كانت رجاء حماته المزة الأرملة تنظر إلى زوج ابنتها الهائج الداعر وهو يمسح طربوش زبه المنتفش بشفايف كسها الغليظة نظرات شبقة غاضبة و كأنها تحسد ابنتها عليه! كان زوج ابنتها صابر ينفضها فترتج بزازها الكبيرة الممتلئة فوق صدرها الأبيض الشهي يميناً و يساراً! كانت تكاد تأكله بعينها غضباً منه و شهوة إلى زبه أن يخترقها! كان يغغيظها وهو يغمس زبه بكسها غمسات ثم يخرجه فتأن و تشهق: دخله ..دخله..دخله….كانت تصرخ. أراحها فدفعه دفعة واحدة ينيكها نيك محارم ساخن على سريرها و في غياب زوجته !
استلقت رجاء بجسمها على ظهرها بقوة وهى تصرخ: أيه ده .. اوووووه… مش كده … أرحمني .. أرحمني..بدأ زوج ابنتها الهائج الداعر يسحب جسمها ناحيته يدفع زبه فيها بقوه وعنف كأنه يثأر لنفسه من رفضها غياه في بداية حياته!! كانت حماته الأرملة تواصل آهاتها المشتعلة و تأففاتها :أسسسس أووووف أحوووووه .. ببالراحة يا صابر… ثم بدات تتشرمط معه و تتبدى حقيقتها اللبؤة الشبقة: آآآآآح منك ياصابر .. بأموت فى زبرك …. .. جننتنى .. أه أه أه أه … كان كسها إذ ذاك يدفق ماء شهوتها دفقاً شديداً ! كانت رجاء محرومه منذ أن فارقها زوجها وها هي ترتوي! كالأرض وقد أمحلت و أجدبت و أمطرتها السماء بغيث شديد! راح كسها العطشان يتروي وهي تتأوه وتصرخ وتغنج فهيجت زوج ابنتها الهائج الداعر بطبيعته فأخذ ينيكها نيك محارم ساخن و بقوة حتى راحت ترتجيه: .صابر .. صابر .. كفايه .. كسى أتهرى … عاوز أتناك فى طيزى .. واحشنى نيك الطيز … كفايه أرجوك .. صابر .. صابر .. و هو ينيكها و زبه يمخر كسها كالحوت يمخر عباب البحر ! الحقيقة أن كس حماته المزة الأرملة كان يجن عقله! و كذلك هو كان شديد الهياج
ارتفعت حماته المزة الأرملة بجسمها وهى تضربه على صدره بقبضة يدها و هى تزعق: كفاية يا مجرم .. كفايه … كسى مش قادر .. مش من أول مره تعمل فيه كده..انتقم منها صابر و أنهكها و أحس بتعبها فسحب زبه من كسها فشهقت وهى تميل لتنام على جنبها مكورة جسمها وهى ترتعش من الهياج والنشوة و التعب! كان زب صابر زوج ابنتها الهائج الداعر ما زال يغلي من فرط الهياج وجسمها الجميل يجن عقله جلس جنبها وهو يقبل عبل زراعها الأبيض الشهي و كتفيها و عنقها ويداه تقفش بزازها المنتفخة ! راعه أن حماته المزة الأرملة راحت تتعاهر معه فزحفت بيدها لتمسك زبه و تعصره ثم مالت لتلقي عيناها بعينيه باسمة لائمة بغنج و دلال: تعبتني أوي يا شقى…! دنا بمفه من فمها و قبلها و مصمص شفافها ولسانها وهى لا تزال تمسد زبه وهو يحسس على بزازها يفرك حلماتها ويمسح بطنها السمينة الشهية! مالت تعتمد بزراعها على ذراعى وهى تقتهمس: قومني بقا…..فشدها من زراعها فنهضت لتلف بجسمها و لتستلقي على بطنها فوق السرير و قدماها فوق الأرض و طيازها مشرعة في الهواء!! كانت حماته المزة الارملة الداعرة شبقة كزوج ابنتها الهائج الداعر بل و أكثر! رمق خرق طيزها فوجده قد انضم بشدة فتناول من فوق الكومدينو الكريم وراح يلج إصبعه المغمس به في خرق طيزها! راح العلق يبعبص حماته فراحت الخولة الشرموطة تتعاهر كما لو كانت مع زوجها الراحل هامسة مستحلية: أووووه .. صباعك حلو وهو بيبعبصنى .. دخله جوه كمان…أه أه أه … عاوزه زبربقى .. يلا نيكنى .. كفايه بعبصه ياصابر ..آآآآح.. أهاجته اللبؤة فدنا بزبه من خرق طيزها ومسح راسه بقوه فى خرمها الساخن! راح يضغط فوقه وخرمها يتمدد ويتسع حتى دخل زبه كله بسرعة فى جوف حماته! كانت طيزها سهلة ه مستعملة فرحبت بالطارق الجديد! لسعته سخونة جوفها فراح ينيكها نيك محارم ساخن في طيزها فأخذت هي ترتعش وتتمايل من الهياج ومن متعتها بزبه المرشوق فى طيزها: …صابر زبك ناشف قوى .. نيك بالراحه … حبيبي أوعى تفشخني زى مراتك .. بالراحة عشان أحبك ! غيب زوج ابنتها الهائج الداعر زبه بكامله بأحشائها و نام بصدره فوق ظهرها الأبيض الناعم السمينوراح يقبل عنقها و بين كتفيها الهضيمين ويداه تعتصر بزازها حتى تكاد تقتلعهما! جعلت رجاء تتأوه من متعتها: أوووه .. صابر .. روحى .. خليك راكبنى كده … زبرك يجنن وهو جوايا … أح أح أح .. يا ريت يفضل جوه طيزى كده على طول … أه أه أه أووووووف أنا ماكنتش عايشه .. من النهارده مش هاا سيبك … عاوز تنكنى كل يوم .. كل ساعه .. زى ما أنت عاوز .. كسى وطيزى ملكك… أحوووووووووه .. مش قادره ها أتجنن من جمال زبك وحلاوته ! كاتن كسها يدفق شهوته حتى أنها رقدت بكل جسمها على السرير وبقيت قدماها فقط على الأرض .. وهو نايم فوقها! كان جوفها ساخن يجنن وزبه مستمتع بسخونته كان ينيكها إلى ان أحس صابر أنه قادم على هزة القذف ففار لبنه يغلي مندفقاً فى طيزها وهى تصرخ : آآآآآح لبنك سخن نار .. بيحرق … أووووف .. احووووووه .. وجسمها يتمايل وتضرب برجليها فى الأرض ! من يومها و صابر ينيك حماته ولكن لا ينتقم بل يستمتع وهو يعيش معها في الحرام وابنتها لا تدري!