عدت لها بعد قليل بعد نصف ساعة فأزلت العصابة من فوق عينيها لتفتحهما و أسألها:” كيف يا حالك الآن يا حبيبتي؟” ابتسمت ياسمينة وقالت:” كله تمام كنت في حاجة ماسة إلى التدليك. شكرا كثيرا يا ماما.” ابتسمت لها:” أنا مسرورة لأراك تتحسنين يا حبيبتي.” ثم ثنيت ساقي و دعوتها قائلة:” روحي تعالي نامي في حجري..” فعلت و استلقت برأسه على حجري فرحت أربت عليها وأحسست بالزيت المبلل لظهرها يلامس ساقي و يبللهما. اخذت اداعبها واتحرش بها وراحت هي تبادلني المداعبة في ظهري فافترقنا بعد ذلك بقليل ثم ملت بصدري من وجهها و ألقيته عليها بحيث تلامس الحلمة شفتيها فبدأت ابنتي تمص حلمتي بلذة جنسية وأنا أدخل أناملي بين خصلات شعرها ثم قلت لها:” حبيبتي أنسى كل شيء انسي ألمك و حزنك. ارتاحي و استرخي وانت ترضعين صدر أمك. انت تعلمين ان الطفلة الصغيرة تنسى كل أوجاعها وهي تلتقم ثدي امها وتمصه وأنت لست استثناء من بينهم هل تستمتعين يا روحي؟” قالت :” نعم يا ماما أستمتع بقوة و أشعر بالراحة شكرا يا أمي كل شكر…” أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة و أخذت تمص صدري ثدي و راء ثدي وهي تلعب بحلمتي كذلك فغادرتني بعد نصف ساعة ثم ذهبت إلى الحمام. لما خرجت منه بدت منتعش فشعرت أني أخرجتها من صدمتها القاسية فانا ام على كل حال.
كانت ياسمينة في حاجة لبعض الوقت لتتجاوز تلك المرحلة. أدركت فيها ان أشرف لن يعود جزء من حياتها كما كان فتصالحت على غيابه وعرفت ألا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب. غيرت ابنتي كليتها تماما فأصبح كل شيء جديد عليها في كليتها الجديدة ونست كل الأمكنة التي تذكرها بأشرف. نعم أضاعت عام من عمرها ولكن ما عام مقابل أن ترتاح ابنتي نفسيا وتتعافى؟! في كليتها الجديدة بدأت تشارك في الأنشطة الطلابية و الاجتماعية وتكون صداقات جديدة وعادت الأمور إلى نصابها من جديد. ولكن ابنتي لم تحب شعور كونها بلا حبيب وعرفت ذلك الشعور منها وعرفت كم حاجتها إلى الذكر في حياتها فهي قد جربته ولن تسلاه ما عاشت فكنت أحيانا أنا و ابنتي نمارس الجنس المحرم بحرارة كي تتسلى به ولككنا انا و أبوها كنا نعرف أنها تشتاق إلى الذكر. ذات يوم قالت لي:” ماما أنا اريد بعض التغيير…انا في الحقيقة…مللت ..انا…” ترددت ياسمينة فابتسمت وقلت:” قولي يا روحي لا تتحرجين من أي شعور أو شيء…” تشجعت وقالت:” أنت تعرفين أني كنت امارس مع..أشرف..أنا أحتاج إلى الرجل في حياتي…آسفة لقول ذلك ولكني حاجتي إليه ماسة. آنت أعز صديقاتي ولذا أخبرك كل احاسيسي هل منة مساعدة؟”
قلت لياسمينة وانا لا زلت أبسم لها وأبش:” رائع منك أن لا تخبئي عن أمر من أمورك توقعت تلك الجرأة منك يا عزيزتي فلانك جربت العضو الذكري فليس من السهل نسيانه…سأتصرف من اجلك قطعا و أساعدك.” فرحت ابنتي ورحت أفكر في أمرها بجدية ولكن لم أهتد إلى كيفية مساعدتها. جرت أمور عيدة في راسي فلأان ابنتي مستجدة في كليتها فهي لا تعرف احدا هنالك ولا يصح أن أقول لها أن تصاحب شابا وتتسلى معه. كنت اعلم أنها ستجد شابا عاجلا او أجلا يحبها ويعطيها ما تريد . فكرت كذلك في الفيس بوك أن تصاحب من عليه ولكن تلاك فكرة بدت لي غير مناسبة. لما احرتت فضضت الموضوع امام زوجي ليلاً فقلت له:” حبيبي انت تعلم أن ياسمينة تمر بألم لا يطاق منذ تركها أشرف.” زوجي سريعا يقاطعني:” ما الذي حدث مجددا؟!” قلت:” ياسمينة سئمت من افتقاد العشير ملت من معاشرتي لها هي لا تريد مهبلا بل تريد عضوا ذكريا الآن. لاعرف كيف أساعدها وقد اشتكت لي مؤخرا.” ابتسم زوجي وقال:” يا للحسرة أنتي لا تمليكن للأسف قضيبا!.” قلت اداعبه ببسمة:” ولكنك تمتلكه أنت يا عزيزي.” انفعل زوجي و قال غاضباً:” ماذا؟!! هل جننت؟!!” قلت:” لا لست بمجنونة. اعرف انك تشتهيها من زمن فقد رأيت لمعة عينيك في شرم لشيخ من عامين. أخبني الصدق ألست تتشهاها؟!” فكر زوجي هنيهة وقد زايله معظم غضبه ثم قال:” الحقيقة نعم ولكن..” قلت أقاطعه:” حنسا يا حبيبي لكن هذه هي المشكلة الأكبر وتذكر أنك قلت أن امر يتم بالتفاهم ليس سيئا.” قال:” أيوة…أنا أوافق ولكن هي ..هل تقتنع؟!” قلت بمكر:” سألمح لها وأرى ما يكون منها.” قال:” ولكن لا تشعرينها أن الأمر اغتصاب لها او فيه شبه أجبار.” قلت منفعلة:” كيف تقول ذلك هذه ابنتنا ويهمنا مصلحتها. لا تخشى يا عزيزي ثق بي..” اليوم التالي قصدتها في غرفة نومها في المساء لأجدها منهمكة في الغناء فجليت إلى جوارها وأشرت لها فنامت في حجري فقلت لها:” هل أنت بخير يا حبيبتي؟” ياسمينة:” نعم يا ماما…” قلت لها:” ولكن تبدين حزينة نوعا ما..” قالت بتأثر:” أنت تعلمين السبب..” قبلتها حانية عليها قبلات مشبوبة منفعلة ثم افترقت عنهال أخبرها بموضع أبيها.