راح احكي اليوم عن احلى فنون النيك الساخن التي عشتها لما كنت في الثامنة عشر من عمري في اولى سنوات بلوغي وبداية وصول المياه الجنسية لجسمي و كنت ساخنا جدا حين مارست جنس المحارم مع اختي الكبرى الوحيدة التي كان عمرها 20 سنة و كنا ننام في غرفة واحدة على سريرين و أمي و أبي بغرفة ثانية و أخوتنا الشباب الثلاثة متزوجون برا البيت كنت ألعب مع أختي سوية في كل شيء و نضحك سوية و نأكل و ندرس ………. إلخ كل هذا في نفس الغرفة . و كانت دايما أختي زينب عندما تستحم و تخرج من الحمام تلبس هدومها في نفس الغرفة أمامي تخلع و تلبس دون خجل منها و إن كنت موجودا فتعتبرني ما زلت صغيرا بالنسبة لها و لا ارعف فنون النيك الساخن و الجنس . و لكن هذه الأيام أشعر بنفسي كأني مختلف عن سابقها و في مرة خرجت أختي زينب من الحمام و دخلت الغرفة ، كنت جالسا خلف طاولة الدراسة و أصبحت أمام أنظاري فأمعنت النظر إليها محدقا و هي تنزل المنشفة عن جسمها وااااااااااوشو كان المنظر مغريا و مثيرا لي جدا عندما وقع نظري على مؤخرتها الكبيرة الحجم بيضاء و فورا شعرت بسخونة مرتفعة على رأس زبي و إنتصب فجأة لأول مرة . هنا إلتفتت زينب تنظر إلي و هي ترفع كيلوتها الأسود فرأتني أمعن النظر في مؤخرتها فرحت أبعدت نظري عنها خجلا و أتت لعندي تمازحني و هي ما زالت بالكيلوت و الستيان و جسمها عاري و قالت لي شوووووووووووو يا جهاد عجيتك طيزي و ضحكت ، قلت يعني قالت طيب خودلك بوسة منها و أدارت لي مؤخرتها و قربتها من فمي لأبوس فخدتها الرائعة الجمال من حرف الكيلوت الأسود و هناك اشتهيت الجنس و ممارسة فنون النيك و سكس محارم مع اختي .
و طبعت قبلة هادئة على طيز أختي من الجانب ثم ذهبت و هي تضحك علي و أنا خبأت إنتصاب زبي كي لا تراه تحت الطاولة و صارت كلما تخرج من الحمام و أكون موجود في الغرفة تسألني زينب : جهاد بدك تبوس طيزي قبل ما ألبس هدومي أقول لها طبعا يا روحي ، و هكذا لعدة مرات حتى اشتهيت فنون النيك و الجنس معها و في كل مرة يسخن زبي بعد البوسة و أكون مبسوط بمشاهدتها عارية ، و زينب من النوع الساذج أوغشيمة شوي أم أنها ماكرة و تلعب علي دور الغشم . و في مرة خرجت من الحمام كنت جالسا على سريري و هي تلبس أمامي كيلوتها الأبيض سألتني نفس السؤال و رجعت خلفي لعندي و أصبحت طيزها بمتناول يدي و صرت أتأملها و أتمتع بجمال لفة و برمة طيزا قالت لي زينب خود بوسة و على الفور أنزلت الكيلوت لنصف طيزها لأرى الشق المثير عرفت أنها تريد البوسة فوق شق طيزها زبي قد انتصب تحت البيجامة و سخن رأسه لكن لم يقذف أي سائل حتى الآن لانه لم يذق فنون النيك بعد . و طبعت قبلة هادئة بين فلقتي طيزها و أنا مستغرب من تصرفها و لماذا سحلت الكيلوت أكثر و كنت مرة جالس في الغرفة و قد جلبت معي بعض الأكلات الحلوة بسكويت مغطس بالشوكولاتة متطاول الشكل عرضه حوالي 4 سم وطوله 15 سم أتت أختي زينب و قالت لي تطعميني مازحتها و قلت لا عن مزح فإستدارت زينب و