وصلنا القرية بعد حوالي تلت ساعة وطبعا أبويا و أمي مكنوش هيحضروا معنا فطبعا خلينا عندهم الولا الصغير مازن. كلنا اتعشينا هناك مع أبويا و أمي قضينا بعض الوقت معاهم وسألوني عن دراستي وأحوالي عن زيارتي لبيت أخويا ومرات أخويا. أمي: قوليلي يا لولا لو كان هيما مضايقك عشان أنا عارفة هو طلباته كتير و متعب…مكنتش هاعرف أن رايح أنيك مرات اخويا في السيارة المرة دي فلقيتها بصت ليا وقالت: الحقيقة يا حماتي هو متعب شوية..قالتها بضحكة. أمي بلهجة جادة: إبراهيم انت ليه بتضايق مرات أخوك مش تخليك حلو معاهم.. طبعا كان لازم ولاء تتدخل بضحكة عالية عشان تنقذ الموقف: لا لا مش كدا يا خالتي دا أنا باهزر دا هو كمان بيساعدني في حاجات البيت يا بخت مراته بيه…كلنا ضحكنا و أمي ضحكت وقالت: أيوة جدع هيما….رؤوف صاحب أخويا: طيب يا جماعة الجو أتأخر أحنا نقوم دلوقتي و لينا زيارة تانية….قمنا و مرات أخويا ولاء ودعت ابنها و أمي بقبلة ولقيت أخويا بيقول: لولو هيما جاي معانا…
بعد أما أخويا قال كدا مراته بصت في عينيا مصدومة مكروبة و باين عليها الخوف لأنها عارفة أنها هتكون في خطر معايا في المستقبل. مرات أخويا كانت تتوقع اني خلاص هاقعد في البيت وأني أروح الكلية. قربت من ودنها و قلت لها متخافيش مش هغلس. قلت بصوت واطي عشان محدش يسمع غيرها. في ظرف خمس دقايق كنا في عربية رؤوف و قعدنا في نفس الترتيب زي ما جينا. أخويا هاشم: ولاء تقدري تعقدي ورا خمسة لأن عاوز أكلم شوية مع رؤوف…مرات أخويا: حبيبي لأ خليني هنا جنبك… رؤوف: شوية يا مدام بس و مش هنحرمك منه كتير هههه..حاجة كدا مهمة هنكلم فيها…أخويا لما شاف القلق على وشها مبقاش عارف في أيه فقال: في أيه يا ولاء قلت لك خمسة جنب إبراهيم محتاج أكلم مع رؤوف حبة…ولاء بانكسار: لا ولا حاجة..خلاص رايحة…ربت جنب مني مرا أخويا.. هنا بقا رحت أنيك مرات اخويا في السيارة وبقيت أنا بقا شمتان فيها: تعالي بقا يا لولو…قلت بصوت واطي وشوشة في ودنها…قعدت جنب مني وسابت ما بيني و بينها مسافة كبيرة بجانب النافذة وأنا قعدت بقرب النافذة التانية. ولاء مكنتش حتى عاوزة تبص ناحيتي فبدأت شهوتي تعلى و عقلي يفكر زي حصان السبق. اخذت رقم أخويا وخليته معايا أقلب فيه شويةلأن مكنش معايا باقة نت. بعد شوية وقت طويل أخويا و رؤوف بطلوا كلام و توقفوا بالعربية عند محل بيع سجاير.
نزلوا هما الأتنين من العربية وكانت ولاء مرات أخويا لابسة تايير خفيف وتحت منه ليجن خفيف أخف من ورق السجارة. سحبتها جنبي من يدها اليمين. كان الجو مظلم جوا العربية يعني أمان مفيش حد يقدر لمح حاجة و الجو حولين مننا بردو كان ظلمة. حضنتها وفعت دراعاتها لفوق وبقيت أبوسها من شفافها الناعمة الساخنة ورفع التوب بتاعها فبان صدرها وبقيت أقفش في جوز بزازها بيدي اليمين وبقيت أضغط ظهرها في صدري وأحك خلفيتها و كانت مربربة من ورا حلوة ساخنة ومبقتش قادر أشيل أيدي من غير ما ألمس لحمها الطري. مرات أخويا متاخدة مدهوشة: أنت مش شايف أن أخوك و صاحبه برا يفضوحنا….أنا أطمنها: متقلقيش…هم بعيد عننا مش هيقدورا يشوفنا أنت مش شايفة ركنوا العربية فين بعيد عن المحل اراهن ان أقدر أنيكك في الوقت دا كله…مرات أخويا ولاء منفعلة جامد: أنت مجنون وسافل قليل أدب…انا: ليه يامزة أنت مش عاوزة زبري….ولاء: أنت غبي متكلمش معايا بالطريقة القذروة دي…أراهن أن مرات أخويا سخنت و هاجت بس كانت تكابر لأن نبرة صوتها كانت تعبانة متهدجة باين فيها نار الشهوة. المهم أن رميت أيديا على ظهرها وشيلت عنها ستيانها باني فكيت المشبك. كانت بتحاول أنها تهرب مني و تتمنع وتملص من بين أيديا بس على مين معرفتش طبعاً. دي فرصتي اللي ممكن مش تتعوض. خليتها تنام فوق مني و أنا تحت منها نايم على المقعد الخلفي الواسع ورحت ساحب بنطلونها الليجن لحد ركبتها وخليتها تقعد بين سيقاني. كانت مرات أخويا ولاء عمالة تتنهد بعمق و بسرعة كبيرة بس بصمت مش قادرة تنطق. كان زبي اللي طوله 12 سم شادد عليا على الآخر وسحبت أنا شورتي وعريته وراح شادد بين فخادها بين صفحات طيزها لان كيلوتها كان من النوع الخيطي اللي كان مش يغطي غير حتة من كسها الخرم منه. دفعت طرف كيلوتها على الجانب الأيسر من طيزها ولويت دراعها اليمين على رقبتي ارتفعت في الهوا لفوق شوية وبيدي اليمين أفتح شفرات كسها السخن. كان رطب من شهوته العالية. بيدي الشمال دخلت زبي جوا منه! بقيت أنيك مرات اخويا في السيارة و. كان إحساس رائع أول مرة أجربه كس دافي زي ما تدخل زبرك في قربة مياه دافية بس قربة من لحم ناعم بيقفش على زبرك! ….يتبع….