مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 2: أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها

الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. ستها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها مازن! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالت تتمص من شفايف الولا ابنها و ولاء قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.

كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد مازن. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ولاء اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: ابراهيم أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف… ولاء مندهشة: عيب يا ابراهيم كدا شي أيديك… أنا: أنا معكلتش حاجة أنا بس ألاعب الولا مازن من ورا…كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك ة الرزالة. كانت عكالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و النبي! يمكن عان الولا كان ماسك بزها يعني مكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها مازن فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.

حاولت ولاء مرات أخويا أنها تدفعني عنها و تشيل راسي من فوق صدرها بس أنا مسكت يدها الشمال وبعدتها قوي و رميتها ولويت دراعها اليمين ورا ظهرها بدون أن أتوقف عن مص بزازها أو عضها أو لحسها. يا لهوي على دين بزازها كانت ناعمة دفية طرية شهية طعمة ما شفتش في حياتي حاجة أحلى من كدا. ظليت أمص و أرضع و أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و أعصر بزازها و أقفشهم بين يدي حتى تعبت وهلكت. قلت خلاص أنا لازم أشرب اللبن اللي في البز الشمال فصرخت مستغيثة ضاحكة اوي: لا لا يا ابراهييييم سيبني كفاية ابوسك أيديك تعبتني و و جعتني أوووووه أأأأأأي……. انا: عارف انك سكسي و تعبانة سيبني أرضع حبة…لقيتها تزعق و تضحك وتهدد: لو ما سيبتنيش هاقول لأخوك وهاخليه يطردك و يعاقبك آآآآآآآآي بزي وجعني …في الوقت دا شفت شفايفها الحلوة اللي كلها نضارة فهجت عليهم و افتكرت أول بوسة في بيتنا ورحت هاجم عليها وبوستها بوسة فرنسية أكلت فيها لسانها وهي قفشت عليه وبدأت أمص لسانها والعق ريقها من خلال لساني وأعصر بزها الشمال بردو في نفس الوقت بيدي الشمال وابنها كان عمال يرضع بزها اليمين . هاجت أوي ولاء و كانت في صراع مع عاطفتها وشهوتها وعقلها فيبدو أن شهوتها اتغلبت لانها بقت تقطع شفايفي من انفعالها و تفتح شفافها فألعق ريقها. الحظ الوحش كان ورايا لان الجرش رن وأنا جريت طوالي على غرفة الضيوف و سبتها بزازها مكشوفة. بعد أما عدلت من ملابسها و دخلت بزازها وحزمت شريط روبها جاتني الأوضة و قالت ليا أرد وأشوف مين….يتبع…