أفقت و خالي قد نهض من فوقي ناظراً إلي بعينيه الحاديتين إلا أنهما كانت تحملان من الحنية الكثير. تحرجت فأطرقت بعد أن اعتدلت فمال على رأسي هامساً مقبلاً ثغري: بموت فيك… وغادر ليتركني احلم به و قد أسقطت من حسابي كل ما يخطر على بال شابة محافظة. مر على ذلك اللقاء من هوس الجنس المحرم مع خالي الأصغر , ولم يكن في بالي أي حرمة, طيلة أسبوع وكنت قد اشتقت إليه! أجل اشتقت إليه كما تشتاق الحبيبة إلى حبيبها بكل بساطة! اتصلت به و راح يغازلني و يعدني بلقاء أسخن من الذي مضى و أنا أتحرق شوقاً إليه حتى كان. كنت قد تحممت و تعللت بنوبة برد فلم أذهب للجامعة, إذ كان خالي قد تخرج و عمل كصيدلي و أنا في أولى جامعة كلية التربية, فتحممت و أزلت شعر عانتي و تعطرت.
استقبلت خالي الأصغر في الصباح فاستقبلني لاثماً معانقاً وكنت بقميصي الأسود فقط. ابتسم و دس أنفه الأقنى وفمه داخل الممر الضيق بين نهدي وشعرت بأنفاسه الحارة التي زادتني سخونة وهو يقبل لحم ثديي و يهتصر بيديه لحم مؤخرتي الممتلئة. كانت شفتاه تسرحان على حافة نهدي وشعرت بدوار يكاد يسقطني فتدارك سقوطي وأجلسني على ركبتيه وهنا بدأ خالي الأصغر في نوبة من هوس الجنس المحرم معه يخرج بزازي من داخل الستيان وأخذ يمص و يلحس حلمات صدري في وقت كانت أحدى يداه تسرحان على فخذيّ فحاولت النهوض الا أن شيئا غريبا جعلني أميل نحوه وهنا بدأت أصابعه تداعب كسي من خلف كيلوتي مع قيامه بمباعدة ما بين فخذي أحدهما عن الآخر. ثم أدخل أصبعه ليلامس شفري كسي الذي بدأ بصب ماءه الحار كأنه شلال أحسست به قد سال مني وفجأة سحب يده ومدها أسفل ساقي ثم وضع يده الأخرى خلف كتفي ورفعني مع نهوضه يحملني حيث غرفتي ليطرحني فوق السري ممداً جسدي. كنت أرتعش من خوفي المصحوب باللذة التي لم أجربها مطلقا فهذه أول مرة في حياتي ثم تمدد قربي ولا أدري متى تعرى من ملابسه حيث لم أشعر الا وبقضيبه يمر بين فتحة لباسي وكسي ويحتك حكاً شعرت أن روحي ستفارق بدني من وقع اللذة. كان يمصمص شفتي ويدعك صدري حتى شعرت بدفق منيه الحار يصب على مشفري كسي الحليق ويغرقهما منساباً على باطن فخذي. تركني مولهةً به سائبة الأعصاب! وبعد برهة نهض ماضياً إلى الحمام وبقيت أنا مذهولة مبهورة الانفاس مبللة بمنيه الحار الذي ملآْ عانتي ولباسي من الداخل ثم نهضت متثاقلة أعدل ملابسي وكان منيه يقطر مني فقد قذف بين اللباس و الكس مما ضغطه عند وقوفي وجعله ينساب على باطن فخذي. .
أتاني خالي الأصغر مجدداً ومد يده نحو وجهي المشتعل من نار مداعباته و قبلاته وبدأ بمداعبة خصلات شعري وعنقي ليعاود تقبيل ومص حلمتي صدري وتمرير يديه بين فخذي فذبت بين ذراعيه إذ بدأت شفتاي تمص شفتيه وباعدت بين ساقي لأشاهد لأول مرة بعمري قضيب رجل حقيقي! كان طويلاً جسيماً يترجرج بين ساقيه! راعتني جسامته وخفت ان يخرقنيغير أنه طمأنني أنه سيمتعني من الخارج فقط. بخفة ولطافة راح خالي الأصغر يرفع عني قميصي ويفكك مشبكي حمالة صدري السوداء ليلتهم مجدداً رمانتي صدري الكبيرتين و كانت قد هاجتا و انتفختا و انتصبت حلمتاهما من فعل مصه فبعث ذلك ببدني شعوري بالخدر. ثم بدأ يدخل أصابعه بين لباسي وكسي وأخذ يسحب اللباس الى أسفل ولاني كنت مفتوحة الساقين وهو بينهما فقد وصل اللباس إلى حد لا يمكن أنزاله أكثر فسحبه بقوة قامت على تمزيقه وحتى هذه اللحظة كنت مطمئنة من أنه سيعيد نفس ما فعل اولاً . غير أن تمزيقه لباسي جعلني أنتفض فضمني بقوة وقال أنه لن يزيد عما سبق شيئاً فاستكنت له و أسلست له قياد بدني يعزف عليه موسيقاه فيقوم بتمرير رأس قضيبه بين شفري كسي الذي أوصلني الى نشوة عارمة لشدة حرارته التي شعرت بها مثل الجمر بينما كان كسي يفيض بسائل أحسست به يخرج من كسي حاراً ملتهباً من النشوة وقام بدفع رأس قضيبه قليلا الى داخلي حيث أخذ يحتك ببظري فأخذت أتحرك تحته يمنة ويسرة أعلى وأسفل لأزيد من أحتكاك رأس قضيبه ببظري وشفري كسي. كدت أفقد عقلي لولا أن خالي الأصغر كان مسيطر على نفسه إذ بدأت بسحبه نحوي أريده أن يخرقني فلطني على وجهي وهو يفرش بظري و يمارس معي الجنس المحرم من الخارج حتى ارتعشت و اندفقت إفرازات شهوتي ليلقي خالي الأصغر في هوس الجنس المحرم بعدي بنطفته فوق صدري و بين فارق نهدي. كان ذلك قبل أن يتزوج خالي الأصغر و قبل أن يسافر إلى تلك الدولة الخليجية وقبل أن أتزوج انا أو أنجب. شاءت الأقدار أن يجمع القدر بيننا مرة أخرى في الخارج فنتزاور لنجد أنفسنا تارة أخرى يتملكنا هوس الجنس المحرم إلا أننا أوغلنا في تلك العلاقة وأصبحت انتظر مجيئه لي بفارغ الصبر و اصبح يداخلني ويرعشني مرات و أرعشه بل و يطوف بي خياله و زوجي يجامعني.