اسمي نعمة 26 مصرية متزوجة من رجل سعودي متقدم في العمر يبلغ من العمر حوالي السبعين رجل ثري كان متزوجاً من قبل ولديه من الأولاد الشباب أربعة حدثت قصتي مع احدهم وهو زياد الذي يبلغ الثامنة و العشرين. كلهم كانوا طوال القامة بأكتاف عريضه صفات شباب مثاليين وكانو ا عزاباً غير متزوجين وكان زياد أصغرهم هو عينه مني منذ ان تزوجت بابيه. سأحدثكم كيف أن زياد ابن زوجي الأعزب يشعل شهوتي في العيد و يمارس علي سكس نيك قوي جداً و الحقيقة أني أحببت ما فعله بي رغم استهجاني له إلا أنه أمتعني بقوة.
ثاني يوم من أيام العيد ولأني كنت بالبيت لوحدي فكنت متخففة من ثيابي لأن الجو كان حاراً فكنت لابسة فقط قميص نوم شفاف . سمعت صوت الباب يفتح فكرت انه زوجي أبو زياد فنزلت استقبله وتفاجئت انه ابنه زياد خجلت وركضت على غرفتي فوراً ما كنت عارفه إن اولاده معهم مفاتيح البيت أو غفلت وأول مره اكون لوحدي مع واحد من أولاد زوجي! دخل غرفته وراح للحمام وأخذ دش وأنا سكرت باب غرفتي بالمفتاح لأجده بعد قليل يطرق الباب فقلت: مين يطرق… قال: انا زياد افتحي…الحقيقة أني توجست في نفسي خيفة و أني بذات الوقت كنت أحب ان أفتح فكنت متناقضة! خفت فقال: لا تخافي الوالد بعث لك معي هدية..أفتحي حتى تأخذينها…اطمأننت له وفتحت الباب لقيت بعد ما لبست ملابسي تفاجأت أن زياد لابس بيجامه خفيفه تبرز تفاصيل جسمه وتبرز ايره من تحت البيجامة! جف حلقي أكثر مما هو جاف من الحر و تعالت دقات قلبي و اشتعلت أنفاسي وأخذ ابن زوجي الأعزب يشعل شهوتي في العيد كي سكس نيك قوي عليا وأنا خفت غير أني أحسست بشهوة غريبه وانجذاب غريب عجيب وفضول أعجب أن أرى زبه في نفس الوقت..
ولكني برغم شهوتي رحت أقفل الباب و ما كدت أفعل حتى كان قد صدر له يده فمنعه ومعني قبل ان أسكره وأمسك زياد ابن زوجي بيدي وحاولت اصرخ لكنه بسرعة خاطفة حط بيده على فمي وراح يقبلني من رقبتي وشفتب و أحسست برعشة كبيرة وصار يلحس رقبتي وراح ابن زوجي الأعزب يشعل شهوتي في العيد فخارت قواي وارتعدت أطرافي وما قدرت على المقاومة أو بالصراحة أني ما أحببت أن أزيد من مقاومتي و لو أحببت ما كنت قد قدرت فما كان مني إلا أن استسلمت و أسلمت له جسدي ونفسي فصار يبوسني ويشلحني ثيابي ويتغزل ببزازي البيضاء الكبيرة المدورة الفاتنة التي تشبه الجيلي وبحلماتي وصار يلحس حلماتي بقوة فأحسست أني رح أتبول على نفسي من الارتباك والشهوة والخوف وشلحني كل ملابسي وأنا بين يديه أرتعش لا حول لي ولا قوة وهو مشتعل الشهوة مفتون بالرغبة الكبيرة وهو يلهث ويقول: أنا أبيك من فترة…لا تعاندين معي…أنا أبغيك يا نعمة…ثم راح يحملني بين زراعيه القويتين ويحطني على السرير وراح ينام فوقي ويعتليني وأخذ يقبلني بقوة من شفتي و يلحس بهما ويمص شفتي السفلى فيما يداه آخذتان بمجامع بزازي تقفشهما و تعصرهما بقوة و تضربهما ببعضهما وأنا أتلوى أسفله و يده الأخرى راحت تدعك ما بين فخذي و تدغدغ بكسي المشعر قليلاً وراح ابن زوجي الأعزب يمص حلمتي بقوة ويرضعهما مما غيبني عن وجودي قليلاً من فرط الشهوة و النشوة و أنا أتأوه و أطلق آهات كثيرة شديدة مثيرة جداً أثارت شهوتي و أعدت زياد أكثر فراح ينزل إلى بطني يلحس بها وبسرتي و يعصر بي و يضرب ساقي و فخذي وهو يخلع لباسه لأجد زبه طويلاً عريضاً فراح ينيكني بين بزازي و يضرب برأس زبه بفمي وأنا ساخنة جداً وهو مشتعل الرغبة و الشهوة ثم راح يفتح رجولي وصار يلحس بفخذي الممتلئين ويقبل ويعضض وأنا أذوب وأتلوى اسفله فما كان زوجي الهرم يفعل بي مثل ما يقعل بي أبنه الشقي ثم صصار لعجبي الشديد يلحس كسي وكنت متفاجئة متعجبة جداً إذ أنها المرة الأولى التي أجد أحداً يقوم بلحس كسي فصرت أغنج و أتمتع و اتلذذ و أتلوى و اضحك ااااااااه وصرت اغنج اه اه وبدون شعور قلت نيكني نيكني وشلح البيجامة والكيلوت و كان زبه كبير وطويل واحمر وقلبني بطني وطلب ارفع طيزي ورفعتها وحاول يحط زبه بطيزي أي أرجوك لا من طيزي لا تنيكي طيزي مش مفتوحه قالت اخاف انيكك من كسك تحبلي قلت لا تخاف ما رح يشكو فيك لان ابوك ما زال يقدر ينيك وبالفعل طاوعني ودخل راس زبه في كسي ااااااه وبدأ سكس نيك قوي مع انه اخضم من زب ابيه الهرم لكنه دخل من كثر الشهوة اه اه نيك نيك اه بحبك بحبك نيكني كمان وبعد شوي تعبت مو متعودة على النيك لفتره طويله قلت زياد تعبت خلص نزل حليبك وريحني وجاب حليب زبه في كسي وانتشت من يومها وهو يجامعني.