بصراحة انا معرفتش طعم النيك والجنس غير مع أمى الارملة، وخصوصا وهى كانت لسه شابة ومكبرتش كتير. هكذا بدأ أحد معارفى فى العمل ،وقد وثق فى ثقة مطلقة، يقص على قصة سكس المحارم مع أمه الارملة، قال: بدأت حكايتى صدفة مع مع أمى وستى وسيدى، لأن أبويا كان توفى من زمان وانا صغير ، فراحت امى تسكن بينا في بيت العائلة بتاع سيدى الواسع جدا. على عادة أهلى فى الوجه القبلى ـ اتجوزت بدرى وكان عندى تسعتاشر سنة وكنت أعيش انا ومراتى وأنى من محل القماش اللى ابويه كان سابه لأمى بعده. توفيت مراتى وهى بتولد طفلها الاول لتتركنى انا وامى وحيدين ، هى أرملة وانا أرمل و كنت وصلت العشرين من عمرى. فى الحقيقة ، مكنتش متوقع ان وفاة مراتى هيوصلنى لسكس محارم مع أمى الأرملة أبدا، ولكن ده اللى حصل فعلا. فى يوم من ايام الشتا البارد جدا، رجعت البيت وتعشيت انا وامى الارملة ورحت اذاكر لأنى كنت فى سنة تالتة جامعة. وانا بذاكر لمحت امى وهى بتتقلب على بطنها والجلبية اترفعت عن رجليها البيضة زى العاج وشفت فخادها وطيازها وكسها المنتوف ، وفضل قلبى ينبض بشدة وذبى وقف لأنى مشفتش المنظر ده من يوم ما مراتى ماتت. المهم غطيتها فصحيت هى، وقالتلى: يلا يا حبيبى نام كفاية النهاردة كده، تعالى نام جمبى. وامى فى الحقيقة كانت بيضة جميلة وشها مدور زى القمر، جسمها مصبوب وسمين، وكانت متوسطة الطول وهى شابة عندها اقل من اربعين سنة. قلتلها حاضر ورحت نمت وهى راحت الحمام.
سمعت صرخة جاية من الحمام، فجريت لقيت أمى الأرملة واقعة ورجلها ملوية تحت جسمها المليان العريان. رميت عليها الملاية وشلتها واخدتها على السرير ومددتها وغطيتها وجبت الدكتور اللى قال هى كدمات فى منطقة الفخذ ووصف لى مراهم عشان أدلكها كل ليلة. واحط منشفة البخار فوق ظهرها قبل متنام. بصراحة كنت مكسوف وامى الارملة مكسوفة لأنى فى عمرى كله مشفتش حتى فخدها، ازاى أعرى ضهرها؟ قعدت جمبها عالسرير وبوستها فى خدها، ونامت هى على ضهرها عشان أدلكه. بدأت أدلك وأدعك ظهرها بنعومة وكسوف وهى تأن وتتأوه تحت ايدى، فسألتها: فين الوجع، فقالت انه اسفل الظهر والفخذ ومنطقة الحوض. دلكت خصرها وبدأت اشعر بالاثارة فانا مشفتش جسم مثير بقالى فترة وخصوصا جسم امى الارملة المثيرة، من هذة الواقعة بدأت علاقة سكس المحارم مع أمى الأرملة.
بقيت على الوضع ده لمدة ثلاثة ايام وكان الدكتور قال محتاجة تدليك ودهان لمدة اسبوع كامل، وبصراحة انا مكنتش مستحمل. فى ليلة من ليالى الشتا الساقعة، قالتلى : تعالى حبيبى نام جمبى الدنيا برد خالص دلوقتى. قالتلى متتكسفش من حضن أمك تعالى ياحبيبى، هو فى أحن من حضن أمك بعد مراتك. فاتحتنى فى موضوع الجواز تانى فقلتلها انا مش ناقصنى حاجة، فقالتلى ياحبيبى ناقصك حضن مراتك، فقلتلها انت معايا أهو بالدنيا كلها. وضعت راسها فوق صدرى وقالت حبيبى ماليش غيرك انا. شعرت بتهيجها واثارتها، فحطيت ايدى على خدها وفخدى فوق فخذها واصبح ذبى على بطنها وقربت فمى من فمها فزفرت نفسها وقالت آآآآه …. تعبانة…. وبصراحة هى كانت محتاجة وأرملة وأنا كمان محتاج وأرمل، قلتلها انا حاسس بيك يا حبيبتى اللى انت عاوزاه، ومديت ايدى فوق كسها وفركتهفشهقت شهقة طويلة و حضنتنى بشدة وحسيت انها عاوزة تدخلنى جواها، قعدت أبوس فى رقبتها والحسها وامص حلمات صدرها وه تتنهد بصوت عالى ، وحسيت انها فتحت رجليها لتستقبل ذبى، فخلعت ملابسى مرة واحدة وشقيت كسها المحروم بذبى وراحت تتلوى وتأن تحتى وشعرت بلذة غريبة مكنتش اعرفها مع مراتى ، فقذفت لبنى داخلها. لما جيت اشيل ذبى من كس امى الارملة ضغطت عليا عشان اصبر شوية وبالفعل صبرت حتى شبعت من ذبى داخلها لأنها كانت قربت تنسى طعمه من زمان.ذهبت الى الحمام اخدت فياجرا واكلت هريسة ورجعت تانى لقيتها فاتحة رجليها مستنيانى. بدأت ابوسها والحسها من بداية شفايفها نزولا الى رقبتها الى صدرها وبزازها الى بطنها نزولا الى كسها المنتوف النظيف من الشعر. رفعت رجلها فوق كتفى ورحت ادوكها بقوة وهى تتلوى تحتى وتميل براسها يمين وشمال وتعلو بكسها لتدفعه اتجاه ذبى من الاستمتاع والشهوة، وتفننت فى انواع الجنس والنياكة معها فى أحلى سكس محارم مع أمى الارملة، فضلنا على الوضع من نيكة ولحس ومصمصة وبعبصة لحد ما شبعت وجابت شهوتها من بره. هنا انتهت قصة معرفتى هذا مع سكس المحارم مع أمه الارملة. سألته فى النهاية: هل تستمتع بأمك الارملة حتى الآن وتمارس معها الجنس. فأجابنى باليجاب وهو سعيد جدا وهو لا ينوى ان يتزوج لأنه يرى أنه هو أولى بأمه من الغريب وخصوصا وهى شابة جميلة جدا: فهو لذلك لم يعد يعتبرها امه بل زوجته التى يمارس معها الجنس كل ليلة.