خجلت و تورد وجهها فدنوت منها كي أنزع عنها البرا فأمسكت بنهودها وقلت متعجبة: واو عزيزتي أنت ناعمة جدا…أنت جميلة وسكسي للغاية…. ثم أني سألتها أن تخلع كيلوتها ففعلت فكانت عارية تماما الآن. جعلتها تستلقي على سريرها ففعلت وطالما اردت ذلك. كانت ابنتي عارية أمامي لأول ممارسة للعادة السرية. كانت مفرطة الاستثارة و الشوق وكذلك أنا. قلت لها: عزيزتي فقط استرخي. دعي كل شيء لي واتبعي تعليماتي. وافقت واسترخت. في البداية أخذت بعض من الزيت وبدأت أدعك رجليها. بمساج رقيق ناعم بدأت أدلك قدميها. كنت أحرك أصابعي للأعلى ببطء شديد. ثم أني تحركت اتجاه فخذيها. كانت بالفعل في المزاج المواتي رغم أني لم أكن قد بدأت بعد. بعد أن دلكت قدميها جيدا حان الوقت للجزء الرئيسي. طلبت منها أن توسع ما بين ساقيها ففعلت فكانت جاهزة نفسيا وجسديا للمهمة الأخيرة. التقطت بعضا من الزيت في أصابعي وفتحت شفرتي كسها الضيق الملتصقتين قليلاً ودسست سبابتي ببطء. راحت ابنتي المراهقة تأن و تأن: أوووه ماما أنت تثيرني…كان أول إحساس يراود ابنتي وكان أول إصبع يدخلها. أخذت أحرك إصبعي للأمام و للخلف لبرهة ثم دسست أصبعي الاوسط. أخذت استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي وتشعر بالمحنة الكبيرة ولأن أصابعي كانت مبللة بالزيت وهي كانت تدفق سوائلها بالفعل باستثارة كبيرة فدخلت الأصابع منزلقة بسهولة في مهبلها الضيق. أخيرا بدأت أبعصها ولم أكن في عجلة من أمري. أخذت أحرك أصابعي ببطء شديد فأحسست بحرارة مهبلها لما كنت أحركها للأمام و للخلف ببطء كذلك داخلها.
ثم أخذت لبعض الوقت أحاول أن أخرج أصابعي منه ثم ادسها مجدداً. أحيانا كنت أرحك أصابعي للأعلى و للأسفل وأحيانا للأمام و للخلف. لم تكد نبلغ دقيقتين على ذلك أو ثلاثة حتى كانت في كامل مزاجها. بدأت حبيبتي ابنتي تأن و تتأوه بكل طبيعي غير متكلف وفجأة أدركت محنتها فأمسكت عن الأنين من خجلها. قلت لها: حبيبتي لا تكبتي عواطفك وانفعالاتك تصرفي بشكل طبيعي. لا تخجلي من ذلك. فهمت رسالتي بالضبط. فيما كنت أبعصها كنت ألعب في نهديها وصدرها أيضاً. كانت تستمتع مما أفعله بها وكنت اسحبها منهما وأهمس: حبيبتي صاحب صاحبتك يلاعبها مثل ذلك أليس صحيحا؟ كانت تبتسم فقط. كانت الرغبة و الشهوة تتعمقها طيلة الوقت وكانت مغلقة الجفنين. كانت ابنتي ياسمينة تأن مثل: أمممم اوووووه ماميييي شعور حلو أيوي يا مامااااااا.. كنت أنا كذلك أستمتع وكان ذلك الغريب في الأمر. كنت أبعصها جيدا وكانت هي الشهوة تلسعها بل تحرقها. فكرت في أن أشعلها أكثر وأغيظها للك توقفت للحظات ثم بدأت من جديد. كان التوقف و البدء من جديد يغيظها و لذلك رحت أواصل عملي بالوقف و البدء مرات و مرات. شعرت ابنتي بالمحنة الكبيرة وأرادتني أن أستمر فكانت تستمتع ما أفعله معها فظللت أواصل لفترة حتى النهاية. ثم كانت الحركة الأخيرة لذلك زدت من عملي ورحت بقوة استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي وتشعر بالمحنة الكبيرة فازدادت سرعة عملي ولم أتوقف حتى بدأ تقذف منيها.
كانت تان بقوة وبصورت عالي وهي تاتيها نشوتها لأول مرة. كانت تقول وتتأفف بكل طبيعي: أووووف مامييييي اوووووف مش قااااادرة يامامييييي…. اووووووه توقفي أرجوك توقفي لا استطيع…. ولكني لم أتوقف وأخيرا بدأ ابنتي تقذف شهوتها. كان ذلك المشهد يستحق أن يشاهد. كانت ابنتي تصارع الشهوة التي تعصف بجسدها الغض. كان كل كيانها يتقلص ويتقبض. كنت أعلم كيف أتعامل مع تلك الشهوة لأنني أمر بمثلها وأرتعش لذلك فخليت أصابعي فوق مهبلها وهي تتقبض وترتعد ويتخشب جسدها وترتعش فرائصها. أخذت استمني مهبل ابنتي في مساج سكسي و هي تشعر بالمحنة الكبيرة بل تقذف وتعلو بوسطها لاعلى من فوق السرير لأن جسدها كان خارج السيطرة لم تكن تقدرعلى التحكم به. أخيرا بعد خمس أو سبع دقائق أو نحوها استرخت ابنتي و استرخى جسدها فقلت: أهدي يا حبيبتي واسترخي واستريحي انتهت يا صغيرتي…كانت بالفعل تسترخي وتعود عضلاتها لوضعها الطبيعي و حجمها بعد انقباض. سألتها: ما رايك يا حبيبتي كيف تشعرين الآن؟ قالت مبتسمة ومحمرة الوجنتين: مامي شعور رهيب جميل لم أجربه من قبل…ميرسي مامي كثيرا….تركتها وقلت: انتظريني بيبي سآتي مجددا…تركتها وأحضرت بعضا من عصير الليمون الطازج لأنعشها فهي قد نزفت كثيرا من المياه في خلال انفعالها وأتيانها شهوتها. شكرتني وضحكت: مامي أنت رائعة شكرا….قلت لها: أممم لكي تعلمي كم أحبك …. أخذت تشرب العصير وهي راقدة على سريرها فقبلت جبهتها وقلت: حبيبتي ارتاحي الآن… قالت تشكرني: ميرسي يا ماما على تلك التجربة الأكثر من رائعة. لن أنساها ما حييت. شكرا لك…قلت: أنا سعيدة لسعادتك يا روحي شكرا لك…نامي جيدا ..أحلام سعيدة…تركت الغرفة لتنام في أمان.