رفعت تنورتها لأرى مؤخرتها المثيرة بالكيلوت الأحمرعلى الطيز البيضاء واااااااااااااااااااو شو كان منظرها مثير و هي ترفع التنورة عن طيزها ثم أنزلت الكيلوت قليلا لتغريني أكثر و قالت لي ضع الشوكولاتة بين فخاد طيزي و خود بوسة و هنا بدات اهيج اكثر و قررت ممارسة كل فنون النيك و جنس المحارم مع اختي . وضعت البسكويت بين فخادها و طبعت قبلة على مؤخرتها ثم ركضت و كنا نضحك و نمرح بذلك و في مرة ثانية رأت عندي الشوكولاتة نفسها فطلبت واحدة و هي دايرة مؤخرتها لعندي و قد انزلت الفيزون يلي لابساه و الكيلوت قليلا فوضعت لها الشوكولاتة بين فلقتي طيزها بعد أن أخذت البوسة المعتادة و زبي يسخن و ينتصب في كل مرة أقرب من طيز أختي و هي لا تدري ماذا يحصل لي بعد البوسة و محنتي على فنون النيك و حلاوة الجنس
و في أحد ليالي الشتوية كنت جالس في الغرفة وحدي أدرس و فجأة صرت أفكر في جسم زينب المغري و طيزها الرائعة صرت ألعب بزبي و أتصور طيز أختي زينب أمامي أقبلها فإنتصب متل الحديد و كان زبي لا يتجاوز ال15 سم طوله و كنت بدون كيلوت فقط بالقميص الداخلي جالس على حرف السرير اتخيل نفسي امارس فنون النيكو جنس المحارم و فكري أن الباب مقفول علي و انا في هذه الحالة تدخل أختي زينب و تفاجئني بوجودها أمامي مباشرة . و من خوفي أنزلت القميص فوق زبي المنتصب و خبأته عن نظرها رأتني أخبئ شيئا تحت القميص و قد بان طوله من تحت القميص فسألتني شو مخبئ يا حلو قلي ؟؟ خجلت منها كثيرا و قبل أن أتفوه بكلمة قالت لي بسكويت شوكولاتة و تابعت طعميني ياها يلا و مدت يدها و مسكت زبي من فوق القميص و رصت بقوة عليه تريد أخذ الشوكولاتة أبعدت يدها عني و شعرت بأنها حست علي لكنها إستدارت لتقدم لي مؤخرتها بعد أن رفعت التنورة و سحلت الكيلوت لنصف طيزا . و تابعت قولها يلا جهاد حبيبي ضع الشوكولاتة بين فخادي فقلت لها متأملا طيزها الحلوة و محنة فنون النيك في قمتها بس يا عمري ها لمرة الشوكولاتة كبيرة شوي و لا تتسع بنصف الكيلوت و قد كنت أمزح معها بقولي لكنها أصرت على أخذ الشوكولاتة مني فسحلت كيلوتها لآخر أردافها لتبان لي طيزها كاملة و تقول يلا حبيبي بدي الشوكولاتة بين فخادي. هنا فتحت رجلي و أنا مازلت جالس على حرف السرير و أوقفتها بين رجلي كنت أمسكها من أردافها و هي تنتظر بفارغ الصبر شعرت بقشرية تدخل جسمها عندما أمسكت بطيزها و لامستها بيدي ثم وقفت ورائها و رفعت القميص عن زبي المنتصب الساخن جدا و وضعته بالطول بين فلقتي طيزها متل وضع الشوكولاتة و ضغطت بأصبعي عليه ليغوص بين فلقتي طيزها . و هنا شعرت زينب بحرارته و قالت لي ليه ساخنة هالشوكولاتة و أحنت ظهرها شوي و رفعت طيزها و صرت أشعر بحرارة من طيزها أكثر من زبي و بدأت تحرك مؤخرتها لفوق و لتحت دون أنت تلتفت ومن شدة الحرارة و نعومة ملمسها شعرت بلذة قوية و رعشة تنتابني مع فنون النيك التي لم اذقها من قبل و فجأة قذف سائل خرج من راس زبي و لأول مرة فسكبته على طيزها .
