كنت اعمل منذ عدة سنوات كمدرس للغة الانجليزية فى احدى المدارس الثانوية بنات وكنت اقوم بالتدريس للصفين الاول والثانى الثانوى طيلة أيام الاسبوع ماعدا الجمعة. فى تلك المدرسة ومنذ اربع سنوات مضت ، ذقت أحلى جنس فموى فى حياتى مع طالبة كانت تدعى عبير وكنت أناديها بيرو دلعا ومغازلة مع تلك الفتاة رائعة الجمال طاغية الانوثة. كانت بيرو فتاة لم تتجاوز السابعة عشرة من عمرها، بينما كنت اقوم بالتدريس لها فى الصف الثانى الثانوى. وعلى الرغم من حداثة سنها، الا ان أنوثتها قد اكتملت وكذلك خصائصها الجنسية، فشب نهداها وارتفعا فصارا يدفعان بقميصها الابيض الى الخارج بحيث لا يلامس مطلقا بطنها البيضاء بياض العاج الرقيقة اللطيفة. كانت الفتاة محجبة الا أن شعرها كان طويل جدا وفاحم السواد، يبدو ذلك من لفة الطرحة وبروز خصلات شعرها من الامام. كنت اهتم جدا بتلك الفتاة عبير أو بيرو لانها كانت بارعة الجمال وبارعة العقل، وكانت هى معجبة بى وترانى فتلى أحلامها أو ممن تحلم أن تتزوج بهم فى المستقبل. كانت أرداف عبير مقببة مرتفعة ويظهر ذلك من رؤية الجيبة التى كانت ترتديها فتلتصق على ردفيها الجميلين. ولم تكن بالسمينة المترهلة ولا بالنحيفة مفرطة النحافة، ولكن كانت بضة أو كما يقولون باللغة الدارجة ملفوفة القوام، ويبدو ذلك من ساقيها الابيضين المستديرين اللذين كان يظهران الى ما تحت الركبة بقليل، لانها كانت ترتدى جيبات قصيرة نوعاما.
أكثر ما أعجبنى فى فتاتى عبير هوشفتاها الغليظتين قليلا واللتان كانا يسلبان عقلى حينما كنت أراهما يتراقصان ويرتفعان ويهبطان حينما كانت تتكلم وتجيب على أسئلتى. فى الحقيقة، قد وقعت فى حب عبير ووقعت هى فى حبى لانى كنت فتى أحلامها كما كانت تقول، خاصة وكنت أكبرها فقط بثمانى سنوات، حيث كان عمرى خمسة وعشرين عاما وهى بنت السابعة عشرة. لم أكن أدرى أنى سأجرب أحلى جنس فموى على شفاة الطالبة الشابة الصغيرة عبير. كنت أعبر لها عن إعجابى بجسمها الحار المتلهب بالنظرات ولمس صدرها حيث كنت احيانا أقوم بالتحسيس على بزازها أثناء شرحى لسؤال تسألنى إياه على انفراد، فكانت تبتسم وتغادر الحجرة ووتتركنى أتلهف وأتشوق للمارسة الجنس الفموى مع عبير الفتاة الخام البريئة.
وفى يوم الخميس حانت الفرصة لأن أمارس مع صغيرتى عبير جنس فموى الذى أعشقه من بين أشكال الجنس الاخرى وخاصة من شفاه هذه الفتاة الفاتنة. فأنا لا يثيرنى كثيرا اشكال النياكة الاخرى مثل وضع الذب فى كس المرأة، فهذا لايستثيرنى كثيرا ولا يخرج أهاتى وأناتى ولا يجعلنى أصل الى النشوة الا بعد فترة طويلة. اما الجنس الفموى فأعشقه لأنه يضغط على حشفة قضيبى وأوردتى والتذ ذلك الاحتكاك بلسان حبيبتى واطراف أسنانها برأس قضيبى ، مما يجعل قضيبى ينتصب على الفور. المهم، صعدت الى بيرو فى حجرتى فى الطابق الرابع الذى كان قد خلا من كل العاملين فى نهاية اليوم الدراسى، جائتنى لتسألنى وأجيبها، وفى الحقيقة ، كانت عبير قد عشقتنى وتريد منى أن أضاجعها ولكنها تتحرج منى، فكانت تحتاج فقط الى مبادرتى لتنطلق هى بعنفوانها فى فترة الصبا وتكمل ما بدأته أنا. كانت تحتاج الى البدء فى اقامة علاقة سكس بيننا، لذلك، وبدون مقدمات، اقتربت من عبير فأمسكت برأسها، وقبلتها قبلة طويلة غرقت فيها ونسيت نفسى. نظرت الى عبير وتسمرت فى مكانها وهى مندهشة مبتسمة ، فلم تفعل شيئ ووضعت وجها فى الارض، فرفعت رأسها وقبلتها مرة أخرى فاستجابت وتفاعلت مع بحرارة فأحسست بحرارة مشاعرها المشبوبة الشابة.فما كان من بعد ذلك الا ان فككت أذرار قميصها الابيض وانا انظر فى عينيها وهى كذلك، ثم طرحت عنها قميصها والستيانة الصغيرة ورحت أمصمص ثدييها والحس وافرك حلماتها، وهى تتتأوه بشدة لدرجة ان حلماتها قد انتصبا وانتفختا تعبيرا عن الاهاجة والاستثارة. لحست لها بظرها أيضا فكادت تموت من فرط المتعة؛ فهى لم تمارس الجنس من قبل، ولا لحس لها احد قبلى بظرها، ذلك البظر الناتئ المنتفخ أيضا من الاستثارة الجنسية. لم أشأ ان افتض عذريتها وهى تحتى فاتحة ساقيها لى، فهى كانت لا حول لها ولا قوة بين يدى ، فهى قد تركت لى جسمها ألهو به كا أشاء؛ فأنا فتى أحلامها كما كانت تقول. الان جاء دورى، فبعد أن أمتعتها وأشعرتها بأنوثتها الشابة الطاغية، جاء دورى لتمص لى قضيبى وتلعق لى ذبى بكلتا شفتيها الغليظتين. ارتاعت عبير عندما رأت ذبى الضخم الغليظ لا ول مرة والذى لا يكاد يتسع له فمها الصغير الجميل، فراحت تنظر اليه نظرة اعجاب ورهبة وكأنها تفكر ماذا يحدث لو اخترق كسها ذلك الذب الكبيرز المهم، لعقت لى عبير ذبى وبيضاتى ولحست أنا ثدييها ، وظلت تدفع بذبى الى داخل فمها حتى أحسست أن رأسه لامست حبالها الصوتية مما اسثارنى كثيرا حتى أخرجته خارج فمها وقذفت مائى على وجهها وثدييها، فرأت لاول مرة لبن الرجال.