قلت لها حبيبتي ذلك أمر طبيعي فانت فقط تعودتي أنتي أن ترينني نظيفة. حقيقة أن ابنتي لم ترني إلا حليقة العانة لان زوجي يحبني كذلك و بمناسبة ذلك اشارككم خبرتي مع زوجي.مرة كان قد سافر و قال أنه سيمكث خارج مدينتنا أسبوع فلم أهتم بتنظيف نفسي وحلاقة عانتي طيلة تلك المدة اعتمادا علىه وقلت أحلقها عشية عودته. ولكنه عاد مبكرا بعد أربع أيام بهدية لي و لياسمينة كعادته حين يسافر ويرجع. عاد زوجي برغبة جنسية قوية وكانت الحادية عشرة مساءا وكان علي أن أنظف نفسي. كما توقعت راح يحضنني ويقبلني ثم راح يلعب في صدر وثديي و لحظة أما وض يده فيما بين فخذي دفعني ونهرني فكيف لي لم أحلق و اتجهز له وأنا أعرف نظامه؟ في تلك الليلة عاقبني عقاب شديد ولكن لذيذ فضاجعني بقوة و شدة و عنف فيلطمني فوق مؤخرتي بقوة و يصفعني خمسين مرة فجعلني أصوت حتى خاف و خشيت أن يسمعني الجيران! ليلتها شكرته على ما فعله بي لأنه أمتعني و أن يكن آلمني فقد احمرت فقلتي ولم اكن قادرة على ان أقعد على مؤخرتي. بعدها راح يصالحني بان يلحسها ويدلكني بمساج لطيف على الفلقتين فكان ذلك ملطفا مرطبا لها ومثيرا بذات الوقت. من ساعتها وان منتظمة في تنظيف شعرتي. رأيت ياسمينة قد نما شعر عانتها فقلت لها: حبيبتي يا عسل ذلك أمر طبيعي تماما مثل الدورة الشهرية…لا تقلقي…ولكنها قالت لي باشمئزاز” ولكن ماما أن لا أحبه…لا أريده. قلت لها أن لا تقلق فيمكننا أن ننظف ذلك فقط استرخي سنتخلص منه حالاً. أخذتها من يدها إلى مرآة الحمام واريتها نفسها وقلت لها تلك علامة دخولك طور الشباب أو البلوغ وليس هناك حاجة للقلق فانت يجب ان تشعرين بالفخر فانت عروسة ناضجة. هكذا رحت أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية و هكذا قلت لها ثم وضعت من الكريم فوق عاتها وشفراتها وسريعا ما نعمتها و جعلتها كالمرآة جميلة ناعمة. خلال ذلك جعلتها ناعمة جميلة ثم سحبتها من يدها إلى المرآة مجدداً لأراها سعيدة بنفسها سعيدة بنعومتها.
بدت سكسي جميلة وقلت لها: أنظري إلى نفسك في المرآة أنت جميلة يا حبيبتي….استمتعي بجمالك و فسك….بالطبع لم أذكر لها كلمة سكسي فقط جميلة فلا يصح ان ألفظ لفظة سكسي أمامها مما يوحي بالجنس. تركتها امام المرآة عارية تستمتع بجسدها فكانت سعيدة و أسعدتني سعادتها. بمض الأيام كانت ابنتي ياسمينة تنضج سريعا فتلك حقيقة مؤكدة فالبنات تنمو أسرع من الصبيان. كانت مستثار بما يحدث في جسمها من تطورات وكنت انا أشبع فضولها في المعرفة كلما احتاجت إلى ذلك. استعنت في ذلك بفصل في مادة الأحياء عن التكاثر. كانت ناضجة بما فيه الكفاية لتفهم معن ذلك فهي مراهقة فادركت أن علي أن أغير من نمط تعاملي معها و أن أربيها جنسيا بشكل ملائم. هكذا جعلت أحلق شعر عانة ابنتي وأربيها التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية كما ستعلمون. في الحقيقة كنت في حيرة كيف أبدأ معها و من أين فاستشرت زوجي. كان يلعب دورا سلبيا ولكنه كان منتبها لياسمينة ولكن لم يكن يتعامل معها فهو يرشدني و أنا أقوم بالواجب معها.
فانا اعتدت أن أخبره كل شيئ عنها عن أفكارها أسئلتها و نموها وكل أمر.نصحني تلك المرة أن أستعين بشرائط أفلام البورنو التعليمية فزودني بها. راقتني الفكرة فأنفذتها. في البداية برات الفصل في الكتب لمدرسي فكان عن التكاثر فأخبرتها وعلمتها عن العضو الذكري و الأنثوي و الحمل و الواقي الذكري ألخ ألخ. هكذا بدأت أن أحلق شعر عانة ابنتي و التربية الجنسية عن طريق أفلام البورنو التعليمية و كانت ابنتي مدركة للجسم الأنثوي ولكني شككت في معرفتها بالقضيب الذكري في حال انتصابه. قلت بدلا ان أدخل مباشرة في الموضوع فعليها أن ترى قضيب منتضب فقلت لزوجي أن يرها عضوه ولكنه نهرني وصفني بالجنون فهو لم يتعرى يوما أمام ابنته فقط تراه بالشورت. فقد اعاطني الفيديوهات التي كانت تعليمية ومثيرة في آن. انفردت بها ذات مرة مساءا وبعد أن تناولنا العصير البرتقال التي تحبه و وجبة خفيفة بعد العشاء قلت لها تعالي سأعلمك اليوم شيئا جديدا. أتت بكتابها ثم جعلتها تبقى عارية تماما ثم جعلت أخبرها عن اعضائها الأنثوية بالتفصيل بما فيها الشفرين الكبيرين و الصغيرين و اليوفيولا و البظر و الثديين و الجي سبوت وغيرها. ثم أدرنا الفيديو فاستعرضنا الجسم الأنثوي بكل مكوناته الخارجية فكانت حبيبتي مسثتارة أن ترى نفسها عارية وأمامها جسد عاري. كنت أسير لها إلى كل عضو في جسدها و كذلك أتحسسه في جسمها لتفهم وراحت هي بدورها تلمس أعضائي واحد بعد آخر وأعتف أن لمسات الشيطانة استثارتني بقوة…يتبع…