في واحدة من احلى قصص سكس محارم كانت بطلتها عبلة تلك الفتاة ذات اجمل جسم و انوثة غير عادية و قد وصلت الى ربيعها التاسع عشر و اكتملت كل مقومات الفتنة و الاغراء في ذلك الجسد . اما خالها حمدان فقد كان رجلا في الخامسة و الخمسين من عمره و يعشق النيك كثيرا و مستعد لعمل اي شيئ من اجل تدليع زبه حيث انه ينيك كل شيئ نساء و رجال و حتى الحيوانات و بما ان عبلة بنت اخته فقد كان يدخل الى بيتهم و احيانا يختلي بها بطريقة عادية دون اثارة انتباه اي احد . و قد بدات تحرشاته لها حين بدات علامات النضوج تظهر عليها حيث كان كثيرا ما يحتك بزبه على طيزها او يلمس بزازها و يتظاهر ان الامر حدث صدفة دون قصد . المهم في احد الايام كان معزوما في بيت عبلة من طرف امها و التي هي اخته في نفس الوقت و ظل يرمق عبلة بعينيه على جسمها و ما اثاره اكثر ذلك الطيز الذي كان يرتعد كلما خطت خطوة حتى ان اثار الكيلوت من تحت الروب كان مرسوما بشكل مثلث . بدا حمدان يهيج اكثر و من حسن حظه انه جالس على الكرسي و رجليه تحت المائدة و الا لكان فضحه زبه المنتصب و الباحث عن اختراق البنطال و التحرر الى كس عبلة في احلى سكس محارم معها و التلذذ بها
استمر حمدان في النظر الى جسم عبلة المثير الى درجة جعلها تحس انه يريد ان ينيكها و بما انها كانت في سن العنفوان الجنسي فقد صارت تتجاوب معه بنظرات ساخنة و صارت تفرح كلما زارهم في البيت حتى انها وجدت افضل خطة لتهييجه اكثر حيث كانت تتعمد المرور امامه و هي دون ملابس داخلية مما يجعل حلمات بزازها واضحة و مرسومة تحت الروب بوضوح تام . ذات يوم اقترب منها خالها حمدان و عبر لها عن اعجابه بذلك الجسم الذي الهبه و اكد لها انه مستعد لتحقيق اي شيئ تطلبه منه مقابل سكس محارم معه و اخذها الى غرفة معزولة و كشف لها عن زبه الذي كان يقطر من مذي الشهوة و بانتصاب رهيب . انبهرت عبلة بجمال زب حمدان خاصة و انها ترى زب لاول مرة في حياتها و بسرعة لمسته و ضغطت عليه بيديها الناعمتين و اتفقت معه على الالتقاء حين تكون وحيدة في البيت و تمتعه بالنيك مثلما يشتهي الاثنان معا و هو ما حصل في احد الايام . كانت الساعة تشير الى الثانية زوالا حين حملت عبلة هاتفها و اخبرت حمدان انها وحيدة في البيت و بامكانه المجيئ و ممارسة احلى سكس محارم معها الى غاية السادسة مساءا و من ثم يمكنه البقاء في البيت لانه لا احد يمكنه ان يشك في علاقتهما لانه خالها و لن يتخيل احد انهما يمارسان سكس محارم مع بعض و هو الامر الذي افرح حمدان و جعله يكون امام باب المنزل بعد عشرين دقيقة فقط حين سمعت عبلة دقات الجرس و معها بدات دقات قلبها تتسارع
لما فتحت الباب وجدت خالها حمدان واقف امامها و قد هيئ نفسه جيدا و هذب من مظهره حين حلق لحيته و ملا جسمه بالعطر الراقي ثم ادخلته الى البيت و مباشرة احتضنها و راح يقبلها من رقبتها الدافئة ثم مرر يديه على ظهرها من فوق الروب و لم تستطع مقاومة اغراء سكس محارم معه حيث صارت هي التي تقبله من فمه و تلعق لسانه و رغم عدم خبرتها في النيك الا انها عرفت كيف تلعب بزبه من فوق البنطال و ظلت تمرر يديها عليه الى درجة جعلت حمدان يطلب منها التوقف و الا سيقذف من حلاوة الموقف و هيجانه الذي كان عليه . رفع بعد ذلك عليها الروب حتى راى جسمها عاريا تماما و قد حلقت كسها و ابطيها و ازالت الشعر من كل جسمها حتى صارت مثل الزبدة الطازجة من كثرة النعومة و هنا نزع حمدان بنطاله و خرج زبه الوحش الذي كان يتدلى بين فخذيه و رفع قميصه حتى صار عاريا ايضا و كان صدره مشعرا جدا تفوح منه الرجولة و كان جسمه قويا جدا . بسرعة نزلت عبلة ترضع الزب و تلحس الراس و هي تتذوق ماء شهوته الذي كان يدمع من فتحة راس زب حمدان من حلاوة سكس محارم مع عبلة المثيرة ثم طرحها على الارض و وضع زبه بين بزازها الكبيرة و حكه قليلا و هنا لم يصمد و شعر برغبة في القذف
و بما ان حمدان كان خبير في السكس فقد باعد زبه عن جسم عبلة الدافئ حتى لا يقذف و استمر يقبلها و يرضع حلمات بزازها في سكس محارم ناري حتى جعلها تغنج و تتاوه بلذة عالية ثم وضع اصبعه في كسها فوجده مبلل بماء شهوة الكس و بما انها عذراء فقد خاف ان يحدث له مشاكل مع اهلها و اقترح عليها ان يمارسا سكس محارم و ينيكها من الطيز فقط و وعدها باعلى درجات المتعة و اللذة و هنا قبلت عبلة بشرط ان يبقى يداعب كسها باصابعه حتى يوصلها الى الرعشة الجنسية و حلاوة النيك القصوى . كانت كلماتها تهيجه اكثر و تغريه و من حرارة الموقف رفع رجليها الى الاعلى ثم باعد بين ساقيها حتى قابله كسها الوردي الشهي و بصق فوق فتحة الشرج مرتين و بصق فوق راس زبه مرة اخرى ثم دفعه و احس بحرارة مثيرة جدا و هو يتذوق سكس محارم مع ابنة اخته لاول مرة في حياتهما معا . ادخل حمدان زبه و كان زبه طويلا و يميل لونه الى السواد مع احمرار شديد في الراس و كان طيز عبلة ضيقا جدا لانها لم تتذوق الزب من قبل و اغلق لها فمها بيده حتى لا تفضحه امام الجيران بصرخاتها النارية في سكس محارم معه و استمر في حركة ادخال و اخراج الزب
لكنه لم يستطع البقاء في حالة اتصال جنسي الا لمدة لا تفوق خمس دقائق و شعر ان حليبه سيتدفق من كثرة سخونة الطيز و هنا اخرج زبه و تعمد وضعه فوق بطنها و امسكه بيده اليمنى و بقي ينظر الى المني يخرج من زبه بطريقة حارة جدا بعد اقوى سكس محارم و نيك الطيز مع عبلة ابنة اخته الناعمة الهائجة و التي تمتعت بدورها بزبه النياك و لم يستغرق الامر طويلا حتى عاد الانتصاب الى زب حمدان و معه شهوته و ناك عبلة مرة اخرى من نفس المكان و لكن هذه المرة كانت تصرخ بطريقة اشد لانه ناكها اكثر من عشرين دقيقة حتى احمرت فتحة شرجها من زب حمدان في سكس محارم ناري جدا و لما قذف مرة اخرى احتضنها و اكملا القيلولة معا فوق السرير