حينما علمت أن تنسيقي للجامعة قد ألقى بي بعيداً عن بيت امي، التي مات عنها أبي منذ خمس سنوات عن عمر 50 سنة وهي لم تكمل الاربعين، حمدت الأقدار لأنها أبعدتني عن منظر أمي الجميل القبيح وقد لوثت ذكراها عندي مدى الحياة. قد شاهدتها بعيني اللتين تستقران في راسي تمصص قضيب خالي فتحي، أخيها من أبيها، ثم يعتليها في أشد مشاهد السكس سخونة وشبقاً، أشد مما شاهدته مع الأصحاب على هواتفهم او هاتفي. أنا علي، كنت قد أتممت الثامنة عشرة وقت شهودي واقعة السكس الحرام بين أمي وأخيها من أبيها خالي فتحي. كنت أحيا حياة وادعة، مع أم حنون غاية في العطاء لي والبذل بعد أن فارقنا أبي؛ فلم ذكر يوماً أنها رفضت لي طلباً ولا لأختي التي تزوجت حديثاً.
لا أعلم ما إذا كانت أمي التي لم تكمل الأربعين بعدُ كانت تمارس السكس مع خالي فتحي أخيها من أبيها من قبل تلك الواقعة التي أخرستني أم لا؛ ولكنني لم أرى شاهد عليها أو قرينة من قبل إلا أعقاب السجائر التي رأيتها مرة في غرفة نومها ورائحة السجائر داخلها والتي كثيراً ما تصدم أنفي عند دخولي إياها. فأنا في الواقع لم يدر بخلدي يوماً أن يكون خالي يضاجع امي ويعاملها معاملة زوجته قط؛ فلذلك كنت أستغرب قليلاً من جلوس خالي فتحي وأمي في غرة نومها وإلا فلماذا أعقاب السجائر هناك ولماذا رائحة السجائر التي تزكم انفي كلما دخلت هناك؟! سريعاً كنت أطرد الهواجس من فكري ولا اشغل بالي بها حتى شهدت بمقلتي أمي تمصص قضيب أخيها من أبيها ثم يعتليها بعد ذلك فيتخذ مكان أبي الذي رحل من اعوام. انا اﻵن اعيش في أسوان متخذاً سكناً على حسابي لا ابرحه حتى في العطلات الصيفية ولم التقِ أمي إلى اﻻن. ويبدو أنها قد ارتابت أني علمت بها فراحت تلمح أن ليس هناك من البشر من لم يخطئ وذلك في معرض حديثها معي حينما سافرت من الإسكندرية إلى أسوان لتطمأن على أحوالي. كانت تود ان تصطحبني معها إلا أنني تعللت بالعمل الصيفي الذي أشغله ودراسة هندسة السد العالي في تلك المحافظة.
لا أنسى مطلقاً ذلك اليوم الذي رحت ابيت فيه في شقة أختي وقد سافر زوجها واعلمت أمي بالهاتف أني سأبيت. ولكن لسوء الأقدار أو لحسنها ولتكشف لي حقيقة أمي أن زوجها عاد لسبب أو ﻵخر فتحرجت أن أبيت معهما فاستأذنت وأدرت مفتاح باب شقتنا لتترامى إلى أذني بمجرد دخولي أصوات تأوهات وأنّات تتعالى وتنخفض فهرولت خشية أن تكون امي قد أصابها سوء في غرفة نومها. ليتني زوج أختي لم يعد وليتني بت معهما وليت أمي لم تاتي بأخيها كي تمصص قضيب خالي واراه يعتليها في أشد مشاهد السكس سخونة وإثارة. من فتحة مقبض الباب كاد قلبى ان ينخلع عندما شاهدت خالي فتحي أخيها من أبيها معها فى غرفة النوم عارِ ملقى على ظهره وهى ممسكة قضيبه تلعب فيه بيدها تارة وتمصه بشفتيها تارة أخرى وهو يتحسس جسدها وردفيها الى انا انتصب قضيبه انتصابا شديدا فإذا به يقفز ليلقى أمى على ظهرها ثم يضع فمه على كسها فتهتاج أمى ويرتفع صوتها:” اااااااااااااااااااااااااه حلو وووووووحلووووووووووو حلو.” ثم يشرع في لحسه كسها الحليق ليس به شعرة والذي اول مرة اراه. وبعد حوالى 10 دقائق من اللحس والضرب على الطيز أمسك خالي قضيبه وأخد يدلكه بيده مرتين او ثلاثه ثم وضعه على فتحة كسها وأخذ يمسح به كسها من الخارج وهى تطلق آهات وأنات متواصلة وتتلوى إلى أن صرخت بشدة وانتفضت وزفرت بشدة كأنها تزفر روحها. على الرغم من فداحة الموقف وهوله إلا انني لم أقوى على مشاهدة هذا المنظر فانتفخ قضيبي بدوره وسرت النار فى جسدي من شهوتي المتأججة فتحسست قضيبي لأرى خالي فتحي يبرك بين ساقي أمي ويباعد كثيراً بينهما وأسمع صرخة أمي وهو ينزل بجسده الكبير وأرى قضيبه يشق كس أمي في أشد مشاهد السكس سخونة كما لم أرى من قبل. هبط فوقها وانداح قضيبه بكامله في كسها لأرى كفيه يعتصران بزازها وظل ويلحسهما بجنون الشهوة .وكأنّ أمي أخذت تتجاوب مع أخيها من أبيها خالي فتحي فراحت تدفع كسها باتجاه قضيبه لأسمع صوتاً كصوت الأصبع او الكف عندما تضرب في ماعون به ماء . كان صوتً مثيراً حقاً أسال لبني لأشهد جسد أمي في اشد مشاهد السكس سخونة قد ارتعش وانتفض وكأنه مسته الكهرباء لينيك فيها بسرعة كبيرة وهي تصرخ متأففة من النار التي أشعلها فيها أخيها من أبيها وخالي:” أؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤف..” . ظل أخيها من أبيها ينيك فيها حتى أفاض قضيبه ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم شرع ينهض من فوقها لأنتبه أنا لوجودي فأسرع خارج المنزل وأهيم على وجهي حتى الصباح ولأقرر الابتعاد.