حان الآن دور ياسمينة ابنتي. كانت لا تزال خجلة مكسوفة. أخبرتها أن تستعد لكن عيناها تحولت إلى أبيها فقال زوجي:” حبيبتي لا تقلقي نحن هنا لنستمتع بحياتنا. الا ترين كل احد هنا نصف عاري إذن ليس عيبا أن تتعري هنا فارتاحي وإن كنت تشعرين بالقلق و الكسوف مني فأنا سأجلس هنا و أنتي روحي واسبحي.” كان زوجي يعمل على تشجيع ياسمينة و أطلاق حريتها حتى أنه سقاها النبيذ معنا فكان أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ كما ستعلمون. قالت ابنتي:” لا لا يا بابا. لم أعني ذلك.” قلت أنا بدوري:” تعالي يا ياسمينة استعدي هيا.” خلعت عنها تنورتها وبلوزتها المشجرة وبدت في المايوه الأسود؟ تناولت كل ملابسنا وأدخلتها في غرفة التغيير وأخذت أمشي مشية كلها إغراء فتعلقت بي العيون و راقتني الطريقة التي ينظر بها إلي الشباب ومنهم من لمحني بشهوة كبيرة. اعتبرتها فرصة مثالية لأستعرض جمالي ومغرياتي ومفاتني! ظللت أمشي بتكسر و دلال مشية كلها سخونة وفتنة فرمقتني العيون كما لو كانت تتعجب اووووف واووووو! ثم اندفعنا كلنا ثلاثتنا إلى مياه البحر المتوسط فدخلناها و أخذنا نستمتع بدفئها فلعبنا كثيرا مع بعضنا البعض. كنت أستمتع بألعاب المياه وكان من الجيد ان أرى ياسمينة قد فارقها خجلها من والدها فكانت تستمتع معنا. في الحقيقة فأنهما قد لمسا بعضهما بغير قصد ولكن لا احد منهما لم يشعر بالارتياح حيال ذلك. استمتعنا بالمياه وظللنا نسبح في المياه و نمرح حتى غروب الشمس وقد بدأ الظلام يتسلل إلى صفحة الكون فرقدنا هنالك على رمال الشاطئ الساحر.
كنا قد حملنا معنا بعض من الملابس الداخلية الأخرى الاحتياطية فغيرنا المايوهات ثم رقدنا هنالك على الرمال وشاهدنا غروب الشمس البديع. كان ذلك من أروع وأبدع ما رأينا حقا و الشمس تغرق في أمواج البحر بقرصها الأحمر القاني! أخيرا لما استحال النور إلى ظلام وتورات عنا الشمس قصدنا غرفة تبديل الملابس فلبسنا. كنا جوعى جدا بعد الحمام المنعش من المياه العذبة فتناولنا عشاءنا باكراً في مطعم من مطاعم الشاطئ. كان نسيم وجو الشاطئ بالليل ساحرا مغريا جداً لذلك تمشينا إليه مجددا وأقمنا هناك تحت قبة السماء المفتوحة. كان ذلك عشية البدر الكامل فكان يسطع في السماء بنوره كعين الديك. كنت سعيدة باستمتاع ياسمينة وكذلك كان والدها. قضينا ساعة أو نحوها هنالك نحدق في النجوم اللألأة و القمر الوضاء في السماء اللانهائية قم عدنا إلى الفندق مجدداً. لما كنا تناولنا عشاءنا باكراً فقد فكرنا في تناول وجبة أخرى فطلبنا ساندوتشات ومشروبات مثلجة. سألت زوجي إذا ما كنا نستطيع أن نجرب و نتناول النبيذ فابتسم و وافق. الحقيقة أنا وهو اعتدنا أن نجربها من حين لآخر دون عن ابنتي ياسمينة بالطبع فكنا نشربها في ليالينا الحمر. قال زوجي:” ولما لا يا عزيزتي؟ لنحتفل بانتهاء ياسمينة من الامتحانات. شوفي هي ستشرب يوما ما فلما لا تجربها معنا؟ لنستمتع يا أحبابي!” طلبنا لذلك النبيذ وكانت ياسمينة جد مستثارة لأنها ستجرب أول كأس خمر لها. نعم كان ذلك أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ والحقيقة هي لم تذقها من قبل قط ولم تتلقى ذلك التدليل مني أو من أبيها كما الآن ولكن قلنا لنحتفل ولا نضيق علينا وعليها فكنا لها أكثر من مجرد أبوين فنحن كنا نؤمن بالمتعة و اقتناص اللذات.
قدمت الكؤوس لثلاثتنا ثم جاء وقت الشراب و التحية. جرعت ابنتي ياسمينة كأسين من الخمر وعلى عمس تجربة السجائر فهي استمتعت حقاً. شعرت بالثمل سريعا وأحست إحساسا رائعاً لبعض الوقت. كان ذلك أول كأس نبيذ تشربه ابنتي المراهقة في مصيف شرم الشيخ فشعرت ابنتي بالدوخة و خفة الرأس فلذلك رتبت لها مكانها على السرير. أما أنا و زوجي فقد قررنا أن نتناول المزيد ولكن على أسلوبنا ولكن ذلك لم يكن ممكنا بسبب وجود ياسمينة في نفس الغرفة لذلك قصدنا الحمام. كانت حميا الخمر و العاطفة تتملكنا ثملين ومزاجنا يغري بالمزيد من المداعبة. سبقني إلى غرفة الحمام ولحقت به بدوري بزجاجة الفوديكا و الكؤوس. لما وصلت هناك كان زوجي بالفعل قد خلع تي شيرته وان في طريقه إلى خلع بنطاله. ثم سرعان ما رأيته في سرواله الأسود. لحظة وضعي الزجاجة إلى جانب الحائط راح زوجي يجذبني إليه ليأخذني في حضنه بين زراعيه وبدأنا نتداعب و نتحرش ببعضنا و نلتحم لحما على لحم. كان زوجي شبقا جدا فراح يعضضني في رقبتي و عنقي ويثيرني أيما إثارة. فكرت أن أبعد نفسي عنه لحطة كي أتعرى له ولكنه كان في مزاج وشهوانية لا تعكيني تلك الفرصة و تحلني من بين يديه القويتين. بدلا من ذلك بدأ يقلعني ثيابي بنفسه وهو لا يكف عن ممارسة الحب و العشق معي….يتبع…