سكس محارم وقصة نار حصلت بين صديقي عماد مع امه ارويها لصاحبتي سالي.. “سالي يا ست الكل جاي ع بالي عليكي اتدلل واطلع عليكي افكار عقل بالجنس اتجن بتعرفي قصص السكس الهبلة اللي عمواقع نلاقيها وعليها الضرب ايوة ضرب العشرة لما امسك عنتوري حتى باللبن يطق وبيني وبينك هالقصص جنتني بس الميزة انها خلتني شاعر بالصدفة لما حولت خيالي وشبعته بالجنس وكان فيه قصة عن شب ازعر ولاجل الحظ امه كانت عليه بتقسي فكان يطلع غضبه منها بالجنس ايوة كان بيتخيلها تحت رجله ولابسه هالبكيني اللي جننه يوم كان مع عيلته بالشط ما بيعرف شو صرله وقت امه طلعت وهي قالعة ملط الا من بعض القماش اللي ما بيداري بس اللي تحته بيكشف كان برا ازرق بيلمع مع الشمس عليه حبة ترتر عند الحلمة يالظبط بس مفرقش معاه ده بالظبط لانه اللي كان تحته بزازها بدها تفط فط كان عندها بزين بيملكو من الحجم ياللي بيقوله عليه مقاس “دي” بس عمرها ما لبست برا ابدا عحجمه الا نمرة او نمرتين اقل وليكي نعومتهم ما حصلت كانت اشعة الشمس عليه بتجذب الزبر المهم كان البروتال ع رقبتها بيلف وتخيلي معايا هالرقبة الطويلة مع حجم بزازها يا ويلي من هيك ام وهي ببطنها كانت بتعتني نفس البطن اللي بيوم كان ساكن قبل ما ينزل ع الارض كانت لا رفيعة ولا الدهون تملاها بس كان جسمها بيظبط ع اللبس ظبط
ونازلة بفخدين ولا اروع بيعملو مع باقي جسمها شكل كمثري من تحت البطن وليكي تتخيلي حجم طيزها بس كانت عليها العباية ماسكة فلقاتها حتى اذا مشيت صارت من اليمين للشمال بتترقص رقص المهم عالشط كانت لابسة كلت فتلة هيدا ياللي بيقولو عليه ابو خيط لحتى اذا ابوه نادى عليها وعطيتله ظهرها ما شاف منها الا قماشة صغيرة من تحت الكس وكان ابوه بيتحايل عليها ما تنزل بهيك لبس لاحسن يفل بس راحتله وقالتله كلمتين قام قالع لبسه وقام ع البحر جري بس الابن وقف ساكت لاجل يتمتع على قد ما يقدر بس زعقتله امه وقالتله من البحر يفل وكان مصدوم ما بيعرف شو بيعمل ليكي خيمة بشورته وما بيقدر يخفيها بس سمع كلامها وراح ينام ع الشط واذا بيه بيلمح عينيها متابعة زبره وهو بيمشي بس ما حب يبينله لاحسن منها ينضر وشايف ابوه مع امه بيلعبو اسخن لعب وبحركة مفاجئة اتحرك بزها لما ابوه حضنها من ورا وقام بز واحد من حمالة الصدر فط
ليكي اتخيلي بز بهيك حجم طالع من مكانه والحلمة واقفة كانها زبر وحوليها دايرة بنية كتير كبيرة واخدة من بزها مساحة بتقرب من الربع وفي وسط لوعته اخد باله انه امه ما حست ببزها لما نط وكانه فيه شي تاني شاغلها ومن ملامحها باين كانه متمتعة باللي بيعمله فيها ابوه يا لهوي شو صاير الظاهر انه بينيكها من تحت المي ووسط ذهوله لمحته امه واللي صعقه انه ما عملت شي غير انها كانت على زبره تبص بغل وصارت ملامحها كانها شرموطة خبرة ورفعت لسانها على شفتها اللي فوق والمسكين ما اتحمل لمس بس زبه راح اللبن منه انطلق ولمح من امه ضحكة ولقاها بلسانها عم تغيظه كانه طفل وقام والبقعة عالشورت ظاهرة ومن حظه انه ما حدا كان هنيك عالشط ومن ساعتها صايرة معاملته معها زفت كانها ضاعفت عذابه وصارت عليه في البيت تنق ومتل اي شاب بسنه كان بيتخيلها تحته وعم يدوقها طعم الذل وبعيد عن تفاصيل وكلام كتير حابب اعرف رايك لانه فيه جزء تاني للقصة… “