تستمر في هذا الجزء الاخير من سكس محارم بين سامي و امه التي ربته واحلى بحظات النيك الممتعة التي تذوقها مع كس امه اللذيذ و بزازها المثيرة حتى صرت مثل زوجها .. المهم بعد ذلك تيقنت ان ردة الفعل القوية هذه من امي كانت بسبب اني امتنعت عن ممارسة سكس محارم معها حين كانت هائجة وفي قمة شهوتها حين كنت اظنها امي و دفعتها في تلك اللحظات التى كانت في امس الحاجة الى زبي و الان هي تنتقم و تحس اني اناني و قد تنكرت لكل ما فعلت به ..و لذلك هي الان تدفعني و انا في امس الحاجة الى كل اعضاء جسمها كي انيكها و اجعلها تعيش معي مثل الزوجة في سكس محارم دائم و ساخن …وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب و لكن وصل موعد الجامعة و خروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد . وذهبت الى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي و نفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني و شعرت اني لن امرس معها سكس محارم بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة ..رجعت الى البيت و كان في بالي ان اودعها و اغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة و كان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا و ان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى ..لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها و كانت اصغر منها و لكنها ليست احلى .. وعندها سلمت على اختها و رحبت بي و قالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس..لقد جاءتني للبيت و صممت ان اذهب معها الى بيتكم و انام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا الى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان . فقلت بنفسي فعلا انا احمق ليتني مارست سكس محارم معها عندما كانت هائجة تترجى زبي و خرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع الى بعد منتصف الليل و قد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح و انا الاعب زبي و اتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي و قررت و اصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام و اجعلها تلحس زبي و هي تترجاني
في اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب الى المدرسة و انتظرت في زاوية فوق سطح البيت و بعد حوالي ساعة و بعد ان ذهبت امي الى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد و وجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة و قد هيجتني و اشعلت رغبة النيك و سكس محارم معها ..فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر و الظروف امامي لانتقم من امي المزيفة و كنت مستعدا حتى للدخول الى السجن و حكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة و لم تتناك بالزب منذ مدة طويلة ..وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة و دخلت عليها الغرفة عاريا و نمت بجوارها وهي في سبات عميق ..هناك مددت يدي الى كسها و وضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها و اندهشت حين راتني انام بسريرها و اقبلها بتلك الحلاوة و الشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت الى التسوق وانا محتاج الى سكس محارم ساخن جدا معك يا خالتي.. فتمنعت بقوة و حاولت دفعي عنها و لكني كنت اقوى منها و نمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة و وضعت زبي المنتصب بكسها على الفور و كان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية و مثيرة جدا و صارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها و ارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها سكس محارم بزبي ..بعد ذلك قمت عنها و قلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك و الاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت و انا اعدك انني ساتواصل معك في سكس محارم مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي و ساعوضك عن الزب الذي حرمت منه و سابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك و السكس..ولو انت موافقة ان نعشق بعض و نتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب و تتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك..و سازورك انا واريح اعصابك بزبي و هنا غادرت المنزل الى الشارع مرة اخرى..
وبعد الظهر عدت مرة اخرى الى البيت و وجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها و سكس محارم معها و اختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما و اكلنا طعاما احسست بلذته و شهيته و كان الامر عادي جدا و كانت خالتي و هي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل..هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها و نزع محنتها و لو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي و ادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى..و بعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي و اختها وحاولت التدخل و معرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع الى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل و قد افزعها هذا الحلم و هي تنوي الرجوع الى بيتها قبل الظلام..فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك و مني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا و فسحت لي مجال سكس محارم مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها و كنت كالمجنون و كانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون او لا اكون و اغادر المنزل نهائيا ..و دخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس و الطيز حتى فمها و بزازها و تارة اركب فوقها و تارة تركب هي و كلما اقذف ازداد حرارة و نشوة للنيك و رضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا و لكن هذه المرة بكل شهوة و لذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة و مسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها و قبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت الى الشرفة بعد ان حققت حلم سكس محارم مع امي التي ربتني و صرنا بعدها كالازواج نمارس النيك في كل مرة