بعد أن حملت أختي شرين الفرنسية فوق ذراعيّ إلى فراشها وقبلتها بحرارة ولم اشأ أن أزيد لْلا تصحو ، ارقدتها فوق فراشها وخرجت لتستيقظ بعد ساعتين ولنخرج معاً إلى الماركت ونقضي وقتاً لطيفاً. عدنا الى البيت لنعد العشاء سوياً وتتركنه هي وتذهب إلى غرفتها. انهمكت أنا في تجهيز العشاء وتنبهت إلى أنها قد تأخرت في غرفتها وأن مكروهاً قد أصابها. كانت تلك هي النقط الفاصلة بيني وبين شرين كأخت لنتدرج بعدها إلى جنس محارم ، إذا قمت بممارسة جنس محارم مع شرين أختي الفرنسية وقد كان حقاً أحلى من العسل، ولم أجد تعبيراً يوفي متعة ما وجدته معها. هرولت إلى باب حجرتها وكان مغلقاً فطرقته فأذنت لي بالدخول. ياللصدمة الجميلة وياللروعة! لقد وقعت عيناي على عاري جسدها، فلم تكن أختي شرين الفرنسية ترتدي أية ثياب على الإطلاق! ولا حتي محمالة صدر أو كلوتاً! كان نهداها رااااااااااااااائعين وجسدها اروع! لم استطع تصديق عيني فاغلقت الباب باحكام وبسرعة البرق كنت امامها. قالت لي : “عامل ايه يا رشرش” فقلت لها “مرهق حبتين . فاقتربت مني وحضنتني إليها وأهدتني قبلة فرنسية رائعة تلتها اخري واخرى واخرى واخذت اسحق نهديها بفمي وهي تتاوه بصوت خافت ورقيق يجعلني افقد صوابي. نزلت عيني إلى كسها لكني اجلت ذلك وياليتني ما اجلت لكني قبلتها قبلة عنيفة لتغنج وتقول “بوسني يا حبيبيبوسني ي يا روحي ااااه.”
كنت على وشك أن أمارس جنس محارم رقيق رقة أختي الفرنسية غير أن رائحة شياط وصلت إلى أنفي وعلمت أن الأكل قد تفحم وهو فعلاً ما تم. ضحكت مما جرى لي وللعشاء فاستعضنا بالنواشف مثل التونة والجبنة ومربات وغيرها ووضعت العشاء. ذهبت إلى شرين أختي الفرنسية كي تتناول معي العشاء إلا أنها أجابت بالنفي وكانت قد لبست بيجامتها. وأنا أتناول العشاء بمفردي وصلتني رسالة قصيرة” بحبك” لأجدها من أختي الفرنسية شرين لأعود إليها سريعاً. دخلت عليها غرفتها وصارحتها: “وانا اعشقك يا مزة فرنسا يا شيري” ثم قبلتها قبلة مشبوبة بالعاطفة ونزعت عنها ملابسها تماما لأمارس حار جنس محارم مع شيرين ولأصطدم أول ما أصطدم من مفاتنها ببزازها. اااااااااااااه من بزازها وااااااااه من جسمها المتفجر بالعنفوان الشابوكأني أطالعها للوهلة الأولى. نزعت بيجامتها عنها ملابسي عني ولم ارى اجمل من كسها. كان كسها غارقاً في الشهوة فرحت العقه واقبله وامصه حتى وصلت للشهوة مرتينفتحولت الى شفتيها اللتين لا اشبع منهما واخذت اقبلها واقبلها والعق طيزها المثيرة وهي تتأوه “اااااه يا حبيبي كمان كمان”. نظرت الى ساقيها الجميلتين ثم الى قدمها , كانت قدمها مثيرة جدا نزلت الى قدميها مصصتها ولعقتها بنهم ومتعة كبيرين.
اعتصرت بزازها تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة لأشعر ساعتها باني الرجل الاكثر حظا في العالم، فرحت أخرج ذبي المنتصب المنتفخ العروق. لم أكد أخرج ذبي حتى أكبت أختي الفرنسية سيرين عليه لترضعه وتمصه في احلى جنس محارم أحلى من العسل لتمصه بحرفية شديدة حتى جعلتني أقذف. لم أكن لأشبع أولا تشبع بذلك الحد فراحت تجلس على ركبتها وراسها لاسفل وكسها ناحيتي وتطلب مني وعيناها تضج الرغبة في جنس محارم خلفي : “نيكني من ورااا” وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف رحت أدخل ذبي في كسها وكان سااااخنا جداً فاخذت انيكها حوالي ربع ساعة ثمانقلبت على ظهري وذبي ناظر إلى السقف كأنمه متكبر لتجلس عليه أختي شرين الفرنسية المفتوحة من قبل و تتحرك لاعلى واسفل. بعده استلقت على ظهرها واعتليتها أنا في الوضع الطبيعي فرحت انيكها واقبلها وافرك بزازها في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعةفيما هي كانت تصرررخ وتتأوه من اللذة :“نيكني جاااااامد يا حبيبي نيكني ياراشد اااااااااااااااه” لأدفع أنا ذبي في مفتوح طيزها وشرعت في النيك تارة سوفت كور وأخرى هارد كور حتى أنها قذفت أنا حوالي أربع مرات وهي لم اعرف تماما كم مرة قذفت فقد كادت فقد صوابها. الحقيقة أني اتويت من جنس محارم مارسته مع أختي الفرنسية شيرين فأحسست بالاكتفاء وضممتها الي صدري بقوه وهمست هي في اذني: “بمووت فيك , بعشقك ياراشد يا احلى اخ في الدنيا” لتطبع فوق شفتي قبلة فرنسية مشبوبة رائعة ولنذهب سوياً بعد أن أغلقنا الباب من الداخل غلى الحمام ونواصل جنس محارم أحلى من العسل تحت مياه الدش المتساقطة ثم لنعود بعدها إلى الفراش وقد تغوط الليل لتدق الثالثة صباحاً. وقبل أن تستريح من عنيف مجهود جنس محارم لذيذ قضته معي اوقفتها وقبلتها ورحت انزع عنها ثيابها أنا أهمس وألعق حشفة اذنه: “ انت أحلى مليون مرة وانت عارية.. عاوز انام وفي بالي صورتك الجميلة” لبتسم لي وتقبلني مرة ومرة كأنها تمطرني قبلاً ولتنام بين ذراعي تلك الليلة وكأنها ملاك وديع بقسمات وجهها الساحرة. هذا وقد ظللنا نغترف أروع جنس محارم يومياً عندما تمكن لنا الفرصة إلى أن غادرت مع أبي وطيفها يغتالني كل ليلة.