أخت مراتي اسمها جميلة، كنت بأديها درس خصوصي في شقتي بعد ما أسرتها طلبت مني إن أديها درس خصوصي. وفي من الأيام كانت مراتي خرجت من الشقة عشان تزور بيت واحدة من خواتها، وفضلنا أنا وجميلة أخت مراتي لوحدنا في الشقة. وطبعاً أنا استغليت الفرصة ونكتها في طيزها لأول مرة. هي كانت في الأول رافضة إني أنيكها في طيزها، لكن بعد ما نكتها حبت موضوع النيك في الطيز أوي، وبقيت تستنى أنيكها مرات تانية لما تكون الفرصة مواتية. وفي يوم تاني وخلال ما كانت مراتي برة الشقة حيث إنها راحت لبيت واحد من خواتها بمناسبة ولادة إبنه، وبقينا أنا وجميلة أخت مراتي المراهقة ذات الـ18 عاماً لوحدنا في الشقة. بالمناسبة أنا عندي 30 سنة وبأشتغل مدرس. بعدها طلبت من جميلة إن أديلها الدرس. فقالت لي: أوكيه بس الأول هأدخل الحمام وأول ما أطلع من الحمام نبتدي الدرس. قلت لها: ماشي. دخلت جميلة الحمام، وقفلت باب الحمام عليها، وأنا قربت من باب الحمام لإن كان فيه خرم صغير بيخليني أشوف جوه الحمام كويس. حطيت عيني على خرم الباب، وكانت جميلة الفتاة المراهقة الجذابة الجميلة سكسية بتغني وتقلع هدومها، وأنا طبعاً مسكت زبي المنتصب الكبير ألعب بيه، وباصص على جميلة وهي بتقلع التيشرت الأبيض المحزق والسونتيانة السودا عشان تبان بزازها الصغيرة الجميلة. ياااه على الروعة ياااه على الجمال يااه على الصدر المثير. وبينما أنا باصص عليها، كنت خلاص على وشك أنزل لبني. وبعدها هي قلعت بنطلونها المنزلي الضيق الأخضر فتبان هدومها الداخلية. كانت لابسة كيلوت برتقالي لونه زي لون جسمها. كان محلي جسمي الناعم، وبعدين قلعت الكيلوت، وبان كسها الصغير البرتقالي الجميل، وأديرت بجسمها لوراء عشان تحط هدومها على جنب الحمام فظهرت فلقتي طيزها الكبيرة الناعمة، وبعدين قعدت على الأرض ومدت إيديها للماية والصابون، وهي بتمد أيديها على الماية والصابون ت فتحة كسها الصغيرة الضيقة وخرم طيزها الضيق.
أنا طبعاً زبي وقف أكتر، وأنتفخت وأحمرت رأس زبي، وما كنتش قادر أتمالك نفسي وأنا باصص على المنظر السكسي ده. لعبت في زبي وضربت عشرة،وبسرعة نزلت لبني، وبعد ت عن باب الحمام، وبعد دقايق جاء في بالي إني أدخل الحمام عشان أنيك جميلة في طيزها، وبعدها خبطت على باب الحمام براحة. جميلة قالت لي: نعم هو ده إنت يا مستر؟ قلت لها: آه يا حبيبتي أفتحي الباب عشان نتسلى سوا يلا عشان نستغل الفرصة ديه وما تخافيش مش هنيكك من كسك هنيكك من طيزك زي كل مرة. وبعد خمس دقايق وافقت جميلة، وفتحت باب الحمام. دخلت عليها وقفلت الباب. حطيت بوقي على بوقها وبوستها جامد، وبوستها على خدها وبزازها ومصيت حلماتها الصغيرة، وعصرتها بإيدي. كنت بأدلك بلساني حلماتها، وهي بتصرخ آآآآه آآآه يلا يا حبيبي كني من طيزي.وأنا بأدلك حلماتها مديت أيدي على فلقتي طيزها، وعصرتها جامد وضربت عليها بإيدي، ودخلت صباعي في خرم طيزها وطلعتها وهي تصرخ: آآآآه بحبك بحب زبك يلا نكني بسرعة. قعدت على ركبتي، وجطيت بوقي على شفرات كسها الناعم، ومصيت الشهد منها، ودخلت لساني بكسها وهي بتصرخ: آآآآه نكني بقى الوقت أتأخر نكني بسرعة. ديرت جسمها وبقيت طيزها الكبيرة قدام رأسي وبدأت ألحس في فلقات طيزها الكبيرة، وأدلك في خرم طيزها بلساني، وأدخل لساني في خرمها. وبعدين دخلت صباعي في خرم طيزها، وفضلت أدخل فيه وأطلعه وهي بتصرخ: آآآه آآآآفففف يلا نيكني في طيزي بقى. قلت لها: مش قبل ما تمصي زي. فهي قعدت ووقفت أنا، ومسكت زبي المنتصب وحطيته في بوقها، ودلكت بلسانها الدافئ زبي، وهي بتمص زبي كنت بصيح فيها: آآآه يا جميلة بحب طيزك هأنيك طيزك يا حبيبتي. دخلت نص زبي في بوقها بصعوبة ما كنتش قادرة تدخله كله في بوقها الصغير، وزبي كان كبير أوي وضخم. فضلت أنيكها في بوقها بقوة يدوب بأدخل نص زبي في بوقها، وهي هتتخنق ومش قادرة تتنفس، وبتخرجوا بسرعة.
طلعت زبي من بوقها وحطيته بين بزازها الصغيرة، ونيكتها ما بينهم ودلكت رأس زبي في حلماتها، وهي بتصرخ: يلا بقى الةوقت اتأخر يلا نكني بسرعة في طيزي. قلت لها: ماشي هنيكك على الواقف. ومسكت وسطها وديرت وشها لورا وهي حطيت أيديها على حيطة الحمام، وميلت بجسمها ورأسها، ورجعت طيزها لورا عشان يبان خرم طيزها. مسكت زبي المنتفخ ودهنته بالكريم ودهنت طيز جميلة بالراحة ودخلت صباعي في خرم طيزها براحة وهي بتصرخ: آآآآآه بحيك وبموت في زبك. مسكت زبي وحطيته على خرم طيزها، ودفعته عشان يدخل في طيزها الضيقة، ومسكت بإيدي فلقتي طيزها ودخلت رأس زبي جامد وهي بتصرخ: آآآآآه آآآآه من الألم والمتعة. وأنا دخلت زبي أكتر وأكتر في أعماق طيزها، وفضلت أدخل زبي وأطلعه جامد لغاية ما قذفت لبني كله في طيزها، وهي بتصرخ: آآآآه يا حبيبي. بعدها أغتسلنا مع بعض ولبسنا هدومنا وخرجنا من الحمام عشان نبتدي الدرس.