منذ ثلاثة أعوام مضت وأنا الى الآن أمارس علاقة سكس محارم مع أخى الجامعى . ولم أكن أرغب فى يوم من الايام فى قيام هذه العلاقة رغم وسامة أخى الشديدة والتى كنت لأجلها أتمنى أن يخطبنى ويتزوجنى رجل مثله. أنا اكبر أخى هذا بسنة ونصف فقط وقد تزوجت انا من رجل زواج صالونات لم يدم طويلا حتى تم طلاقى بعد زواجى منه لمدة سنة واحدة فقط بعدما اخترق بذبه غشاء بكارتى وصيرنى امرأة مفتوحة بدلا من فتاة لم تزل بعد بعذريتها. اكتشفت فى زوجى ذلك عيوب كثيرة جدا بعد الزواج، فلم اشعر بالارتياح معه، فطلبت الطلاق وكان لى ما أردت فطلقنى. طلقتى لأصبح بل زوج، بلا مداعبة، بلا ذب يخترقنى كل ليلة أو حتى كل اسبوع مرة. فمنذ ان طلقنى وانا اتألم آلاما جسدية كبيرة لأننى ذقت لبن الرجال، فلم أعد أصبر عليه وأتألم آلاما نفسية أيضا لانى تم حرمانى من كلمات الحب الجميلة والتى تشبع روحى الى الحنان. منذ طلاقى وأنا تحولت الى أنثى تطلب رجلا، كسا يطلب ذبا فلا يجده، ومن هنا تبدأ علاقة سكس محارم مع أخى الجامعى الذى أكبره بنحو سنة ونصف. بدأت علاقتى الجنسية معه وهو لا يزال فى الجامعة وانا قد تم طلاقى من زوجى.
أخى مازن الذى أقمت معه علاقة سكس محارم كان وسيما جدا لدرجة ان اى فتاة لا تستطيع مقاومته؛ فقد كان طويلا جميلا قسيما وسيما له ذقن خفيفة تزيده جمالا، هذا غير كونه معتدل الجسم مفتول العضلات قوى البنية. كان أخلى مازن يميل الى أيضا ويعتبرنى كصاحبة له وليس اخته، وكان يرى أيضا محاسنى فينظر الى بعينين كنت ارى فيهما شهوة جارفة الى جسدى البض الجميل وأردافى الظاهرة فى غير نشوز وبزازى الصارخة الاثارة والجمال. فهو كان يرمق ثدى بنظرات متفحصة خاطفة من حين لآخر وكنت حين ألمحه ينظر اليها، كان يدير وجهه بسرعة ويتظاهر بأنه لا يرانى؛ فهو فى الحقيقة كان يخفى فى نفسه ميلا وشهوة الى جسمى ويريد أن ينيكنى، ولكنه كان يتحرج من أن يصرح لى بذلك؛ لانى أخته ويخشى الفضيحة ان هو فاتحنى فى الموضوع. والآن أنا مطلقة وقد عدت الى بيت أبى الذى كان يسكنه أخى الجامعى وصرنا نتقاسم نفس حجرة النوم، سرير لى وسرير له، لضيق شقتنا التى نسكنها. كنتم أكتم ميلا ورغبة جنسية شديدة اتجاه اخى مازن وهى مازالت تنمو وتكبر على مر الايام حتى تطورت الى علاقة سكس محارم كامله بينى وبينه وهى مازالت قائمة الى اليوم. وفى الحقيقة، أنا قد استعضت بأخى هذا عن زوجى أو طليقى ، استعضت بماء زوجى ماء أخى ليروى كسى الذى اعتاد على النياكة وقد انحرم منها. ولاشجع أخى على اقامة علاقة سكس محارم معى، قمت مرة ، وهو يقوم بتغيير ملابسه داخل غرفتنا، بالدخول عليه فجأة لأرى ذبه الوسيم مثله ويتحرج هو من رؤيتى له عاريا ويحاول تغطية أعضاءه، فأضحك انا وأمدح ذبه بكل لطف وفى غير وضوح بقولى : ايه الجمال ده كله. فيضحك هو ايضا بعد ذلك ويقوم بالقاء الفوطة التى غطى بها ذبه فوق وجهى ونغيب فى موجه من الضحك. بعد هذه الحادثة ، تشجع أخى ليعاملنى معاملة زوجته ويعاشرنى جنسيا.
ذات مرة وقد كنت ذاهبة لحضور فرح احدى صديقاتى وكنت ارتدى فى غرفتنا فستان السهرة الاحمر الشفاف، دفع هو الباب دون ان يطرقه ودخل على واخذ يقلب فى الكوميدينو فى بعض أغراضه وكان قد ضاحكنى بقوله: ايه الحلاوة دى ، ده دانت مزة تتاكل أكل. احتجت أنا أحدا ليرفع لى سستة الفستان ال اعلى فاستعنت به على ذلك ليقوم برفعها لى وانا اعلم انه سيهتاج من رائحة برفانى التى تثسر شهوة الرجال ومن جمالى وقلت فى نفسى انه ربما تبدأ علاقتنا ونياكته لى الليلة وذلك ماحدث بالفعل. اقترب اخى ووقف وراء ظهرى ليرفع لى سستة فستانى، فأمسك السسته بيده اليمنى والاخرى وضعها على كتفى نصف العارى وامامنا المرآة يرانى وأراه فيها. ابتسمت من نظرته الى بشهوة، فراحت يده بدلا ان تغلق السستة تقوم بالتحسيس على ظهرى ورقبتى ويده الاخرى تداعب بزازى وتفركهكا برقة, ايضا راح يمسح ظهرى بشفتيه ويمطره بقبله الحارة، فلم أقاوم وأرخيت وألنت له نفسى وملت براسى على كتفه وراح بعنف يدلك بزازى بكل شهو ، وكنت انا فى نشوة بالغة. وبدلا من غلق السستة أغلق الباب علينا وراح فخلعه عنى وصرت بالكلوت والقانى على سريرى واعتلانى ، واخذ ينيك كل موضع فى جسدى وكأن جسمى قد تحول الى أكساس, كنت أشهق انا بين يديه من فرط الشهوة، خاصة بعدما أخذ يداعب شفرتى كسى برأس قضيبه الحار، واخذ ببطئ يدخل قضيبه الساخن الى اعماق رحمة واخذ ينيكنى لمدة ربع ساعة الى ان قذف ولكن على بطنى. قضى هو شهوته وانا لم ازل اطلب ذبه الذى كان قد ارتخى فاستعاض عنه بطرف اسانه يداعب بظرة ويمصه بشفتيه، مما أثارنى جدا فكنت أعلو بنصفى الاسفل لأدفعه فى وجه أخى ليضغط اكثر على بظرى، الى أن تخشب جسمى وشهقت شهقات متتالية قذفت فيها ملئى فى فم أخى، فانتشينا ومن ساعتها نتعاشر معاشرة الازواج، وهكذا بدأت علاقة سكس المحارم مع اخى الجامعى.