الحق أقول لكم أنّ زوجتي هي السبب في اشتهائي سكس محارم نار وان انيك اختها فريدة اللعوب امامها. نعم فريدة بنت لعوب بل أكثر دلالاً من زوجتي حورية وأكثر تحرراً منها. أيضاً لم تكن حورية لتتوقف عن الزج باسم اختها ومفاتنها أوقات متعة الجنس في سريرنا وخارج سريرنا فكانت حورية تردد على مسمعيّ بين حين وآخر:” مش عاوز تيك أختي… مش نفسك تمسك بزازها وتقفشهم…زي ما بتقفش في بزازي دلوقتي..” فكانت متعتنا تتزايد وفكرة أن أنيك اختها تتشعب في فكري وتستحوذ عليّ بمرور الوقت.
كما قلت لكم أن تكرار مثل تلك الأسئلة على مسامعي يثيرني ويزيد من شهوتي وشبقي ورغبتي بأن أنيك اختها. الحق أن فريدة جميلة ومثيرة وناضجة الأنوثة، ولكنها تعيش في بيت أبيها فكنت لذلك لا أجد فرصة ولا أرى كيف يتم ذلك. وعلى الرغم من غنجها وكونها لعوب إلا أنها كانت تقدرني أيضاَ. ولكنّ أمراً واحداً جعلني اعتقد أنّ ذلك سيحصل وهو أنّ حورية ذكرت لي بأن فريدة ” تتمنى أن تتزوج مثلي” كما جاء على لسانها. ذات يوم زرنا بيت صهري برفقة زوجتي وتأخرت سهرتنا عندهم فألحت حماتي أن أبيت للصباح وخاصة أن اليوم التالي عطلة الجمعة ولست ملزماً بالاستيقاظ بوقت مبكر من أجل الذهاب إلى العمل. عارضت قليلاً فراحت زوجتي تترجاني وتعلقت بي ذراعي فريدة لتترجاني كذلك فأحسست بانتصاب في قضيبي. رضخت لمطلبهن اللذيذ. رحنا نشاهد التلفاز وانا يجول في رأسي كلام زوجتي ورحت، ولا أخفي عليكم، أشتهي فريدة وهي امامي فأرمقها بنظرات الجنس فتلمحني وتبتسم فحرت في أمري وخشيت أن تكون زوجتي قد قالت لها شيئاً ما. بعد سهرة من الحديث دخل علينا حماي وسلم علي واستأذن بعد دقائق وأعلمني أن البيت بيتي لتدلف ورائه حماتي ويغلقا بابهما. من حسن حظي أن زوجتي كانت حامل إلا انها استمتعت بمتعة الجنس وأنا أنيك أختها فريدة وأفرشها أيما متعة.
نعم، حصل اللقاء ووقعت الحرمة. فأن أجمع ما بين الأختين فتلك متعة الجنس المحرمة التي أشعلتها فيّ زوجتي فرحت انيك أختها ولا أبالي. كانت فريدة تجلس على كرس الأنتريه بالمقابل مني وراحت زوجتي تثيرني وتمهد طريقي إلى أختها التي كنت أخالسها نظرات ملؤها الجنس المحرم فشرعت عيناي تتفحصان جسدها وتضاريسه من وهاد ونجاد ووديان ومنحنيات خصر وبروز هضبة فخذيها ومرتفعات بزازها وأنا أرسم طريقتي في استكشاف معالم ذلك الجسد الغض أمامي. وكأن زوجتي لمحت نار عينيّ ففهمت فراحت تنهض لتطفا التلفاز فتتشاجران هي وفريدة لتظفر زوجتي وتنقل التلفاز داخل غرفة نومنا فتشاركنا فريدة في المشاهدة. ثم أنها أطفأت إضاءة الغرفة وتركت نوراً خافتاً تبدو فيه الأجساد كأشباح تتحرك. ثم خلعت فستانها الذي يستر جسدها لتبقى بقميصها الداخلي ثم رمت بجسدها على السري جواري وقالت لأختها وهي جالسة على السري الآخر:” فريدة…. سامي نفسه يشوف رقصك…. أنا حكيتلو عنك هه.” ثم التفت نحوي وهي تغمز لي وقالت:” حبيبي. انت مش عاوز تشوف فريدة وهي بترقص.” فرحت اجيبها بارتباك قليل وأقول:” شو حبيبي. مابدك ياها ترقص…؟ فأجابها بارتباك: أكيد…ز حبيبتي…. في أحلى من الرقص…؟ وبالفعل وهو ما أثار قليل دهشتي لم تمانع فريدة وكأنها في قرارة نفسها أيضاً تنتظر مثل هذه الفرصة. أمسكت بهاتفها وأدارته على موسيقى رقص بلدي وراحت ترقص عليها. في تلك االحظات أخذت حورية زوجتي تحلع حمالة صدرها ليبرز نهداها ولتحط بيدها على قضيبي تداعبه من فوق بنطال البيجاما وقد ألقت برأسها على صدري وراحت تتمرغ عليه وتطلق آهات، وفريدة ترقص وتتمايل على أنغام الموسيقى المرافقة لآهات أختها وتختلس النظر بين وقت وآخر إلى يد أختها التي تداعب قضيبي وهو ينتصب بطريقة غير معهودة. الحق أني سرت في طريق متعة الجنس فشرعت أحتتضن حوريتي وأداعب حلمتي بزازها وأعتصرهما بينما شهوتي مركزة على جسد فريدة الذي يتأوّد أمامي. انتهت فريدة وراحت تجلس وعيناها تلمحان قضيبي الذي رفع البنطال بوضوح فتبسم. جذبتها زوجتي لتجلس معنا على الفراش بحيث كانت زوجتي ما بيننا. ولتزيد النار اشتعالاً راحت حورية تغريني وتغري اختها فأمسكت بيدي وقالت:” قميصي أحلي ولا بتاع فريدة.” وجعلتني أتحسس فخذها فقلت:” لازم أجرب التنين الأول ههه..” فنظرت لي فريدة وابتسمت فنهضت زوجتي وقالت:” فعلاً لازم تجرب قميص فريدة… يالا…” ثم جذبت زوجتي يدي ووضعتها فوق فخذ فريدة وفريدة بكل اريحية وغنج تسأل” أيه رأيك… بتاعي ولا بتاع حورية….” ثم اعتدلت زوجتي وهي تغمز لي وتعللت بأنها ذاهبة لشرب الماء لتتركنا أنا وفريدة متجاورين. تسللت يدي وتصبب عرقي على فخذ فريدة وهي لا تعترض وأملت راسي أقبلها ولا حراك بل لثمتها فارتعشت شفتاها وتأوهت لما حططت بيدي اعتصر بزازها. عادت زوجتي بعد دقائق لتجدني وفريدة متجردين وأنا انسحب من فوق بزازها التي اشرأبت على سرتها إلى كسها المشعر الذي سالت مياهه. استلقت حوريتي بجانبنا تشاركنا المتعة وأنا ألحسأنيك أختها ، ألحس كس اختها لتطلق فريدة أنات وأرتعاشات متتالية وتنض وترتمي حتى أتت شوتها لاهثة بشدة. استلقيت واعتلتني فريدة ولا تسأل عن الحياء فقد سقط في حمأة الشهوة الكبرى. انكبت فريدة تمصص لي زبري وحورية قد تصاعدت شهوتها لتكب فوق فمي تلثمني وانا اعتصر بزازها بشدة لتطلق أنين المتعة. أحسست أني على وشك أن ألقي شهوتي فأمسكت بقضيبي المتصلب ونهضت لأعتلي فريدة وزوجتي تداعب بظرها في شهوة مت بعده شهوة. بذبي وبرأسه المنتفخة رحت أداعب شق كس فريدة وأدور باستدارة بظره المنتفخ وادسه في فتحته وادغدغ غشاء عذرتها دون أن أفتحه ولأكب فوقها بيدي أعتصر نهديها. راحت الأختان تتأوهان أحدهما من المتعة وأنا أنيك فيها والأخرى من متعة المشاهدة ومداعبة كسها. القت فريدة بشهوتها وارتعشت لتلتقم حوريتي بشبق بالغ ذبي الهائجة وتقعد عليه بعد أن ألقتني على الفراش. نامت فريدة على صدري تمطرني قبلات وأختها زوجتي تمارس متعة الجنس وذبي يسحق كسها وهي تهبط وتصعد كالفرس الهائج حتى صرخت آآآآآآآآآآآآهة طويلة ألقت فيها كبير شهوتها التي تصاعدت إلى الذروة.