هذا هو اليوم المنتظر. أختي ستعود إلى المنزل في إجازة نصف العام. كانت أختي تدرس في الولايات المتحدة بمنحة دراسية نتيجة تفوقها في الرياضيات. وقد أخبرتني منذ عدة أيام أنها ستعود خلال أيام وإنها فقدت وزنها. عندما غادرت أختي منزلنا كانت فتاة ممتلئة. دولها 160 سم وشعرها أسود وترتدي النظارات. وكان شكلها محبب. عندما أخبرتني أنها فقدت وزنها قلت ربما بعض الكيلوجرامات. ليس بالأمر الكبير. لكنها أخبرتني ألا أخبر والدي عن موعد حضورها حتى تكون مفاجأة لهما. خلال هذه الأيام نظفت غرفتي وأشتريت بعض الطعام الإضافي. وفي يوم حضورها كنت قد خرجت للتو من الحمام عندما سمعت طرق على الباب. لفيت نفسي بالفوطة وبينما كنت أفتح الباب أنصطدمت أختي الصغيرة المليانة لم تعد مليانة بعد الآن. تقف أمام على عتبة الباب مزة مثيرة. قصت شعرها قصير وعاملة قُصة على جبهتها جسمها نحيل وصدرها مشدودة. وكانت ترتدي نظارة رياضية وشورت قصير. قفزت في ذراعي وأنا حضنتها. ودعوتها للدخول بينما ذهبت لأرتدي ملابسي. وبعد أن تحدثنا لبعض الوقت استأذنت مني لتذهب لأخذ شاور. كنت أعد الغداء عندما لاحظت إنه لا صوت للشاور. ذهبت إلى الحمام وكان فارغ. نظرت في غرفتي ووجدتها نائمة في سابع نومة على سريري، عارية وليس هناك إلا الفوطة على رأسها. حينهما لاحظت جسمها بالكامل وهجت على أختي. كانت حالقة جسمها كله ما عدا جزء صغير تحت سرتها وبزازها متوسطة ومشدودة. شعرت إن قضيبي بدأ يقف في الشورت وأنا أتأمل في جمالها. ذهبت إلى الحمام مرة أخرى، كان يجب علي أن أجلخ قضيبي وأحاول أن أخرج هذه الأفكار من عقلي. أعني هي أختي على أي حال. وعندما دخلت إلى الحمام رأيت كيلوتها الوردي ملقى على الأرض. التقطه وشميت عطرها عليها بينما أدخلت يدي في الشورت وجلخت قضيبي المنتصب. أخرجت قضيبي من الشورت وقذفت في التواليت. وبسرعة رميت كيلوتها على الأرض ونظفت نفسي والحمام وأنهيت الغداء.
عدت لارتاح على الأريكة وأشاهد التلفاز بعد حوالي الساعة جاءت أختي وهي مرتدية حمالة صدر سوداء وكيلوت من نفس اللون. كانت أختي تعرف بالضبط ما يهيجني. حاولت ألا أظهر الاهتمام لكن قضيبي فضحني وبسرعة عاد إلى الحياة. بدأت تتشكل خيمة في الشورت بينما هي تقترب مني بطريقة مثيرة. “أنا عارفة إنك شفتني وأنا عريانة على السرير وشميت كيلوتي وجيبتهم عليه. أنا كنت قاصدة كده. أنا عايزك من زمان.” أستدارت وهزت طيزها بطريقة مثيرة وحكت طيزها الصغيرة الجميلة على حجري المنتفخ. ثم استدارت مرة أخرى وأنحنت أمامي بين ساقي وقبلت شورتي المنتفخ. وأنزلت الشورت وأخذت قضيبي المنتصب في يدها ولحست عمودي من الرأس إلى القاعدة. كنت أريد لهذا أن يتوقف فهي أختي لكنني استسلمت لرغباتي الجنسية وهجت على أختي. قبلت رأس قضيبي وهي تحدق في عيني بعيونها الخضراء الجملية وتأخذ قضيبي في فمها الدافيء. وببطء تدفعه للدخل والخارج وتمرر لسانها حول رأسه وأدخلت يدها في كيلوتها وحكت نفسها. ظلت تمص قضيبي بكل احتراف حتى أنتصب عمودي جداً وأصبحت على وشك الانفجار. حينها توقفت ونظرت في عيني نظرات مثيرة جداً.
هجت على أختي وجذبتها على الأريكة وجعلتها تستلقي على ظهرها وفركت كسها من خلال كيلوته المبلول. وببطء أنزلت الكيلوت لأسفل وطبعت قبلات ناعمة على فخذها في إتجاة كسها ولأسفل على فخذها الأخرى. وتحركت لأقبل شفراتها المبولة بنعومة ولساني دخل إلى كسها. سألتها: “إنتي لسة عذراء.” صرخت وقالت ليه: “آهههه أنا حميت نفسي لأخويا الكبير.” ابتسمت بينما بدأت العب في شفرات كسها بلساني بقوي حتى صرخت أكثر. وساقيها تخشبت حول رأسي وجذبتني من شعري عميقاً في كسها الدافيء. بدأ جسمها يرتعش بينما تقترب من شهوتها الجنسية وتصرخ بينما أكل أنا كس أختي العذراء. جاءت شهوتها مرتين قبل أن تجبرني على أن أبتعد عن كسها. طبعت قبلات ناعمة على جسمها وأنا أصعد لأعلى وقلعتها حمالة صدرها ومصيت حلماتها الصغيرو المنتصبة وقرصتها. وواصلت القبلات إلى عنقها قبل أن أقبلها على شفتيها. أدخلت لساني بين شفتيها بينما حكت زبي على شفرات كسها الناعمة. ونظرت في عيونها الخضراء. اومأت رأسها أنها مستعدة بينما أطبقت شفايفي على شفتيها وأدخلت قضيبي في كسها البكر. تأوهت بصوت علي في شفايفي وأخذت أنفاس عميقة حيث أدخلت قضيبي كله في كسها. توقفت قليلاً حتى أعطيها الفرصة لتعتاد عليه قبل أ، تلتف بساقيها حول وسطي وتجذبني بقوة. حينها بدأت أنيكتها بكل قوتي. كانت أهاتها وتنهداتها تقودني إلى الجنون. كانت تريد المزيد بينما بزازها الصغيرة الجميلة تهتز من تحتي. نظرت لأسفل ورأيت قضيبي مغطى بالدم وماء شهوتها. وتنهداتها تحولت إلى صرخات من الألم والمتعة. حينها شعرت بأقتراب شهوتي فأخرجت قضيبي من كسها وقذفت على بطنها وبزازها. لم أكن أريد أن أجمع بين ذنب فتح كس أختي وجعلها حامل. طوال أيام الأجازة نكتها في كل الأوضاع وفي كل الغرف قبل أن تسافر مرة أخرى وتوحشني.