هذه قصة محارم حقيقية مع خالتي ام الطيز الكبير و البزاز الملبنة البيضاء و التي كانت هي السبب لما نكتها لاني كنت احبها حب عادي و لم افكر في الجنس معها ابدا من قبل الى ان جاء ذلك اليوم الذي وجدت نفسي انيكها وزبي يحفر في كسها . كانت خالتي سمية امراة كاملة الانوثة و بيضاء البشرة و هي في الخامسة و الاربعين من عمرها و لها ابناء اكبر مني لكن جسمها نار و حين تمشي طيزها يهتز و يرتعد و احيانا كنت الاحظها و استرق النظر الى جسمها لكني لم اشتهيها و لم افكر في النيك مع خالتي ام الطيز الى غاية اليوم الذي كنت عندها فيه و كانت وحيدة في البيت و يومها كانت في ابهى حلتها الانثوية و هي ترتدي روب خفيف جدا و من تحته حلماتها بارزة فعرفت انها لا تلبس الستيان و حاولت تجاهل الامر لكن منظر خالتي ام الطيز و حلاوة جسمها جعلا زبي ينتصب عليها لاول مرة في حياتي لكني رغم ذلك لم افكر بالنيك معها و تحكمت في شهوتي . و بينما كنت انا جالس كانت خالتي سمية في كل مرة تمر امامي يهتز طيزها و ترتعد كل مفاتنها و حتى صدرها كان يهتز لانه لم يكن مشدود بالستيان و بدات ترمقني بنظرات ساخنة فابتل جسمي كله من العرق من شدة الخجل و حرارة الشهوة التي حلت بكامل كياني
و اقتربت مني خالتي و امسكت بيدي و بدات تتحسس عليها و هي تسالني عن احوال امي و احوال العائلة و كانت يدها ناعمة جدا و ازداد انتصاب زبي اكثر خاصة حين قربت فمها من فمي و فتحته و كان لها شفتين كبيرتين و اسنانها بيضاء و و صارت تلمس لي ظهري و هي تقول لقد صرت رجلا يا ابن اختي و كنت احاول اخفاء انتصاب زبي امام خالتي ام الطيز لكن البروز كان قويا جدا . و زادت خالتي من الاقتراب حتى لمس زبي جسمها فشعرت برعشة قوية و هيجان جنسي كبير و رغبت بتقبيلها من فمها و نظرت اليها فوجدتها مثل السكرانة و كانت مائلة نحوي نصف بزازها بارزة امامي و لونها ابيض ناصع ثم جلست امامي و نظرت في اتجاه زبي الذي كان منتصب و ضحكت و هنا نزعت الحياء و عدلت زبي من تحت الكلسون و حررته حتى صار تحت البنطلون مباشرة ثم نظرت الي خالتي ام الطيز مرة اخرى فوجدتها تبدو و كانها ممحونة على الزب و لم تمهلني كثيرا حتى رفعت الروب امامي و هي عارية كما ولدتها امها
احسست بتسارع دقات القلب و ضمتني بكل قوة و كان لحمها طريا جدا و ناعما و منحتني قبلة دافئة بشفتيها زادت من تهييجي و لم اشعر الا و انا اتبادل معها القبلات الحارة و العناق و لم اتخيل ابدا ان حلاوة مص الثديين و الحلمة بتلك اللذة حين حين وضعتهما في فمي و انا امص بزاز خالتي ام الطيز . ثم قمت و تعريت امامها و كان انتصاب زبي مخيف جدا و بسرعة امسكته خالتي سمية و راحت ترضعه و كان فمها ساخنا جدا و من دون ارادة مني قذفت بقوة كبيرة لبن زبي داخل فمها و ما ان خرجت اول قطرة حتى نزعت زبي من فمها و تحولت عنها و اكملت بقية القذف على الارض و كان المني يخرج من زبي ساخنا جدا و بلذة مختلفة تماما عن لذة الاستمناء . و بقيت رفقة خالتي سمية و نحن عاريين نضحك و ننظر الى جسدي بعضنا و ما هي الا حوالي عشرة دقائق حتى احسست ان زبي ينتصب مرة اخرى و قمت امامها و قربته من فمها و فتحت شفتيها و بدات ترض لي الزب و تمص بكل قوتها و هي تلعب بالخصيتين و رغم ان فم خالتي ام الطيز كان لذيذا جدا الا اني كنت ارغب بنيك الكس معها خاصة و ان كسها كان منتوفا و محلوقا بطريقة جميلة جدا . و من قلة خبرتي فتحت لها رجليها و دفعت زبي بقوة في كسها الذي لم يكن مبتلا بما فيه الكفاية فبدات تصرخ و تحاول منعي لكن شهوتي كانت اقوى منها و ادخلت زبي في كس خالتي بكل قوة و كان حارا و ممتعا جدا و بمجرد ان بدات ادخال و اخراج زبي حتى احسست ان كسها بدا يتبلل حيث صار زبي ينزلق بقوة كبيرة داخل كس خالتي
و بقيت انيك خالتي ام الطيز الكبير و انا العب لها بفردتيها و احرك فلقتيها الكبيرتين و كانتا طريتين و ناعمتين جدا و جين احاول ادخال اصبعي في خرمها تنهرني و هي تتاوه بكل قوة لاني زبي كان يذبح كسها بكل قوة . و بقيت انيكا و انا اقبل رقبتها و امص صدرها لمدة حوالي خمسة دقائق فقط احسست ان زبي مرة اخرى سينفجر داخل كسها و بخبرتها الكبيرة علمت اني ساقذف فطلبت مني ان اخرج زبي على الفور كي لا اقذف في كسها حيث دفعتني بقوة كبيرة لم اشعر كيف وجدت نفسي امسك زبي و انا اضعه على حلمة بزازها و اقذف مني غزير و قوي جدا حتى خرجت شهوتي بعد نيكة قوية جدا و ساخنة في احلى سكس محارم مع خالتي ام الطيز سمية محبة الزب
شوفوا طيز خلتي و كيف نكتها