أهلاً بالجميع في قصتي مسلسل مسلسل ابنتي و الجنس المحرم وهو الذي سأصف لكم فيه ابنتي وعلاقتها مع محارمها أنا و والدها وغيرنا. أعرفكم بنفسي أنا يارا امرأة متزوجة لدي عائلة صغيرة مكونة من زوجي محب و ابنة عزيزة غالية على قلبي. يعمل زوجي في شركة برمجيات وهو ميسور الحال بحيث نعيش حياة زوجية مستقرة سعيدة. لزوجي صفات أخرى عديدة جميلة تجعله من أفضل الأزواج فهو يهتم بي و يحبني وكذلك ابنتي فنحن محور اهتمامه. لابد أن أقر أن حبه لي لم ينقص قيد شعرة بعد سنين من زواجنا فكما يقول شكسبير حقاًَ:” طريق الحب الحقيقي لم يكن ممهداً أبداً.” كان صادقاً فقد اضطررنا أن نهرب بجبنا و أن نواجه مشاكل كبرى عائلية.حملت منه قبل زواجنا فلك أن تتخيلوا حجم المشكلة التي وقعت فيها في مجتمع عربي مصري محافظ ولذلك قصة سأحكيها في موضع آخر. إلا أن زوجي كان إلى جانبي كان دائماً هنالك مهما تكن الظروف. كذلك لابد أنت أعترف أن حبه لي زاد يوما بعد يوما وأحلى حاجة في زوجي هو أنه عنده هوس جنسي بالضبط مثلي أنا. رغبتي شهوتي الجنسية و هرموناتي الأنثوية كانت أعلى بالمقارنة مع أي نساء من عمري في حيزي وأنا ممتنة كثيراً لزوجي الذي كان يرضي جوعي الجنسي ليس فقط جنسيا بل عاطفياً أيضاً. سأخبركم في السطور الآتية عن حياتنا الجنسية فسأخبركم عن رحلة ابنتي الجنسية و أصف لكم ابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال فأنا ممتنة أن يكون لدي ابنة رائعة مثل ياسمين. فقد بلغت العشرين مؤخراً وسأفصها لكم أو لندخل غرفة نومها ولنرى كيف تبدو. ها هي نائمة على سريرها فأصدقكم القول فهي ملاك صغير. ترونها أمامكم عارية راقدة على سريرها وشعرها الكثيف يغطي الوسائد. لها عينان سوداوان كبيران وبطول فوق المتوسط و وجسد ملفوف يبلغ 60كجم .
تبتسم فتحس الدنيا ابتسمت بغمازتيها الجميلتين. لها بشرة بيضاء أقرب إلى اللون الخمري الجميل منه إلى البياض الظاهر. ويبدو أنها كانت تعلم أني سأدخل غرفتها اليوم لأصفها لكم فنامت عارية! بالطبع أمزح فابنتي تحب العري فهي دوماً تنام كذلك. فهي حرة في أن ترتدي ما شاءت فدعوني أصف لكم تلك اﻵنسة الجميلة الرقيقة. ليدها ثديان ممتلئان قليلاً متماسكان مستديران وتبدو سكسية جداً من خلالهما و ستربو ابنتي و تكون اكثر سكسية كلما تنضج بما لها من حلمات وردية على عكس حلمتي اللاتي غمقتا قليلاً. دعوني أصف لكم ابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال فهي لها هالات الحلمتين تجعلان ثدييها جد مغريين وهنالك حمامة وحمة حمامة أعلى بزها الأيسر يجعلها أكثر أغراءا. أود أن أخبركم عن حقيقة شيقة وهو أني كذلك أمتلك نفس الوحمة أعلى ثديي فيبدو أن ابنتي ورثتها مني. كذلك زوجي يعشقها جداً و تغريه كلما شاهدها. لننزل قليلاً من ثدييها لنرى بطن لطيفة هضيمة ملساء ناعمة ثم وسط مخصر مهفهف رقيق فهي تستحقه لأنها كلها جميلة. كذلك ابنتي تضع في سرتها حلق مما يجعلها تبدو جد ساخنة. نتوجه اﻵن ألى أكثر جز حساسية و سخونة في جسد المرأة عامة و ابنتي خاصة وهي فرجها. أعترف بان ابنتي لديها مهبل رائع جميل لطيف. لأقترب منه أكثر ولأخبركم بالتفاصيل. حليقة نظيفة فهي دائماً ما تعتني به فأنا قد نميت لديها تلك العادة في أن تحلق شعر عانتها باستمرار. يبدو مهبلها وردي اللون تبدو شفراته الداخلية و الخارجية كما لو كانت بتلات ورود تنتظر قاطف لها ولكني لن ألمسها خشية أن تصحو ولكني يمكنني من خلال تجربة أن كسها ضيق جداً فهو فرج مثالي لبنت في عمرها.
رائحته عطرة جميلة بالضبط أشتمها في أعلى بظرها. تحس بان النار مستها لما يلامس أحد بظرها فهو حساس جداً. يبدو مهبلها أمامي غاية في الروعة و السكسية فأراهن أنه يستثير رغبة الشيخ الفاني التسعيني! ابنتي على فكرة ليست عذراء وهو ما سأخبركم به لاحقاً. احتفظت ابنتي بتلك النظرة التي تتسم بها العذراء من براءة وكس جميل. لنلتفت إلى ساقيها لنراها بساقين جميلين تجعلك تشتهيها دوماً. ولعلك لاحظت أن البنات ذوات السيقان الطويلة تبدو أكثر سكسية و جمالا من قريناتهن الأخريات. مؤخراً قامت ابنتي بعمل الشمع فوق ساقيها لذا فهما تبدوان كساقي طفلة جميلة. كذلك أصابع قدميها جميلة ملفوفة مثل أصابع الموز الصغيرة و تبدو مقسمة بمنحنيات سكسية جداً. انتظر اﻵن حتى أستدير لأصفها لك من الخلف. حركت شعرها جانبا فاتضحت لي رؤيتها. أول ما يجبهك في ظهرها ذلك الوشم وشم الفراشة فوق عنقها. أعتقد أنها اختارت المكان الأمثل من جسدها لذلك الوشم. كذلك ظهرها يبدو كوادي النيل ناعم املس بمنحنيات فذة. عندما تنزل إلى مؤخرتها فانت أمام مؤخرة مستديرة ليست كبيرة جداً ولكنها مستديرة ناعمة كما الجيلي أو القطن. يغريني منها ذلك الشكل المثير فأود أن ألطمها فوق صفحتيها غير أنها نائمة لذا فأنا أشكم رغبتي. أخيراً فابنتي عارية في سريرها نائمة كملكة جمال ليس فيها ما يعيبها فهي مثالية الشكل و الهيئة. لابد أن أعترف أن زوجها الذي سينالها سيكون محظوظا حتماً وهي تبدو أكثر جمالاً مني حينما كنت في عمرها….يتبع…