كانت علاقتي علاقتي الجنسية الكاملة مع أختي من أميوقد زالت أﻵن. كنت يومها ، أنا مازن، في طور مراهقتي وكانت في طور مراهقتها وكنت مهتاجاً وكذلك كانت أختي من أمي التي تصغرني بنحو العام. توفي أبي وأنا صغير فتزوجت أمي الشابة من رجل صار لي في منزلة الأب وإن لم أستشعر ذلك يوماً. كذلك لم أستشعر بأخوية أختي من أمي ندا وكانت أختها التي تصغرها بنحو أربعة أعوام أقرب إلى دمي منها. فطالما أحسست أن ندا لم تخلق لتكون أختي بل صديقتي ومن ثم حبيبتي. حينما أتذكر ذلك وأنا منفرد بنفسي اعلم أن القصة لم تبدأ بالواقعة بل بدأت منذ زمن بعيد وراحت الحوادث التي تدفع بعلاقتنا تتراكم في لا وعي مني حتى تكللت بعلاقتي الجنسية الكاملة مع أختي. والعبرة التي أستخلصها من ذلك أن شهوة الأخ غالباً ما تصطدم أول ما تصطدم بالأخت وكذلك شهوة الأخت غالباً ما تتحرش بالأخ ولاسيما غذا كانت نصف أخت أو كان نصف أخ.
لا أطيل عليكم وأدخل في اليوم الذي بدأت فيه علاقتي الجنسية الكاملة مع أختي من أمي ندا الأمورة ؛ هكذا كنت أداعبها. كنت في أولى جامعة من محافظة الغردقة ولم أذهب يوم السبت وعادت أختي ندا من المدرسة على غير عادتها مبكراً في العشرة تقريباً ولم يكن هناك سوانا أنا وهي وأختي الصغرى في مدرستها وأمي وزوجها مسافرين إلى القاهرة ليومين. يبدو انها لم تكن أنني في المنزل لذلك خلعت ملابس المدرسة، وارتدت بودي عاري مثير جداً يوضح تضاريس صدرها وبروز حلمتيها ، وبنطال استريتش ضيق يبتلع مشافر كسها السمين ويبرز فخذيها ويجسد كسرات أسفل طيزها المكتنزة. استيقظت من النوم بعد حضورها بقليل، وخرجت إلى الصالة وفوجئت بهذا المنظر. نظرت إليها وقلت لها: ايه القمر ده يا بت… ايه اللي انت لابساه ده!” فوفجئت واحمر وجهها وابتسمت وقالت:” هو انت هنا يا مازن ما كنتش عارفة إنك هنا في البيت”. أهاجني منظرها و دخلت غرفتي، أستمني لأخرج وقد قررت أن تبدأ علاقتي الجنسية معها في غيبة أبي وأمي. ظللت أفكر بيني وبين نفسي و كانت شهوتي قد بلغت مداها. المهم في المساء انتظرت حتى نامت أختي، وقلت لنفسي هذه ليلتي.
فتحت باب حجرتها ، ووجدتها نائمة ومنظرها مثير جداً بنفس الملابس التي كانت تلبسها في الصباح غير أنها استبدلت الإستريتش بكلوتها فقط. كان الجو حاراً حقاً ولا تتوقعني أزورها ليلاً. لم أكن أعلم من أين أبدأ ولا ماذا سأفعل بها. وبينما أنا أمامها أفكر فإذا بها فجأة وجدتها اعتدلت، واستلقت على ظهرها … قلت في سري: إذن سأبدأ من الطيز. كنت قد تجهزت وألقيت ثيابي وزبي قد انتصب رحت اصد السرير واعتمد على كفي وأحط بزبي فوق فلقتي طيزها ورأسي على رأسها . فجأة وجدتها استيقظت، وصرخت في وجهي وقالت لي: مازن ايه اللي انت بتعمله ده؟؟ وقاعد بالشكل ده ليه؟؟ قلت لها: يا ندا أن بحبك ونفسي أمارس معاكي من زمان، أرجوكي ما تحرمنيش منك. ” فما كان من ندا إلا ان صفعتني بالقلم وحاولت إبعادي عنها، لكنني أمسكت بها. بل تشبثت كأنها ثيد سمين لا يصح أن يفلت من قبضتي! تعاركت وتشابكت أطرافنا للحظات فوق السرير، وهي تصرخ وتقول لي: مينفعش أنا اختك… سيبني حرام عليك. وأنا في خيالاتي الجنسية سادر لا الوي على شيئ..” . وكأنّ كفيّ صار دبوسين فأثبت بهما جسدها في الفراش ، وبدأت أمص في شفتيها، وهي أسفل مني تتلوى مثل الثعبان وتصرخ :” آآآآه كفاية حرام. ” وانا لا اعتقها إلى ان تسللت كفي إلى كسها البكر فأمسكته ، وبدأت أدعك فيه، وألمس جوانبه حتى بدأت تلين وشعرت أنها تستسلم فقد تعبت من المقاومة، وأصابها الهيجان مثلي تماماً ! ثم إني نزلت بلساني على نهديها،وأ ثبتها على ظهرها وفتحت ساقيها ليظهر لي أجمل كس تراه عينان! أو هكذا بد لي لحظتها. كس أختي من أمي ندا. قررت ساعتها انني لابد لي أن أقيم علاقتي الجنسية الكاملة معها .” . راحت تقاتل من أجل بكارتها ولكن مقاومة هائجة ! مقاومة ترتد على نفسها! أمسكت بزبي، وفركته في كسها، وهي تتأوه قليلاً فعلمت أنها استسلمت تماماَ. أوسعت ما بين فخذيها بقوة عضلاتي وحططت برأس زبي داخل شق كسها وأخذت ادعك وادعك وهي تترنح اسفلي وتلقي برأسها يمنة ويسرة وإلى أعلى وإلى اسفل من تحتي من فرط الهيجان، وكونها لا تتحمل. شيئاً فشيئاً بدأت أدفع زبي حتى وصلت إلى غشاء البكارة وهي تصدر اصوات متعتها أم ألمها . لا أدري. وفجأة أدخلت زبي بكامل طوله في أعماق كسها، فأطلقت صرخة عالية ويدها أطبقت على ظهري، ورجليها ألتفتا حولي رجلي. وأنا أدخل زبي وأخرجه في كسها والدم يتقطر من كسها على الملاءة، وهي تتأوه وتصرخ في نفس الوقت. وصوتها كان مثير جداً، وتأوهاتها كان لا مثيل لها في الدنيا. سخونة جوف عشها أثارتني بشدة فلم أتحمل وكنت حينها لأول مرة أمارس علاقتي الجنسية الكاملة مع أنثى فتأوهت وشهقت وقذفت شهوتي. قضيت وطري منها وتركته لحالها ربع ساعة لأعود وأقبلها وأصالحها ونستحم سوياً وكأننا لسنا أخوين واتفقنا عدم البوح بما كان بيننا.