أنتهينا فى الجزء الاول من قصتى سكس عرب ساخن بينى وبين فتاة المنصورة بأن الحواجز ما بيننا قد انكسرت إلى حد أنى اختليت بها وهى تسقى ذكر الخيل وأنثاه فى الاسطبل، وأنها تأبت على نياكتى لها فى بيت الولد، وأباحت لى طيزها فاستبحتها وأخذت أداعب بظرها وانيكها فى طيزها فى أنٌ واحد حتى لم تعد قدماها تستطيع حملها ، فبركت على الأرض وأنا معها وذبى بداخلها وظللت أنيكها واشتددت فى نياكتى حتى ارتعشت أطرافها من تحتى وبلل كسها أناملى بماء شهوتها وقذفت أنا داخل مؤخرتها فأعربت هى عن نشوتها بوحوحتها المتصلة، : أحح..أحححححح. أحووووو.. قذفت داخلها مائى وتركت ذبى داخلها عدة ثوانى حتى ارتخى وخرج وكلانا فى قمة نشوته وعلى وعد أن أطلبها من أبيها. بعدها انصرفنا وقد انتشى كلانا بصاحبه وقد واعدتها ان أتقدم لها وأن أكتب كتابها وظللت يومين أفكر فى حقيقة شعورى تجاهها وأنها ستكون زوجتى المستقبلية. كنت اعمل وأقف خلف جهاز المساحة خاصتى لأقيس منسوب ارتفاع الأرض وتخرج هى وتحمرّ وجنتيها خجلاً مما دار بيننا وتعاتبنى فى ترددى وتأخرى يومين فى طلب يدها من والدها وأخيها الجامعى الذى يدرس فى كلية الهندسة فى محافظة المنصورة ذاتها. وفى الحقيقة، أنا أحببت فتاة المنصورة نادين حباً كبيراً لبساطتها وجمالها وكأنها فرنسية القوام وبعدما ذقتها من فتحة دبرها؛ فهى كانت تمر من أمامى وقد اكتسبت حلاوة ورونقاً خاصاً جذاباً وكأنّ مائى الأبيض قد شعّ نوراً فى وجهها الأسيل الذى تزيده برودة الشتاء احمراراً وتورداً.
عندما كنت انهى يومى فى العمل وأعود الى الشقة حيث أقيم ويقيم زملائى فى العمل معى كنت أسرح فى أجمل لحظات سكس عرب ساخن قد خبرته طيلة الثمانية والعشرين سنة التى انقضت من عمرى وأفكر فى ابنة عمى التى ودّ والدى ووالدتى أن يطلبا يدها لى وألحّا على فى ذلك لدرجة نفورى من الموضوع ومن مجالستهما كليةً. كثيراً ما كنت أحدثهم وأحاول اقناعهم جاهداً أنى لا أشعر تجاهها بشعور الزوج تجاه زوجته، بل شعور الأخ تجاه أخته، فكانت محاولاتى معهم تضيع سدى وتذهب أدراج الرياح، فمللت الحوار معهما وتركت موضوع الزواج إجمالاً وتفصيلاً. أما الآن، فأنا قد وجدت حبيبتى التى أود أن تشاركنى حياتى، والتى أستلذ بمعاشرتها جنسيا ونياكتها، وأنا على أحرّ من الجمر منتظراً ليلة افتضاض بكارتها بذبى البكر الذى لم يطأ أنثى من قبلها، لا من دبرها ولا من قبلها. قررت وأنا سارح فى تفكيرى أن أسير وفق قلبى وسعادتى، فقررت أن أطلبها من أبيها فى الغد وأن أكتب كتابها مباشرة وأن ادخل بها هنا فى المنصورة وأن أجبر والدىّ على ما فعلته فيصير الامر الذى كان فيه يستفتيان مقضياً محتوماً امر اً واقعاً. وبالفعل كادت تطير فتاة المنصورة من الفرحة حينما أعلمتها صباحاً للإستعداد، وبالفعل جلست الى والدها المزارع البسيط وأخيها المهندس ورحب بى وأتيت لها بمهر وقد سحبت مالى من البنك لذلك، وكتبت كتابى عليها دفعة واحدة بعدما اقنعت والدها بالسرعة فى ذلك حتى أضع والدى أمام الامر الواقع. حضر زملائى كتب كتابى والقائم على مشروع مياه الشرب والمقاول وفرحوا لى وهنأونى وتم لى ولفتاة المنصورة ما أردنا.
صارت فتاة المنصورة أمرأتى أمام الجميع، فكنت اذهب معها الى الطلمبة وأساعدها فى نقل المياه وكنت أشبعها لثماً حتى تحمر وجنتيها ونجرى فى الحقل وراء بعضنا البعض وأفترشها أرضاَ وأداعبها معداً لها لفتحها غداً فى فندق انتويت أن أبيت فيه ليلتين أنا وهى. وبالفعل ذهبنا الى الفندق بمباركة أهلها وكنت قد أعلمت أهلى فباركوا لى، وكنت قد طلبت إجازة فتكرمت الشركة ومنحتنى خمسة عشر يوما. دخلت بفتاة المنصورة فكانت على الرغم من أنى فضضت بكارة طيزها ألا أنها كانت حييةّ، وبعد المداعبة والتحسيس فوق الأرداف والبزاز الساحرة واللثم والتقبيل، أطفأنا الانوار قليلاً وخلعت كلوتها الأحمر، فشدنى كسها المثير المائل الى اللون البنى الخفيف ، الرقيق المشافر والطويل البظر . رحت امصمص حلماتها وبطنها والثم رقبتها فى أحلى سكس عرب ساخن ، فارتخت اطرافها وراحت تطلق انينا يدل على اللذة البالغة التى سرت فى بدنها الغض البكر ، فانسحبت بجسمى فوقها نزولا الى كسها البكر المثير الحسه وأمص بظرها والعق داخله بطرف لسانى حتى كاد عقلها يذهب وأخذت تعلو وتهبط بنصفها الاسفل وتدفع بكسها فى وجهى طالبة المزيد فى أحر سكس عرب مررت به ومرت هى به. و ببطئ وبتأنى وضعت رأس ذبى فى مدخل كسها ودفعته دفعة واحدة فمزقت بكارتها لأنتشى أنا انتتشاءا عجيباً ولتصرخ هى وتصدر آهة طويلة من اللذة والألم فى ذات الوقت .. تركت كسها بعدها وباعدت ما بين فخذيها قليلاً حتى لا يلتأم جرحها ، وألقمتها ذبى تمصه ليختلط ريقها بلبنى بدماء بكارتها وأقذف فى فمها . أفرغت فتاة المنصورة لبنى فى استغراب وامتعاض فأعلمتها أنه جميل ولذيذ وانتظرنا ساعة لتغتسل بمطهر وعاودت نياكتها مرة ثانية لتصل الى رعشة الجماع ولتقبلنى من فمى معلنة عن امتنانها لى.