لدي أخ متزوج اسمه “فهمي” وأخت اسمها “منال” وهي تصرني بسنة واحدة، وبالطبع أب وأم. وبما أننا أسرة صغيرة فقد تزوج أخي وسكن معنا في المنزل. ومن ساعة ما تزوج وأنا في صراع مع نفسي أحاول أن أبعد نظراتي وأنحيها عن زوجة أخي “خديجة”. كانت من أجمل الفتيات لدرجة أنني كنت في أحيان كثيرة أحتلم بها. المهم في يوم الأيا، تحتم على أخي السفر إلى جدة بسبب ظروف عمله، وسيمضي شهور هناك. وبالطبع ذهبت معه زوجته، ومن حين لاخر كان يذهب أحد إليهم لزيارتهم هناك. وكنت أنا بالطبع أذهب إلى هناك كلما وجدت فرصة لذلك. وحدث ذلك وذهبت إليهم هناك، وعمل اخي كان فبي المساء، لذلك عندما يخرج أبقى أنا مع زوجته بمفردنا حتى أن أخي كان يرتاح كثيراً عندما يتواجد أحد مع زوجته في المنزل بدلاًمن أن تقضي الليل بمفردها، وفي أحيان كثيرة تذهب هي لزوجة أحد أصدقائه في العمل، ولا تحب أبداً تجلس معي. وفي أحد الأيام عندما كان أخي قد عاد لتوه من العمل، وكنت أنتوي أن أخرج من المنزل، وذهبت لكي اسأل زوجته إذا كانت تريد أي شيء واتفاجأ بها وهي تستبدل ملابسها، ولم تكن قد أغلقت الباب، ويالهو من منظر رأيتها من ظهرها، ورأيت مؤخرتها وهي كانت تنحني لكي ترتدي اللباس، ومن بعده البنطال، وبعدها ألتفت بجسمها، وأبتعدت عنها بسرعة كلي لا تنتبه إلى أنني كنت أنظر إليها.
خرجت من الغرفة، وظللت أفكر فيما رأسيت، وكيف يمكنني أن أصل لما رأيته، كيف استطيع أن أحضرها عندي على السرير. مضى الوقت وأنا أفكر، وذهبت إلى أحد أصدقائي وقصصت عليه الموضوع وسألته إذا كان لديه الحل. قال لي: والذي يعطيك الحل ماذا تفعل له. قلت له: ما تريد لكن أعطني الحل. قال لي: أنتظرني لحظة. وغاب قليلاً ثم رجع بعد خمسة دقائق وفي يده حبة تشبه حبة الأسبرين، وقال لي: ضع لها واحدة من هذه الحبات، وبعدها ستصبح ملكاً لك تفعل بها ما تريد. قلت له: وكيف ذلك. قال لي: أفعل كيت وكيت … وذهبت بعد ذلك إلى البيت، وخططت لتنفيذ هذه الخطة غداً بمجرد أن يذهب أخي إلى العمل، وأول ما خرجت ذهبت إلى المطبخ، وأعدت كوبين من القهوة الكابتشينو، ووضعت في كوبها الحبة، وذهبت إليها، وكانت ترتدي ملابسها. قلت لها: إلى أين. قالت لي: إلى بيت أختي، ويا ريت تعمل في معروف وتوصلني لإني نسيت أن أطلب من أخيك أن يأخذني معه. قلت لها: طيب تحت أمرك لكن لنشرب القهوة التي صنعتها وبعدها نغادر لإنني أشعر ببعض الصداع (من كثرة ما لعب الشيطان بعقلي). قالت: طيب. وجلسنا في الصالة لنحتسي القهوة، ومن أول ما رشفت أول رشفة وهي تقول لي أن طعمها غريب قليلاً. قلت: يبدو أنني لم أصنعها جيداً، وكملنا شرب حتى شربنا الكوبين كلهما، وبعدما تأكدت من أنها شربت كوبها قلت لها: أنتظريني قليلاً حتى استبتدل ملابسي ونخرج. قالت لي: طيب. وذهبت لأبدل ملابسي، وتعمدت أن اتأخر حتى تأخذ الحبوب مفعولها (تغيب عن الوعي ولا تعود تشعر بما يدور حولها) وعندما خرجت أخيراً وجدتها مستلقية على الكنبة، وتقول لي: لا أدري ما بي رأسي يدور،وأشعر بالدوخة قليلاً سأستلقي بالغرفة. قلت لها: ماذا بك خير؟ وعندما كانت تحاول أن تقوم أختل توازنها ووقعت على الكنبة مرة أخرى. قلت لها: سأساعدك. وأمسكتها من يدها وساعدتها لكي تقف، ووضعت يدها حول رقبتي ويدي الأخرى حول وسطها حتى أساعدها على المشي، وأنا أتطلع فيها.
