لم تكن علاقة جنس المحارم الملتهبة مع ابنته الأرملة الفاتنة إلا بداية عهر المعلم راضي تاجر الخردة. فبعد أن خسر في تجارة الخردة في الأزمة العالمية 2008 التي ألقت بظلالها على مصر, أصبح المعلم راضي مديناً تطرق تجار الخردة الكبار أبوابه و كانت تلك فاجعته الثانية بعد حادثة فقد ابنه الأكبر الشاب الذي كتب كتابه و لم يبني بزوجته. ثم كانت وفاة زوجته الجميلة يسرى ثالثة الأثافي التي جعلت من المعلم راضي الخمسيني الكهل , في أوائل الخمسينيات , مهيض الجناح متهالكاً, شيخاُ كالليث العقور لا يبرح المخدرات و الحشيش التي تُنسيه مصائبه التي حطت فوق رأسه. خلال تلك المصائب كانت ابنته سلمى هي الصدر الحنون الذي يرقأ دمعه و التي تعشقه و يعشقها. تعشقه كأب و يعشقها لشبهها الكبير بحبيبته الراحلة أمرأته يسرى.
و كأن المعلم راضي أضحى غرضاً للقدر فقد احزنه كثيراً بفقد ابنته الفاتنة سلمى زوجها الشاب في حادثة كذلك لتعود تعيش في شقة ابيها المتواضعة حاملة فوق زراعها طفل لم يتجاوز الثانية من عمره! خسر المعلم راضي تاجر الخردة تجارته و أصبحت الديانة تقرع بابه لا ترحم فباع أملاكه و سكن في شبرا في شقة صغيرة هو وابنته الأرملة الفاتنة التي لم تتجاوز الرابعة و العشرين. راح تاجر الخردة يعاقر الخمر و يدخن الحشيش لعل ذلك يغيبه ولو لحظات عن مآسيه الجثام. كنت سلمى تنظر حال أبيها و ما وصل غليه فترثي له أيما إرثاء. كان تاجر الخردة يفتقد زوجته يسرا كثيراً و يود لو تعود بنصف عمره! كانت سلمى جميلة بيضاء شمعية البشرة ذات بشرة ناعمة و بزاز كبيرة مثيرة كما كانت أمها الراحلة. عادت سلمى لبيت أبيها بعد حادثة زوجها لتنتحب مرتين ؛ ةمرة على حبيبها الشاب زوجها و مرة على مصائب عائلتها الكبيرة! كان تاجر الخردة يسمعها تبكي طال الليل واستقر في روعه أنها تبكي زوجها التي تحتاجه؛ فهي حاجة امرأة لرجلها! فهي ما زالت شابة صغيرة تشتاق إلى رجل يضمها فى الليل .. كان أبوها يرثي لحالها وهو يدخن الحشيش فوق نرجيلته وينفث الدخان في خيوط متلولبة متصاعدة فتلعب برأس من حوله! في مثل ذلك الجو كانت علاقة جنس المحارم الملتهبة بين تاجر الخردة و ابنته الأرملة الفاتنة في بيته.
في ليلة من ليالي الصيف الحارة الرطبة في القاهرة شبرا كان الملعم راضي يدخن الحشيش كعادته إذ دخلت عليه ابنته الأرملة الفاتنة سلمى لتتعجب راثية لكونه ما زال متيقظاً و الساعة بعد منتصف الليل! ببطء كما السكران رفع تاجر الخردة رأسه إليها وراح يحدق فيها!! لعب الحشيش برأسه فراح يتعجب من قيامة زوجته الحبيبة يسرى من بين الأموات تارة أخرى! لم يكن هناك سوى ابنته التي أشبهت كثيراً ملامح أمها و بضاضة جسدها. مشت ناحيته و عيناه تترقرق فيهما الدمع وهو يهمس: يسرى! هزت أبنته راسها عطفاً عليه و اقتربت منه وجلست إلى جواره فعادله نصف و عيه فقال: حبيبتي …انت والمرحومة فولة و اتقسمت نصين! ليه صاحية لحد دلوقتي… نظرت له ابنته الأرملة الفاتنة نظرات جانية ثم قالت: الجو سخن يا بابا….كفاية شرب يا بابا…ارحم نفسك… فابتسم وقال: سيبيني يا حبيبتي أطلع همومي…بدل ما أولع في نفسي..انا بولع فيها…خدي شدة… و ليعي فيها أنت كمان .. قالها بابتسامة متهكمة وناولها المبسم! التقطت سلمى المبسم بشفتيها هازلة ضاحكة ثم شدت نفس ضعيف! أعقبها ذلك سعالاً شديداً فضحك أبوها تاجر الخردة و تاضحكت هي وقد لعب الحشيش بصغير راسها فأملها لترتمي فوق ساق أبيها المبسوطة! ثم راحت تلتقط المبسم وتشد منه شدات كبيرة تغيب عن نصف وعيها. راحت تبتسم و تاجر الخردة يتأمل ابنته الأرملة الفاتنة فيشتهي فيها أمها بشدة! حدق فيها فإذا هي كأمها : فتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض وصدرها العامر وبزازها المنتصبة بشموخ وحلماتها المشرأبة تخرق صدر جلبابها قميصها الرقيق القصير ! تلاشى عالم الأب و الابنة و انعدمت المسافات و قد لفهما الحشيش في ثوب خدره اللذيذ. دمعت سلمى وهي تهمس: جوز وحشني أوي يا بابا… وقد مالت برأسها تدسها في شعر صدره الغزير و أيضاُ راحة يدها تتحسس صدره! ثم تنهدت ابنته الأرملة الفاتنة وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر قميص نومها عن وركيها الثقيلين الأبيضين الشهيين! أشعل ذلك نار الجنس في جسد الأب وراح بدون وعيه يمد يده فوق وركها العاري لتتأوه وتزيد لصوقاً بصدره المشعر! لحظات ثم أخدت سلمى تغرز حلماتها فى صدرها وبزازها المنتفخة الناعمة تدلك لحمه العاري ومالت برأسها تنظر في عينيه وشفتاها ترتعشان! ثم سقطت حمالة قميصها فأظهر ذلك الخيط الرفيع ما خفي من كتفها و ناصع بياضه واستدارته!ثم بان قسط عظيم من بزها الأيسر فاهتاج كيان تاجر الخردة و الحشيش قد تغلغل في أوردته فمد يده يعتصر بزها بكفه وأصابعه جميعاً فتأوهت ابنته الأرملة الفاتنة أأأأأه أأأأأه في بداية علاقة جنس المحام الملتهبة بين الأب و ابنته…يتبع…