اليوم التالي كان هيبدأ الاستقبال في المساء فنمت بعد ضرب العشرة وصحيت الساعة 10 صباحا عن طريق بردو مرات اخويا ولاء و كأنها أستحلت النيكة فقالت لي اصحا و اتجهز عشان رايحين المحلات نازلين نشتري اللوازم وكدا. لما خرجت لقيت البيت بيدوي بالتجهيزات للاحتفال و العرس عشان الليلة الجميلة. بعد الإفطار أحنا كلنا أقد أنا و مرات أخويا و رؤوف و أخويا هاشم غادرنا البيت و نزلنا للمحلات عشان نشتري اللوازم للعرس. قعدنا نتجول وكان في شوية نواقص في العفش فعدينا على أفخم الموديلات من الخشب الأنيق وكنت أنا و اخويا و رؤوف انتهينا و ولاء كانت في أول دور عمالة تنقي من المولات ه والعروسة طبعا و انتم عارفين لما الستات يشتروا حاجة طبعا بياخدوا اليوم كله نقاوة و اليوم يضيع. أخويا: هيما خليك مع ولاء خدها للبيت بعد أما تخلص حاجتها لأننا عندنا شوية حاجات انا و الجماعة هنخلصها. انا بوجه مبتسم بالطبع: من عيوني يا هاشم… صعدت اول دور عشان أشوف مرات أخويا فين بالضبط فلقيتها عمالة تتفرج على فستان أو دريل مش فاكر بالضبط المهم كان لوه احمر و كانت بردو عمالة تتكلم في الفون. جت لها من ورا وقلت لها :أنا بأحب أقعلها الفستان الأحمر اللي ياكل منها حتة..قلت كدا جنب ودنها بصوت واطي و تعجبت لما لقيت بزازها كبرت عن امبارح كما ن ودا السبب أن مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها المهم قالتلي لي أن اعبي الفستان الأحمر و الأصفر و الشيفون وسابتني وبعدت عني وقالت لي أفضل مطرحي.
شوية ولقيت تليفونها بيرن ولقيت مكالمة من تليفون مرات أخويا كانت سابته على الديسك فكانت أمي. استقبلت المكاملة ولقيت أمي بتتكلم: هو أنتي حلبت اللبن من صدرك ألو…انتي معايا.. قول ليا أنت عملت كدا فعلا ألو يا لولو…طبعا أنا فصلت المكاملة معها بدون ادنى رد. شوية ومرات اخويا جت و اتصلت بامي حماتها وقالت لها أنها مرحة البيت و هتعمل الكلام ده. طبعا دار كلام حريم يخص الرضاعة و اللبن و الكلام دا و أنا مش مختص المهم أننا وقفنا تاكسي و وصلنا البيت مرات اخويا دفعت الأجرة. أخدت هدومي و مشترياتي و جريت على أوضتي وكانت اوضة مشتكة ما بين اوضتي و اوضة اخويا ومراته وعان كدا فتحت القفل من حجرة اخويا على أوضتي و دخلت.
(البيت اللي أحنا فيه بيت يعتبر ريفي من بيوت زمان اللي زي السرايات اللي غرفها و أوضها كتير أو و متعددة و تحس الاوضة كبيرة مقسومة اتنين يفصل ما بينهم باب و طبعا البيت دا كله مكنش هيساع كل الناس فكان منهم مأجر شقق برا أو في أوتيل) المهم أني مرات أخويا جريت على الأوضة و قفلت الباب وراها وبعجين راحت على الحمام. فتحت الباب الفاصل ما بيننا وشفت ولاء مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و اللبن عمال يهطل من حلماتها السودة الواقفة النافرة وعمال ينزل على الحوض. بسرعة حليت حزا بنطلوني وهي لمحتني أنزعه فارتاعت: أنت أزاي دخلت هنا؟!! وأت بتعمل أيه عندك أطلع برا عشان مش عاوزين فضايح!!
أنا بكل سخونة و زبري واقف مني مشدود: أنا هنا عشان أساعدك يا حلوة… كانت واقفة مذهولة و حلمة صدرها وهالاتها البنية اللبن عمال يهطل منها و متلطخة بالحليب الشهي. انا بقا هنا من مكاني شديت من علاقة الملابس هدمة كدا من على بعد خمسة متر بقضيب حديدي رفعت أيديها ورحت حازم حوالين منها وفي نفس الوقت فستانها سقط عنها! بزازها كانت كبيرة اوي زي البطيختين و بكل ثقة خطيت خطوتين للخلف فتأملتها فلقيتها فاجرة جميلة أكثر من جمال أمبارح يعني جسمها كأني اول مرة أشوفه متناسق مخصر منحنياته فاجرة و سرتها كانت بها القرط اللي كانت مركباها من زمان فقربت من مرات أخويا تعصر بزازها تحلب صدرها و وقفت قدام منها وقلت: مرات أخويا أنت قمر بجد انت ساخنة أوي و سكسي كمان تعرفي أنا محظوظ أني عندي مرات أخ زيك….مرات أخويا بتضحك وهي متضايقة: طيب فكني حالا…طبعاً أنا مش باكل مالتهديد بتاعها دال اني نكتها قبل كدا فعادي يعني. المهم أني لقيت قطرة لبن على الهالة الشمال من بزازها فوطيت بدماغي ورحت ألحس و أشفط بشفايفي الحادة النهمة للبنها. خطافات او مشابك بلوزتها كانوا من قدام فحيطت ايدا على مفرق صدرها وفرقت بين جناحين البلوزة وباعدتهم عن بعض فمكنتش لابسة حمالة صدر على ما أعتقد ه خلعتها في الحمام. كان صدرها صدر واقف ثابت مكور غليظ وقلت أخليني حذر عشان الأصوات وبلاش فضايح فقالت مرات أخويا: انت على فكرة أنسان…ورحت بصيت عليها و زغرت لها فسكتت..يتبع….