مشينا حتى الغرفة، وهي بدأت تتكلم مثل السكرانة. قلت في نفسي يبدو أن مفعول الحمل أكتمل، وقلت سأختبرها ونزلت يدي التي على وسطها إلى مؤخرتها وأمسكتها منها، فقالت لي: آآآه ماذا تصنع بي، دون أدنى مقاومة، قلت لها: أساعدك على المشي. قالت لي: طيييييييب. قلت في نفسي نجحت الخطة، وأمسكتها من مؤخرتها من فوق البنطال وأدخلت يدي من بين فخديها وبين مؤخرتها حتى دخلنا غرفتها، وهي تقول لي: ماذا بك ألا تستطيع أن تمسكني جيداً. وأنا مبتسمة وأيقنت أنها غير مستوعبة ما أفعله بها. ووضعتها على السرير، وأرتمت على بطنها، وأصبحت مؤخرتها في وجهي وأنا أنظر إلى مؤخرتها الجميلة التي تسحر وأقبلها من فوق البنطال، وبعد ذلك أرتميت فوق ظهرها وقضيبي على مؤخرتها، وقلت لها: كيف أنت الآن. قالت لي: تعبااااااانة. قلت لها: طيب. وأدخلت يدي عند بطنها، وفتحت أزرار البنطال لكي أقلعها، وهي تحاول أن تحرك يديها،وتقول لي: ماذا تفعل؟ قلت لها: ابدل لك ملابسك لكي ترتاحي أكثر. قالت: آآآآآه لا لكي لا تراني بدون ملابس. قلت لها: وهل تستطيعين تبديل ملابسك بمفردك. حاولت أن تفتح أحد أزرار البنطال، لكنها لم تستطع، وقالت: أاااووووه ما أستطيع. قلت لها: هل رأيت لابد أن أساعدك. قالت: طيب. قمت بتقليعها البنطال كله ليبدو من تحته كيلوت أحمر يزين مؤخرتها. بدأت أقبل في مؤخرتها وأدخل يدي أسفل الكيلوت وألمس كسها، وياااه له من كس كان محلوق بدون أي شعر وبدأت ألاعبه بيدي، وهي تتأوه وتقول لي: ماذا تفعل. لم أجبها وقلعتها الكيلوت، ولم يعد عليها إلا البلوزة والسونتيانة. فتحت فخديها وفتحت مؤخرتها، وظللت ألحس فيها وأرفع في مؤخرتها في الهواء حتى أستطيع لحس كسها. بدأت تتأوه بصوت عالي، فقلبتها على ظهرها وفرجت رجليها، ونزلت لحس في كسها، حتى قالت لي بصوت عالي: كفاية أدخله أكثررررر أدخله حرام. قلعت ملابسي كلها وبدأت أنيكها في كسها بقوة وبسرعة حتى قذفت لبني فيها. وهي غاب صوتها وصمتت تماماً. جلست بجوارها أتطلع فيها لأتأكد أنها حية، لكنها كانت نائمة، فقمت برتداء ملابسي، ونظفتها وألبستها ملابسها، وخرجت وكأن شيئاً لم يكن.