نواصل مسلسل عشق المحارم مع أماني ونشاهد تلك الجميلة الأم السكسي عارية في سرير الابن يلمس بزازها و يرضع حلماتها بشهوة جنسية كبيرة فهي أم مثالية خير مثال للام المثقفة التي تعلم الابن أن لا خجل من الجنس ولا حياء من الشهوة و السكس لأنها اصل الحياة وتعمله كذلك دروس عملية في التربية لجنسية حتى لا تنشأ عقدة عند ابنها ابن الثمانية عشرة. خلعت الأم فستانها أم الابن ليرمقها الابن بعينين متوهجتين ويراوح بين صدر أمه و بطنها اللطيفة العارية وفخذيها وبين عينيها و كانه غير مصدق فتفهم الأم ذلك وتبسم وتهمس له برفق: مبسوط يا قلبي … هات إيدك والمس صدرى ..المس متخافش…تردد أمجد كثيراً قبل أن يمد يده فراحت تدفعه و تستحثه: مد ايدك… متكسفش… يا حبيبى .. تعالى قرب…أمسك صدر ماما..ما أنت ياما مسكته زمان…
اشتعلت أنفاس الابن ماجد وحملقت عيناه إلى وسط أمه وهو يصعد نظره على مهل وبفرط اشتهاء في لين جسدها الذي طالما احتضنه صغيراً و هو يود لو أحتضنه اﻵن كبيراً ولكن بلذة جنسية و باعتبار آخر. رفع مجدي كفه ثم وضعها على صدر أماني فوق السوتيان وجزء من يده يلمس بزازها على اللحم! الواقع كذلك أن الأم السكسي كانت تشعر برغبة في أن يمسكن ابنها صدرها ولكن بشعور آخر شعور الابن الذي يشتهي أمه! همست له مجدداً تشجعه: حط يا حبيبى ايدك التانية على الكيلوت بين وراكي…يلا…تردد مجدي من جديد إلا انه دس يده بين فخذي أمه فراحت تطبق بفخذيها فوق كفه ثم مالت عليه لتطبع قبلة رقيقة فوق خده وحضنته وضمته وأحست بحرارة جسده و سعادته. لحظات ثم جلس مجدي قبالة أمه على المقعد المجاور لسريره وكان قضيبه منتصباً من وراء ثيابه وهو يحاول أن يتفادى عينيها له وهو عاري عن عورته لتهمس له مبتسمة: قولي بقا يا حبيبي…الطبيعة ولا الصورة ….مجدي مسرعاً: لا طبعاً الطبيعة …ثم ابتسم ولمعت عيناه مضيفاً: أنت جميلة أوي …ضحكت أماني ثم عرضت على ابنها : أيه رأيك تحب تشوفنى عريانة خالص من غير هدوم…مجدي يبتلع ريقه بالكاد وقد علت أنفاسه الساخنات : ياريت…يا ريت… أماني الأم: ماشي…بس هو انت يا حبيبي مشفتش جسم ست عريان قبل كدا خالص…مجدي: لا خالص…أنا..انا آخري الصور…الأم مبتسمة: بس انت معاك بنات في الجامعة يعني أنت مشفتش جسم بنت يا مجدي هناك خالص…مجدي: لا شفت بس مش أوي…يعني جزء بسيط من صدرها لو فستانها مفتوح حبة من فوق ..أنا نفسى أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه…. ابتسمت الأم أماني لتقف ونرى تلك الأم السكسي عارية في سرير الابن يلمس بزازها و يرضع حلماتها بشهوة جنسية لتضيف له قائلة مقررة: و أنا هو شوف….بص…اعتبرني بنت زي اي بنت….مخجلش…
راحت أماني تخلع ما بقي عليها من قطعتين ثياب و الابن ينظر وهو يهمس كانه يخاطب نفسه: روعة… غاية الجمال والروعة . أنا بحسد بابا بك عليكي… أكيد مبسوط معاكي…دا أنا نفسى فى واحدة زيك وفى جمالك من زمان…القت الأم سوتيانها و كيلوتها من فوقها ليشهق الابن من سخونة مفاتن أمه و تحضك الاخيرة و تزداد امتنانا لجمالها و اعتزازا به وتهمس وتدنو منه : تعالى يا حبيبي قرب….جسمي كله أه بين أيديك…. أمسك بزازى و حلماتى . قرب أيدك هنا…ثم دست يدها عند كسها فيرتعد الابن هامساً: هو أنا في حلم ولا في علم …ابتسمت الأم الأم السكسي عارية في سرير الابن يلمس بزازها و يرضع حلماتها بشهوة جنسية وهي تضغط يده بين فخذيها: لا علم…قرب يا حبيبي في حضن ماما…يلا انت كمان أقلع…عشان نبقى أنا وابني قلبي عريانيي في سرير واحد…متكسفش…ما هو انت لما كنت صغير كنا بنكون كدا…ثم تناولت الأم أماني يد ابنها بنفسها و وضعتها على بزازها وهمست له: يلا يا روحي… بوس بزازى ومص حلماتى .. ما هو أنا يا ما رضعتك من بزازى قبل كدا…أنا نفسي كمان أنك ترجع ترضع بزازى وحلماتى تاني و تحطه بين شفايفك الحلوين…استثيرت الأم بشدة و وقعت في فخ عشق المحارم مع ابنها وأدنت صدرها منه فراح يرضع حلماتها بشهوة جنسية كبيرة وفيما هو في ذلك إذا بيدها تتسلل تمسك قضيبه وتدسه عند كسها و تضغط عليه بفخذيها…كانت أماني تتمحن وتحس الرغبة القوية في النيك وانتابها هياج شديد داخل كسها فعرضت عليه وأنفاسها ثقيلة مثقلة بعبء الشهوة:ايا رأيك…تحب تجرب…تحب تدوق… تحب تنيكنى يا روحي….سخنت أنفاس الابن وحدق في أمه وهسم: بجد… معقول .. ممكن أني….الأم باسمة مغفمضة عينيها هازة راسها علامة الإمكان و الجواز: أيوة ممكن…مفيش مستحيل…تعالى قرب…جرب…ثم راحت أماني تدني أبنها منها فوق سريره واستلقت على ظهرها وفتحت رجليها عن آخرهما له فكاد ابنها يذهل وهي تهمس بلوعة و محنة كانها تحب ان تجرب قضيب جديد حتى لو كان قضيب ابنها: قرب….يلا تعالى…