لم أكن أعلم أن شهوة كسي الجارفة ستقودني يوماً أن أمارس الجنس مع الغرباء رغم أني قد مارسته إلا اني كنت مع زميلي وحبيبي من قبل. كان يوماً مطيراً وكان كذلك يوماً دافئاً من أيام فبراير . كان ذلك في الفرقة الثالثة وأنا في الجامعة الأمريكية ، وكان وقت الظهيرة. خرجت، أنا نيفين ، 23 سنة يومئذِ صاحبة الشهوة المرتفعة جداً، من باب الجامعة الخامسة مساءاً لأفاجأ بالأمطار الغزيرة وموجات الهواء الباردة تلفح وجهي، فأسرعت إلى سيارتي الفيرنا اصعدها وأغلق بابي. كنت يومها في مزاج ليست بالرائق على إثر خلاف مع زميل الجامعة والقسم وحبيب القلب الذي أخطأ وأضاع بكارتي ، الشيئ الذي لم آسى عليه كثيراً. فانا أعتقد في شرف الكلمة والعمل بها على غشاء يمكن أن يضيع لسبب منم الإسباب غير الأتصال الجنسي. المهم كنت قد تشاجرت معه وكنت أريد أن أفارق ذلك العالم الحقيقي بمراراته وأن أنصرف إلى عالم الخيال. فكرت أن أذهب إلى شقتي التي نسكن فيها أنا وصاحباتي لأجد أن صاحبتي مع حبيب لها تضاجعه، بكل جراة وفي غرفتها. لم أشأ أن أقطع عليهما خلوتهما وقد اكتشفتهما للمرة الثانية فأمسكت بمفاتيح سيارتي وتوجهت إلى الخارج. ظللت أقود سيارتي على غير هدى وغير قاصدة وجهة بعينها لتضطرني الأمطار الغزيرة الخطيرة والرياح الشديدة أن اتوقف بسيارتي . تشاء الأقدار أن تتوقف أمام البار المشهور في القاهرة هناك لأقرر أن أتناول النبيذ في ذلك الجو القارس فدخلتها.
دخلت البار ورحت أحتسي النبيذ . وبعد مرور ساعة، بعد أن دارت رأسي بعد أن أثقلت في الخمر، رايتني أحملق في ذلك الشاب الأسمر الوسيم الملامح المدكوك العضل والبنية الذي يقف بمفرده على الناحية الأخرى من البار. لا أعلم ما الذي جرى لي لأنسحب وأجلس بجانبه وكأني شربت مشروب الشجاعة أو هكذا فعلت بي الخمر. قدم لي الشاب الغريب نفسه على أنه غسان ، شاب سوري يدرس هنا في القاهرة. وجدت نفسي مشدودة إلى بنيته القوية ولونه الأسمر وملامحه الجذابة التي لم أراها على احد من قبل. سالته عن سبب وجوده فأجابني أنه المطر الشديد وهو مثل الذي جاء بي. كانت شفتاه ممتلئتين فوجدت شفتيّ تشتهي تقبيلهما وأرى ما يكون منهما وفي الواقع لم أستطع ان أنزل بنظري عنهما. فكلما كان يفتحهما ويتكلم معي كنت ازداد رغبة فيهما وقد أحسست بماء كسي يجري فوق باطن فخذي. تصاعدت رغبتي في تقبيل شفتيّ الشاب بشدة واصبحت لاتقاوم فاعتذرت له سريعاً وهرولت إلى حجرة الأستراحة لأغلق الباب وهناك أنزل بنطالي وأدس إصبعي في كسي أفرغ شهوته الجارفة. ساعتها استغربت نفسي بشدة إذ لم أحسّ بمثل تلكالشهوة الجارفة في كسي لأمارس الجنس فأحسست أني مضطرة ومشدودة أن أمارس الجنس مع الشاب الأسكر في الخارج.
عدت اليه في البار ثم أمسكت بكفه وقلت: “ يلا تعالى معايا” وأخذته معي وصعدنا سيارتي أنا و الشاب الغريب. أحسست أنه علم رغبتي ومعرفتي بذلك أثارة شهوة كسي الجارفة أشد وأنكى ولم أحسّ إلا وانا اقبله داخل سيارتي وأتحسس قضيبه. تركني الشاب الغريب السوري آخذ وضع السيطرة وأقود الجنس ما بيني وبينه فاعتليت جسده وأتكأته فوق الكرسي وقد خلع هو بنطاله وسليبه وبرز لي قضيبه الذي بلغ عشرة سم. كان ضخماً ووسيماً مثله فألتقمته داخل فمي أشدّ من انتصابه ورحت ألحسه وألعقه وألوكه وهو يأنً ويشدّ فوق رأسي حتى قذف في فمي لينزل مخزون بيضتيه داخل حلقي. جاء دوري لكي يشبع ذلك الشاب السوري الغريب شهوة كسي الجارفة وأحس بقضيبه ينبض داخله في لقاء الجنس الغريب ذلك. راح يخلع عني بنطالي وبسرعة رهيبة خلع كلوتي وكانت الخمر قد أدفأت أجسامنا وزاد عليها نار الجنس الحامية فلم نعد نشعر بالبرد مطلقاً بل أدفانا محيطنا حولنا. دفن وجهه الوسيم في عانتي ليستنشق سخونة كسي وبدأ بتقبيل مشافري وبظري بنعومة غير انه أثارني سريعاً فراحت يداي تمسك برأسه وتدسها في عانتي ليأكل كسي. كنت أدله كيف يفعل في كسي المولع بلسانه وكنت اطحن كسي بمنخاره ولسانه وفمه فكان لسانه يتحرك إيقاع مغري. رحت أرتعش ومائي يسيل وهو يضرب بطرف لسانه في كسي وأنا اواصل ارتعاشتي المتتالية في متعة ما بعدها متعة. أغرقت وجهه بسوائل شهوة كسي الجارفة وقد عاود قضيبه الإنتصاب مجدداً وأراد أن ينيكني في كسي خارج السيارة. لم يكن هناك أحد في ذلك الجو المطير فاستدرنا بسيارتي في مكان تأكدنا أن لا احد يطرقه في زاوية مهملة وخرجت له ليرفع سافي اليمنى فوق وجه سيارتي. أحسست بسخونة وثخانة قضيبه تملئ كسي وتقتحمه وهو يمسك بكتفي بشدة ويده الأخرى تمسك بوسطي. راح ينيكني فدخل قضيبه عميقاً ورحت أنا أصرخ: آآآآه.. غسن…. نار نار .. بالراحة..أوووووف فراح هو يواصل ولا يرحم شهوة كسي الجارفة بقضيبه الوسيم مثله إلى أن صرخت وشهقت وأحست أن الدنيا تدور من حولي وقذفت شهوتي وأنا معتمدة بيدي فوق مقدمة سيارتي. واصل هو في نياكتي ورحت انا أعتصر قضيبه داخلي حتى شخر كالجمل ليخرج قضيبه ويفركه بشدة حتى يلقي بماءه إلى الأرض.