موطن قصتي الإمارات العربية وموضوعها امتع جنس محارم مع زوجة أخي خلود التي صارت متحررة وكسها الشهي وهي التي عادت من فرنسا لنمارس أمتع جنس سوياً. فقبل ما جرى معي لم أكن أدري أن تغير الفتاة او المرأة طباعها الشرقية وتصبح مثل الغربيات! ولما لا وأخي نفسه قد تغيرت طباعه وصار سبور مائة وثمانين درجة مثل الفرنسيين الذين يعاشرهم ويحيا معهم. قصتي مع زوجة أخي زايد واسمها خلود هي قصة لم أكن اتخيلها ولا تخطر لي ببال. خلود فتاة جميلة أتممت تعليمها الثانوي فقط وقد خطبتها أمي لأخي زايد الذي يعيش في فرنسا ويعمل هناك. كانت خلود قبل أن تسافر إلى فتاة تستحي وترتدي الحجاب وهي في الأصل فتاة بدوية تعرف العادات والتقاليد. قصتي مع خلود زوجة أخي تبدأ من بعد عام من زفافها على أخي زايد بعد رجوعها من فرنسا بلاد الأجانب ولكنها عادت كما لم تذهب!
عاد أخي زايد البالغ الثامنة والعشرين من عمره وزوجته التي لم تتخطى الحادية والعشرين وذلك لقضاء إجازة الصيف معنا. عادت خلود وقد انكسر حاجز الحياء بيني وبينها، وهي في مثل عمري، عادت وقد غيرت من أسلوب لبسها فخلعت الحجاب لينسدل شعرها على كتفيها بإغراء شديد ولبست على نصفها الأسفل الجينز الذي يبرز مؤخرتها الكبيرة وبناطيل الإسترتشات التي كانت تبتلع كسها الشهي فيظهر فرجه كلما تنحني! ذلك غير الباديهات التي لا تكاد تستر سرتها من قصرها والتي تلهب شهوتي من نفور بزازها منها! تحيت كثيراً وفركت عيني وأنا أستقبلهما بالمطار إلا أن حيرتي تلاشت حينما رأيت أن أخي زايد قد تبدلت طاعة هو الآخر فصار مثل الفرنسيين لا يغار على زوجته! ولاننا نعيش في بيت العائلة الكبير كنت كثيراً ما أرى زوجة أخي ترتدي ثياب شفافة كل شيء من جسمها ظاهر امامي. الغريب أن أخي لم يعد يدرك أني لم أتزوج بعد فكنت أقول عنه في نفسي ديوث. مرات عديدة وخلود كانت تدخل على حجرتي من دون استئذان وتتحجج بترتيب أغراضي في غرفتي. ذات مرة كنت لا أزال في فراشي وكنت قد استلحمت في أمتع جنس افتراضي معها بمنامي وظهرت بقعة المني على شورتي الذي لم أكن ألبس غيره ففوجئت وهي فوق رأسي وفي يدها الجوال ولمحت نظرات عينها وتركيزها على بقعة المني في شورتي ثم ابتسمت ابتسامة غريبة اعطتني الجوال لأكلم أخي زايد لأقوم بقضاء بعض المهام له. كثيراً ما كانت تجالسني خلود في الصالون وانا أشاهد التلفزيون فكانت تضع رجل على رجل حتى يبدو كلوتها ومرة ترمي شيء في الارض وتنزل امامي تتناوله فتظهر كل بزازها ومرة تمر امامي تلفحني برائحتها ويلمسني ثوبها ف كنت اغلي من الشهوة.
أيضاً كانت خلود كثيراً ما كانت تستحم وتترك الباب موارب فكنت أراها فكنت ألمح جسدها المتقد بالإغراء. تقربت الي كثيرا وكانت تعاملني بمنتهى الدلال ولكن لغاية في نفسها أكيدة. الغريب أن خلود كانت تأتي كل تلك الأفعال وأمي لا تدري عنها شيئاً. ذات مرة كانت أمي غير متواجدة بالمنزل وكان أخي متأخر في عمله بالخارج وكنت في غرفتي نصف عاري فدخلت على خلود فجأة! لما رأتني عاري لم تتحرج بل ظلت تحدثني كما لو لم يحدث شيئ! ما كان مني سوى أن أغلقت باب غرفتي وخلعت لباسي فانتصب ذبي أمامها! هنا احمر وجه خلود وبحلقت في وقالت:” ويش تسوي يا فيصل!!” لم أجب بل توجهت إليها وملت عليها فراحت تمنعني أن أقبلها وأنا أعلم انها راغبة فيّ. امسكتها من صدرها وبزازها ورحت أعصرهما وهنا سمعت زفرة جمدتني زفرة حنين الى الجنس فبقيت ممسكا ببزازها ورفعتها قليلا وما أحسست الا ويدي تنزل قليلا الى بطنها وسرتها بدون شعور وهي لا تقاوم. لم تكن خلود في الواقع تأخذ كفايتها من أخي وذلك ما علمته منها فيما بعد؛ ولذ تركت نفسها لي وهي تغريني طوال الوقت. المهم أني ألقيتها على فراشي فارتفع لباسها وبان الكلوت الاحمر وكل شيء وألقيت بجسدي فوقها وهي تتظاهر بالمقاومة والتملص مني وثبت يديها ودخلت بين ساقيها وشرعت اقبل فيها من رقبتها وعنقها وهي في الواقع تتمنى ذلك ولكن كانت تتنظر مني أن أبدأ. ثم نزلت للصدر ولما أمسكت راس حلمتها بأسناني. صاحت خلود وتأوهت:” آآآآى فيصل أي أييي وجعتني.” بدات امص وارضع وهي تهدأ رويداً رويداً وترتخي وانا أعض بلطف و وأمصص حلمتيها وهي صامتة لا تقول شيئا و كل مرة تتظاهر بمحاولة المقاومة. ثم نزعت عنها حمالة الصدر و اللباس الشفاف و انبهرت من بروز صدرها و جمال لون حلماتها:” اممممممم بزاز ما في أختها!!” . واصلت اللثم والقبلات حتى وصلت لشعرتها المحلوقة ولكن تركت مثلث صغير فوق الكس مثل ممثلات البورنو! استسلمت خلود سريعاً لما وصلت كسها الشهي تركت يديها فما قاومت واستسلمت وعرفت انها تريد المزيد فأدخلت يدي تحت الكلوت الرقيق الشفاف ولمست كسها الشهي ليكون مقدمة إلى أمتع جنس بيننا فوجدته مبللا للآخر حتى الكلوت تبلل . ارتخت خلود وهاجت حتى فتحت ساقيها وبدأت ألج برأسي بينهما وأقبل باطن فخذيها. يتبع…