أمتع قصص الجنس في قصص محارم ساخنة جدا بأحداث ملتهبة و وصف عميق منتقاة من الواقع . كانت هنتالك فتاة إسمها نجلاء في الثامنة عشر من عمرها تعيش وسط عائلة فقيرة و التي تملك منزل عبارة على غرفة واحدة و حمام صغير يركنها مغطى بلحاف لا يستر ما وراءه . أما السرير الوحيد فكان ينام عليه الزوجين و أما بقية الأبناء فينامون على الأرض ككتلة من الأجساد المرصوصة فيما بينها . كانت نجلاء أكبر الأبناء و لديها أخت و أخ صغيرين و أخ ثان يصغرها بسنة واحدة . إنقطعت نجلاء عن الدراسة بعد أن ألح الأب على الأم أخذ قرار صارم في ذلك بغية أن تستعد للعمل في معمل خياطة . ولم يكن هنالك بدا من أن توافق أو ترفض نجلاء عرض أمها الذي يزيدها سخطا على سخط في الحياة . و مرت الأيام على نجلاء بوتيرة العمل المكد من أجل التشبث بحياة زأئفة أقرب إلى الموت . و تتالت الليالي عليها بأن لا تظفر بنوم عميق مريح يزيل عنها شقاء النهار فهي كثيرا ما تستيقظ فتجد رجل أخيها الأصغر محشوة في بطنها أو في أحيان أخرى تجد رأس أختها الصغرى بين فخذيها فتقوم و تعدل جسدهما . و ذات ليلة استيقظت نجلاء من نومها على ألم طفيف في كسها و الذي كان مصدره ركبة أخيها الذي يصغرها سنة واحدة و كالعادة تقوم نجلاء و تزيح ركبة أخيها عنها بيد أن المشهد أخذ يتكرر كل ليلة. حتى أن تطور المشهد لينحو منحى الجنس الطفيف إذ بيد أخيها الأكبر تجتاح ثوبها الفضفاض لتلامس كسها من فوق ملابسها الداخلية فتهرع نجلاء لتبعد يد أخاها و تبتعد بجسدها كليا عنه . إلا أن ذلك الأمر لم يهدأ بتاتا بل أصبحت المناوشات الليلية بين نجلاء و أخيها تزداد عمقا في وسط الظلام الحالك . إلى أن أصبح الأمر بالنسبة لنجلاء أمرا عاديا و لاسبيل لمقاومته حتى أنها ذات ليلة تركت يد أخيها تعبث ببظرها و شعر كسها التي إمتدت من تحت ثوبها الواسع . أما سائلها الدافىء اللزج ينهمر على يد أخيها فيزيده هيجانا و لوعة في تكرار نفس الشيء كل ليلة..
و في أعطاف هذه القصة من أمتع قصص الجنس تواصل المشهد بين نجلاء و أخيها الأكبر و تكرر كل ليلة . حتى أن أصبحت نجلاء تستمتع بشدة و تصدر بعض التأوهات الخافتة اللذيذة . و الأمر يزداد تطورا إذ بالأخ يجذب يد أخته ليضعها فوق زبه المنتصب فتشرع نجلاء عندئذ بهز زبه أعلى و أسفل إلى أن يتلذذ و يقذف المني بمتعة . و بين ليلة و أخرى أصبح المشهد بين الأخت الكبرى و أخيها الأكبر مشهدا لا يخلو من تبادل النشوة الحارقة و الممتعة . فتارة تقوم نجلاء بالنزول برأسها حيث زبه و تشرع تمص زبه و تلحسه فيهيج الأخ فيقذف المني على فمها و اللحاف يغطي جسدهما كالعادة تارة أخرى يقوم الأخ بشد بزازها المملوءة و يعصرهما بكلتى يديه و يتحسس حلمتيها بأطراف أصابعه . فيتزحزح نحوها بجسده و يأخذ يرضع بزازها بقوة و نجلاء في روعة الإحساس تتأوه بصوت خافت لا يعلو مسمع الأخ الذي إكتسحت يداه طيزها العارم فيشده بقوة و يحاول عصره كأنه يشتاق إلى عجنه. فتدير له ظهرها بسرعة و تزحزح بطيزها فيلامس زبه المبتل فيشرع يداعبه بين فخذيها الساخنين فيقذف المني مرة أخرى في أمتع قصص الجنس محارم
ذات صباح استفاقت نجلاء كالعادة لتجهز نفسها كي تذهب للعمل و كالعادة و جدت الأب و الأم يستعدان كذلك للخروج للعمل في نفس الوقت توضب الأم أمتاع الولد الصغير و الفتاة الصغيرة لكي يذهبا إلى المدرسة أما الأخ الأكبر فلازال في فراشه الساخن.. وبعد دقائق معدودة لم يبق في البيت الضيق إلا الأخ الأكبر و نجلاء التي تستعد للخروج و حينما استفاق الأخ من نومه جذب نجلاء إليه وهمس بين أذنيها بأن تبقى و أن يغتنما فرصة خلوهما معا . فلم تستطع نجلاء أن تقاوم مشاهد كل ليلة و اللذة التي منحها إياها أخوها فأسرعت إلى الحمام بعد أن نزعت كل ملابسها و قامت بغسل حوظها و اتجهت نحو أخيها العاري الممدد فوق سرير الأبوين و بدون مقدمات شرع الأخ يمص بزازها و يدلكهما بيديه في نفس الوقت تدلك نجلاء زبه بيدها إلى أن تمددت نجلاء على بطنها و أفرجت ساقيها فقفز الأخ الهائج فوقها ممسكا زبه بيده فيلجه في ثقب طيزها الضيق فتصيح نجلاء بسبب الأوجاع و يتأوه الأخ بروعة النيك و الإحساس المثير الذي يشعر به فيبقى يدخل و يخرج زبه بسرعة و نجلاء تصيح وجعا ولذة إلى أن يقذف المني داخل جوف ثقب طيزها الضيق جدا و الحارق…وبقى هذا المشهد يروق إلى كلاهما مستمتعان بنشوة الجنس و روعة شعوره القوي و اللامنتهي