عربي بقوة !! فحتى اصابع قدميك لم تسلم من التغطية.. كيف تستطيعين العيش بين الشباب والفتيات بهذا الشكل!! تنهدت نارمين وقالت بحزن: النذر نذر يا خالتي والله لو بيدي فانا بحياتي لم اكن لاتحجب واخفي جسدي عن احد وخصوصا عن احبائي, وقبلت زوجها قبلة من فوق الجلباب الامر الذي جعل والدة جواد تبتسم لا شعوريا على المشهد الساخر شعر جواد براحة للتقارب الذي حدث بين والدته وزوجته نارمين وان نارمين قادرة على الاجابة على كل سؤال سألته امه بطريقة ذكية ومقنعة تلائم الواقع ودون استخدامها للكذب وحتى ان الحوار استمر بين الاثنتين لساعاتين دون ان تشعر الواحدة بملل او هذا ما خيل لجواد الذي كان يخرج ويعود ويجدهما في نفس الحديث ومعك الكلام والمد والجزر اما ما فاجأ جواد فهو ان الحديث بين امه ونارمين لم يقتصر حول شخصية نارمين الغامضة بل امتد الى امور شتى بدءا من المنزل ووصولا الى الجيران وعندما سمع اسم الجارة امتقع وجه جواد وقد انتصب عزيزه وهو يتذكر نتفات من ماضيه مع الجارة وبناتها العواهر عاشقات نيك سكس عربي ساخن والفلاحة وفي بحر المحنة ذلك تذكر جواد ما حدث بين صديقه والجارة من نيك حارق تنتيفي الامر الذي جعله ينتقل الى عالم من الخيال جمعه اليهم بينما كانت الوالدة والزوجة تتناتفان خيوط الكلام وكلن منهم يمعك وتدعك بالاخبار والملاضيع الهامة منها والتافهة .