في تلك الليلة صعد معها بيتها في الطابق الثاني و دخل شقتها ولم يكن سواهما هناك؛ فهي حماته كأمه محرمة عليه! قامت رجاء حماته المزة الأرملة بتحضير الحقنه ووضع بها أعشابا مغلية و لبست فستان بيتي فضفضا ليس من تحته شيء! ثم استلقت على السرير وهى ترفع زيل الفستان لتكشف عن تلك الطياز المقببة العريضة التي هزأت به يوما ما من سنوات!! أمسك صابر سنان الحقنه ودهنه كريم وشرع زوج ابنتها يدفعه في خرق طيزها حتى دخل! ثم فتح الصنبور فبدأ السائل في التدفق في بطنها وعينا زوج ابنتها الهائج الداعر تمسحان قباب طيازها البيضاء وزبه يتمدد وينتفخ فى بنطاله! تذكر صابر قسمه في أن ينيكها نيك محارم ساخن وها هي الفرصة قد أمكنت له!
اهتاج صابر أشد و حماته المزة الأرملة جعلت تصوت أصواتاً و تصدر تأوهات مثيرة ناعمة : أوووووه … سخن يا صابر … سخن قوى بيحرق … أح أح أح ..لا لا لا.. كاد يجن! رفعت حماته بطيازها ألماً فوقعت عيناه بشق كسها وشفراتها المنتفخة البنيه الغليظة أشعلت ناره الجنسية فراح مستمتعاً منتقماً يدس بقوة سنان الحقنة فى طيزها فتتأوه: أووووه .. بالراحه .. بتوجعني ياصابر .. أووووه. أدرك زوج ابنتها الهائج الداعر أنه أهاج حماته و انها لبؤة و شرموطة وتذكر: أكيد لبوة! و إلا مكنتش رفعت طيازها في وشي عشان تغيظني قبل كدا!! راح بأصابعه يمسح شفرات كسها كأنه لا يقصد فبدأت رجاء حماته ترتعش وكسها يسيل منه خيوط ماء غليظة فقرر أن يبر بحلفه و خلع سريعاً بنطاله و لباسه و ركبها فوق السرير بعد ان استل الحقنة منها!! أولج متشنج زبه في كسها فشهقت : أحووووووووه ! وراح جسمها كله ينتفض تحته بشدة وهي تولول: أيه ده ياصابر .. أووووه .. دخلت أيه فيا…حرااااام عليك… أووف أح أح ! راحت حماته المزة الأرملة وهى تتمايل مستمتعه بزبه تتحرك ببطنها تدلك زبه في جدران كسها وهي تتأوه: أه أه أه . ثم بدأت ترفع نصف جسمها العلوي خالعة فستانها فرآها صابر زوج ابنتها عارية فجن عقله و لف يداه يعتصر و يقفش بزاز حماته الطرية بزازها الطرية و أصابعه تقرص و تفرك حلماتها وهو ينيكها نيك محارم ساخن و زبه راشق بكسها!
سحب زوج ابنتها الهائج الداعر زبه للخارج سريعاً فراحت حماته المزة الأرملة الداعرة القحبة تشهق بهياج : أووووووه … دخله أوووووي ..ثم تتأفف : أحوووووه .. أيووووووه …. ياخرابى … ياخرابى .. همووووت…آآآح أنا كنت نسيت خلاص … أوووووه..لا بالرااااااحة… أووووه … نيكنى بالراحه .. أنا مش حملك …. بالراحه.. راح يصفع طيازها و يزعق: آه منك… آآآخ يا قحبة يا حماتي…. دا انت أحمى من بنتك …. فاكرة لما فقست بطايزك تغيظني…اديني بأركبك يا شرموطة….تأففت حماته المزة الأرملة: لا لا ياصابر….يامجرم …أووووووف متقلش شرموطة….نيمني ..نيكني بس بالراااااااحة… .. أغغغغغغغغ أووووووه … أح ح ح ح ح ح ح …ثم راحت رجاء , وزوج ابنتها ينتقم و ينيكها نيك محارم ساخن في غياب زوجته سارة, تدفع شهوتها شلالاً أ غرق السرير أسفلهما ! كان لا يزال يواصل نيك فيها ما بين دخول وخروج و سحب و دفع يميناً و يساراً من فوق و من حتى سحق كسها فسكنت حركاتها فغاب صوتها و أناتها وراحت فقط تزووم ! سل زوج ابنتها الهائج الداعر زبه من كسها وأمسكه بده لحظات ليهدأ من ثائرته و وقف خلف حماته الشبقة الداعرة التي ما كان يظنها صابر كذلك!! راح يمسد ظهرها العاري الأبيض الشهي الناعم بكفيه فحاولت هي النهوض وهي تقوم فنهضت! حدقت في وجه زوج ابنتها بشدة ثم لطمته فوق خده زاعقة: ايه اللي انت عملته ده! ركبتني في الحرام!! اشتعلت النيران , نيران الغضب من جديد في نفس صابر فرد لها اللطمة على خدها مرة و أخرى! ثم أدارها فاستدبرته وهي تصرخ : بتضربني يا صابر…بتضرب حماتك يا كلب…دفعها صابر زوج ابنتها على وجهها فوق السرير صارخاً: على ركبك يا قحبة…أنا هانيكك في طيزك دي…و تعافي عليها و كان خرق طيزها لم يزل واسعاً فأركعها وهي تبكي!! ألقت بكفيها على خرم طيزها: لا لا ..بلاش طيزي….حرام .حرام طيزي….فصفعها على طيزها و أمسك بكفيها ثم ثبت زبه سريعاً و أولجه في دبرها! تأوهت بشدة شاهقة!! راحت حماته القحبة تولول و تطلق أحات متعة وهي تضرب كسها بأصابعها الأربعة وهي تغنج: خلاص يا صابر…نكني ..نيك حماتك …نيكني يا صابر….بس هتعيش في الحراااااام مع مرااااااتك….آآآآي….سحب زبه من ظيزها فشهقت ودفعها على وجهها فاستلقت معتدلة على ظهرها و دموع حماته المزة الأرملة تسيل فاقترب منها و ركبها ورفع فخذها و وضعه على كتفه وهو يدنو بزبه منه يسحه على شفرات كسها!…تبع….