إسغربت زينب و قالت شو يلي صار دون أن تنظر إلى الوراء فقلت له بأن الشوكولاتة قد ذابت من شدة الحرارة و مسحت لها طيزا بالقميص ازلت السائل المنوي عنها و رفعت كيلوتها و هي مبسوطة جدا بعدما احست هي ايضا بحرارة فنون النيك لاول مرة . و مرة أخرى حصلت معي و أنا على طاولة الدراسة خرجت أختي زينب من الحمام و أتت لعندي مباشرة كان زبي منتصبا تحت الطاولة يبدو أنها لمحت زبي المنتصب و بعد أن رمت المنشفة عن جسمها و هي دايرة ظهرها لي اقتربت من جانبي و مالت تحاول رؤية زبي و قد وضعت يداها على ما بين سيقانها قائلة بصوت خافت طيزي مشتاقة لقطعة شوكولاتة إشتد إنتصاب زبي أكثر بكلامها الحلو و عرفت اني ساستمتع كمان في فنون النيك الساخنة و تابعت فهل عندك المزيد منها و إستدارت و قدمت لي مؤخرتها و قالت في الأول خود بوسة الحمام و عندما إقتربت بشفايفي لأقبلها و مجرد أن لامست أفخادها طوملت و أحنت ظهرها و رفعت لي طيزها و كأنها تقول لي إكتشفها ، فسألتها زينب ما بك ياعمري أجابتني بدي شوكولاتة ساخنة اللذيذة أبعدت فلقتي طيزها عن بعضهم لأرى فتحتها الوردية اللون و أدخلت وجهي بينهم و صرت أبوسها من جوا فمالت زينب بجسمها أكثر و احنت ظهرها و صار أنفي على الفتحة الوردية و فمي يلامس كسها من الخلف كنت أشم رائحة حلوة أثارتني و زادت من إنتصاب زبي على فنون النيك و حلاوة الجسم في سكس محارم و مددت لساني ألحس شيئا كان كسها صارت حركات زينب غريبة
و بدأت تتأوه و تقول جهاد حبيبي طعميني شوكولاتة ساخنة تركت كسها و صرت الحس فتحتها الوردية لحين تبللت بشكل جيد و شعرت بأن فتحة الشرج تنكمش ثم ترتخي و قد أتتها رعشة قوية و بدأ جسمها يرتجف و ارتخت أعصابها بعدما ذوقتها فنون النيك على السريع . فنامت على طرف السرير على بطنها ثم رفعت طيزها أكثر لي و قالت لي أرجوك حبيبي عطيني شوكولاتة حطلي الشوكولاتة الساخنة بين فخادي و قمت أنا وقفت ورائها و طالعت زبي المنتصب و وضعت رأسه على الفتحة الوردية شعرت زينب بسخونة راس زبي فقالت لي هل ذابت الشوكولاتة عندها كبست زبي قليلا ليدخل رأسه في طيز زينب تألمت و صاحت من شدة اللذة ( ذوب الشوكولاتة ) شعرت بالرعشة و اللذة معا في احلى فنون النيك و أن مياهي ستخرج من زبي و قد عصت فتحتها على زبي و قذفت بالسائل داخل فتحة طيزها و صارت تقول مأطيبها من شوكولاتة ولم تريني وجهها قامت ورفعت الكيلوت و عادت إلى الحمام و صرنا نمارس فنون النيك كاملة و زال كل الخوف بيننا و ما احلى طيزها و فتحتها الضيقة