ساكمل لكم قصتي في احلى سكس محارم مع امي بعد ان قذفت مرتين عليها في تلك الليلة شعرت بتعب كبير و ندامة في قرارة نفسي خاصة و ان الامر حصل مع امي التي احبها بجنون . المهم في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى و التزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور و خوفها منه و بقيت دون ان تتحرك و طيزها تقابلني و المفاجاة انها لم تلبس الكيلوت و كان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا و شهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع الى سكس محارم مع امي ..و كانت افكاري متفاوتة و ممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها و انما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها و انا نائم ..و لو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها…و بقيت في حيرة من امري بين رغبة سكس محارم معها و الابتعاد عن الفكرة لانها امي ..و هنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها و اتاكد من ردة فعلها ..و انتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي الى كسها فوجدته نظيفا و محلوقا من الشعر و بقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة و دائرية حتى اهيجها اكثر و من شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد و اصبحت اكثر محنة و انفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة و الشهوة و عندها ارتعشت امي و فقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي و وضعته في فمها و صارت ترضعه و تمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة و تانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر و لا يمكن ان امارس سكس محارم مع امي التي احبها حب غير عادي . و بحركة لا ارادية مني و سريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية و اكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن و امه ثم غادرت الى و انا ابكي .
صارت دموعي تنساب على خدي و كنت فيحيرة من امري .. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة و تترجاني ان افتح لها و هي راغبة في سكس محارم ..وقلت في قرارة نفسي اذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها و اشبع زبي معها مهما كانت الظروف و كان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة ..ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة و انا مشتهيها ..وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة و انا في حيرة و خجل و شوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة و جسمها الشهي يقابلني ..او ربما كانت تدعي النوم فقط .. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها ..و بالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت و ذهبت الى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة ..فتحت الباب بحذر و خوف و قلبي ينبض بقوة ..فكيف ساواجه امي بعدما حدث و كيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا ..و ما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا ..فقد وجدت امي ليست وحيدة و انما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا .. و كن جالسات يضحكن بالشرفة ..فرحب الجميع بي و جلست اتبادل الحديث معهن و كانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع .. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له و هي تعلم جيدا ما في نفسي ..و قالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا ..و نادت علي لاحمل معها اطباق الطعام و تغدينا جميعها ساعتها .. وبعد الغداء قالت احدى النساء و تدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن ..اسمع يا انيس ..اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا و لا تنفعل لان هذا امر مهم و يجب ان تعلمه .
هنا تعجبت اكثر و لم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة انت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا و لم ينجا من الحريق الا انت يا انيس لانك كنت فوق السرير و مرتفع عن وجه الارض و قد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك و بعد وفاة ابوك و امك تكفل بتربيتك عمك زياد و كتبك باسمه و رباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد و جئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد و ربتك و رعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها و تقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة . وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي و جن جنوني و لم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة و عرفت لماذا ظلت تراودني و ترغب بزبي و سكس محارم معي و عندهاخرجت من البيت مسرعا و لم اعد الا بمنتصف الليل و قد شرت حتى الثمالة ..لما دخلت الى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة و اقتربت منها و نمت على فرشتي بجوارها و كلي شهوة و رغبة في سكس محارم معها بعد ان سقط القناع و كان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن و الحتاج للنيك و الزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها و بكسها و صرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة الى زبي و سانيكها سكس محارم قوي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها و كانها تلمح لي الى النيك و الجنس و تصبح مثل زوجتي و اعوضها بزبي عن زوجها المتوفى.
ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم و نمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها و زبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها و راس زبي طرف كسها الدافئ و شرعنا في احلى سكس محارم حتى دفعتني دفعة مفاجئة و قوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر و قامت تجري مسرعة الى غرفتها و لحقت بها و لكن الباب كان موصدا بالمفتاح و لم استطع فتحه.. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى و بعدما يئست من ذلك و عدت الى فراشي و احسست بالندم مرة اخرى و نمت على وجهي و انا مكسور الخاطر و رغم ذلك استمنيت و بقيت اتخيل نفسي امارس سكس محارم مع امي
يتبع