مرحباً بالجميع. أنا أدهم مغربي الجنسية عمري 26 عام وسأقص عليكم عن شهوتي المحرمة مع مؤخرة شقيقتي الكبرى غير المتزوجة أنوار الجميلة جمال جعلها تتكبر على معظم خطابها حتى بدت و كأن قطار الزواج يفوتها. أنوار جميلة الطلعة عريضة الجبهة ملسائها أسيلة الخدين ذات الغمازتين المثيرتين للشهية. جسدها ممتلئ امتلاءً لا يجعلك تراها مترهلة بل ملفوفة القوام بارزة الردفين و الثديين. تكبرني بنحو الثلاث سنوات كنت دائماً أحبّ أن أراقبها وهي تتهادى تمشي و أن المسها من مؤخرتها او حتى أن أرى بزازها الكبيرة. في بادئ الأمر كنت اعلم أنها تخرج مع أصدقائها الشبان و أنها ربما تأتي أفعالاً مُشينة ولكنني لم أكن لأقيّد حريتها. فنحن عائلة متحررة.
تأبّت و تكبرت على الكثير من خطابها في مبتدأ حياتها فجرى بها العمر وعزف عنها الشباب الراغب بالزواج. كذلك كنت أعلم أنها ما زالت عذراء تحافظ على غشائها لأنني اعتقدت أنها اعقل من أن تفرّط في شرفها. كانت شهوتي المحرمة قد بدأت تتبلور و تتركز في مؤخرة شقيقتي الكبرى غير المتزوجة أنوار غير فأضحيت اشتهيها خاصة عندما تلبس ثياب تلتصق بجسدها الشهي الناعم. كانت شقيقتي الكبرى تروح و تجيئ أمامي, وخاصة بعد أن استقالت من عملها كمندوبة تليفون في شركة مواد تجميلية بعد خلافها مع مديرها. و كأنها شيطان يُغريني و يعصف بأفكاري العاقلة. كانت شقيقتي الكبرى موضوع استمنائي إذ كنت أصورها في أوضاع جد مغرية او أتصورها حين تنام و ادعب على خيالها زبي. و يبدو أن أنوار شقيقتي الكبرى كانت تفهيم نظراتي و تحرشاتي بها. فذات مرة دخلت عليها دون ان أطرق بابها فرايتها تلمس بزازها المستديرة الكبيرة المنتفخة و تلحسهم و تتأوه من الشهوة و قد امتدت يدها إلى حيث كسها تفركه و تدخل اصبعها به! ساعتها لم أتمالك نفسي فأخرجت جوالي المحمول و قمت بتصويرها عن بعد . ثم أن زبي شبّ و انتصب فأخرجته أمتّعه على مرأى من مؤخرة سقيفتي الكبرى المستديرة باستعراض مثير عجيب ! رحت افركه و أستمني على تلك المؤخرة و البزاز و و مشافر ذلك الكس المنتفخ الابيض الجميل الذي أخذ يسيل ماؤه أسفل باطن فخذيها مما جعلني اقذف منيّي بشدة
من تلك الواقعة بتّ أحمل شهوتي المحرمة تجاه مؤخرة شقيقتي الكبرى غير المتزوجة أنوار و عزمت و عزم شيطاني أن أذوقها بأي ثمن كان! أصبحت كلما أراها تسير أمامي و أرى مؤخرتها يقف زبي من التهيج. كان لابد من وسيلة لإفراغ شهوتي مع مؤخرة شقيقتي فخطرت لي خاطرة أن أحادثها على هاتفها. ولكنها ستعلم أني أدهم أخاها فعمدت إلى شراء خط جديد غير مسجل ورحت أهاتفها من خلاله و ابتدأت أبعث لها برسائل غرامية و أنّ مؤخرتها تعجيني حد الصبابة و الغرام. لم تتجاوب شقيقتي الكبرى مع من يراسلها وهو انا مجهول الهوية. رحت أعرفها بنفسي لأطمئنها فأخبرتها أنني غير متزوج و احب أن أقيم معها علاقة سرية لا تخشى منها اي افتضاح و انني أقدر الجمال التي هي عليه! استغربت جداً و سألتني كيف أتيت برقمها فلم أجيبها جواباً شافياً و أعلمتها أنني مغرم بأرقام الجميلات وأني جلبته من على الفيس بوك . يومان و وجدت على هاتفي الجوال رسالة من شقيقتي الكبرى مفادها أنها تحب النيك و أنّ شهوتها عالية جداً و انها غير متزوجة و لم يسبق لها الزواج بمعنى أنها بكر. كان لابد أن أوقع شقيقتي الكبرى في بئر الشهوة معي و أن يصبح لدي دليل أبتزها به. ولذا, أخبرتها أنني سأحادثها عبر السكايبي دون ان ترى وجهي أو أرى و جهها ؛ فقط نصفينا السفليين و العلويين دون الوجهين!. استجابت لطلبي و هرولت لغرفتها و أنا إلى غرفتي وهي لا تعلم ما يُحاك لها!! كان لابد أن أغير معالم غرفتي حتى لا تتعرف عليها فنشرت ملاءة خضراء ورائي ثم فتحت السكايب و أخذنا نتحادث بالصورة حيت ترى نصف جسدي. أخبرتها أني مغرم الجنس و خاصة مع البنات المملوءة من المؤخرة و البزاز! . أخبرتين شقيقتي الكبرى غير المتزوجة أنها هي كذلك تحب الرجال خاصة بالملابس الداخلية و بالمايوه. سألتها ما غذا كانت لديها علاقات بالشباب قالت نعم, فسألتها ما إذا كانت أقامت علاقة جنسية معهم ؟ أجابتني بالنفي و انّها فقط كانت تشتهي أن يحتضننها أحدهم و تدخل في مداعبات . سألتني شقيقتي الكبرى غير المتزوجة نفس السؤال فأجبتها بالإيجاب و أنني أقمت علاقات جنسية مع الكثيرات غير أنني أشتهي مؤخرة كمؤخرتها! ثم سألتني عن أول علاقة جنسية أقمتها , فأجبتها أنها كانت مع شقيقتي! الواقع أنني كنت أريد جسّ نبضها لأجدها دهشةً وتسألني: صحيح؟!! أجبتها بنعم و أنها كانت جد ممتعة و أنّني ما زلت اشتهيها رغم انها تزوجت . ثم سألتها: و انت هل لديك أخ او أخوات أجابتني: نعم لي اختين متزوجتين و اخ اصغر.. فسألتها: و هل تحبين أخاك ؟ لتجيبني : بالطبع… فسالتها: هل تشتهينه كباقي الرجال؟ لتجيبني: لا و إنما هو حب اخوي…يتبع…