الشك مل راسي من جديد في علاقة خطيبتي بصاحب صاحبتها و حسيت بالخنقة فقامت حماتي من كرسيها اللي قدامي قعدت جنبي في نفس الكرسي اللي وفاء بنتها كانت بتقعد جنبي عليه! قلت بصوت مرتبك : خلاص… استأذن أنا وهاجي في ميعاد تاني تكون وفاء هنا.. لقيت حماتي بتقولي: طارق … اقعد يا حبيبي أنا محتاجة اكلم معاك…. بصتلها و أنا واقف وقلقان: – خير في حاجه ! مسكتني من كفي و شددت عليها: – اقعد…انت مستعجل ليه… قعدت تاني من غير ما اكلم أو أبصلها وسخونة كفها سخنت جسمي أكتر و هي بتسيبها حسيت إحساس تاني ناحيتها! ابتسمت و خفت تعاتبني على اللي جرى مني امبارح فارتبكت وقعدت وقالت بعد فرتة سكوت: ايه أخبارك م وفاء… انا عارفه انها بتحبك اوي … ارتحت وسكن قلقي و قلت بصوت واطي: و أنا كمان بأحبها…. مالت حماتي ناحبتي ببزازها وحسيت أنفاسها بتثيرني على وشي و قالت بصوت رقيق: بعد اللي جرى بينكم…لازم نفرح بيكوا بسرعة….قلبي دق جامد و حسيت الدم هرب مني وقلت بنفرزة: ايه اللي جرى! رجعت لورا شوية وابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت: وفاء قالتلي كل حاجة…. ضربات قلبي زادت و سألتها بسرعة: قالت أيه؟!! مكنتش اعرف أن حماتي تغير من بنتها إلا بين ؤالها و جوابي! اللحظات اللي عدت ما بينهم كأنها سنين وهي أولى خطوات سكس مصري نار محارم مع حماتي المثيرة و انها تتناك مني جامد فشخ في غيبة حمايا!
حماتي كأنها بتشتهي اللي حصل مع بنتها خطيبتي جاوبتني وهي بتقرض على شفتها التحتانية بأسناها و مالت بشعرها على وشي و همست في ودني: قالتلي أنك… أنك فتحتها…. خليتها مدام…المفاجأة أذهلتني فمبقتش عارف أعمل أيهو خصوصاً و حماتي تتحرش بيا علني و فخذها لاصق في فخذي!! همست حماتي و كأنها بتوشوش نفسها: ممتكسفش….انا عارفه ان دي شقاوة شباب انا نفسي عملت كده مع خطيبي…. فتحني قبل الجواز… كل ده و زبري شادد جداً… ايدها حطت فوق وركي فاترعشت فضحكت حماتي وقالت: مش ببتشاقى مع وفاء… أنا الأصل… و لصقت فيا جامد و أيديها بتولع وركي وبتلمس زبري! كان واضح أنّي على وشك ممارسة سكس مصري نار محارم معاها و انها ناوية وهايجة. قلت وشفايفي بتترعش: وفاء…. وف…اء ممكن … فقالت هامسة بسرعة: وفاء…مش هتيجي غير بعد ساعة…. أو ساعتين…. وأديها ابتت تتحرش بزبري علناً و مالت بشفايفها ناحيتي فسقت كل المحاظير اللي بينا.
كنت بالعافية بلقط نفسيو حماتي هايجة فشخ و هي بتبوسني بوس ملتهب و بتمسك أيديا اللي شلتهم المفاجأة و تكسر حجز الخجل و تحطهم فوق بزازها …لأ وتضغطهم كمان…طلعت من بقي آهة لما داست فوق زبريو هي وواحدة واحدة تفك الزراير وتدخل كفها لحد أما مسكته. نسيت أنها حماتي و مفتكرتش غير انها ست ناضجة قدامي عايزة تتناك مني! عاملتها بالمعاملة دي. عصرت شفايفها ما بين شفايفي و هي تأنثت جامد في آهاتها و مالت و نامت على ضهرها فوق الكنبة الكبيرة. ركبتها و هي ماسكة زبري اللي شادد ونزلت فوق بزازها بعصرهم.من تحت القميص كنت بدعك بطنها و فخادها الطرية وهي مغمضة وفي عالم تاني. فضلت مص في بزازها بحلماتها الطويلة و و انسحبت بجسمي لحد أما وصلت للكيلوت فنزلته فلقيت كس مشعر كبير مود شوية من برة بس ناااااار! فضلت اشم و ألحس و هي تهمهم بكلمات لحد أما ترجتني حماتي اللي تغير من بنتها: طارق….أرجوك متعذبنيش…دخله…يالا….دخله… تماسكت كوني انا الراجل و بدأت أدعك بزبرى على شفايف كسها ودعكته اوى ودخلته وبصرخة مكتومة منها وكأن روحها راحت و زنبورها بيطل و يكبر فرحت أمصه لقيتها شهقت و نصها اترفع و ضهرها اتقوس و أنا بمص وهي بتترعش كانت حماتي بتحرك نصها ونمت عليها وزبي اتغرس فشهقت وعينيها وسعت كأنها شافت سبح و لقيتها بتزم على شفايفها لما رحت انيكها في كسها اللي كان سخن زي الفرن بس ممتع لذيذ أول مرة أجرب لذة عاتية كان كسها. كانت حماتي بتكز على اسنانها و تفرك وتمسك راسها و توحوح: آآآآح.. وتتأفف: أووووووف..آآآآآآه…. لقيت حماتي اللي كانت تتحرش بيا اديها بتروح لبزازها تفركهم فبعدتهم و رحت قافش على بزازها و زبري بيمارس معها سكس مصري نار محارم و رجليها مرفوعة مفشوخة و انا بدك فيها وهي: لأ لأ,,, بالرااااحة..نيكني …نيكني بالراااااحة… آآآآآه…. آوووووووف…. مش قادرة خلاص… ولقيت ت نفسها بيتقل بن شهيق و زفير و كانها بتسحب نفسها من خرم أبرة و عينيها سوادها بيغيب و يحل محله البياض فحسيت أنها بيغمى عليها و هي بتأفف وبتطلع منها ألفاظ او حروف مقطعة ملهاش معني: آآآآآخ.. بر…أووووخخخ… و لقيتها فجأة بتترعش و عضلات الحوض بتقمط على زبري كأنها بتحلبه فحسيت بحرارة و لذة عاتية بتمر في كل أوصالي كأنها زغزة النمل. جبت لبني جوا حماتي أم وفاء خطيبتي و أنا في عالم تاني.. ومن يومها … ومن يومها و انا بمارس معاها و مع خطيبتي اللي بقت مراتي…في دوامة بس لذيذة بين البنت و أمها…