إن أنس لا أنس ذلك اليوم الحار من شهر يوليو فى العام الماضى، ذلك اليوم الذى تمتعت فيه بأحلى نيكة على الشاطئ فى مدينة الاسكندرية الساحلية. لا أذكر اسم الشاطئ غير انه كان ومازال اشهر شواطئ تلك المدينة الجميلة التى تعج بالمصيفيين والمصيفات الجميلات فى فصل الصيف طلبا للمصيف وقضاء اجمل الاوقات. وكنت اعمل على ذلك الشاطئ وأقوم بتأجيره من الحى كل مصيف وأقو بزرعه بالشماسى والكراسى لتأجيرها للمصيفين والمصيفات الذين يأتون من كل أنحاء الجمهورية فى شهور الصيف للتمتع بجو البحر وجو الاسكندرية الساحر الخرافى. وبحكم طبيعة عملى ، كنت كثير الاحتكاك بالجميلات ممن يرتدين المايوه أو البكينى للسباحة فى البحر واقوم بالمفاوضة معهم فى اسعار الايام والليالى التى يقضونها على شاطئى. وفى يوم من الايام الحارة، نزلت مياه البحر لأغرق نفسى ومشاغلى المرهقة فى مياهه الصافية ولاأرفه عن بدنى الذى طالما شغله العمل عن الترفيه وقضاء اوقات ممتعة. فأنا شاب جاد فى العمل صارم فى ادائه على اكمل وجه، لا أتهاون مطلقا فى أى خطأ ولو كان صغيرا. نزلت مياه البحر لأغرق فيها بدنى المنهك من كثرة الاعمال والاشغال، فاذا بفتاة، قد اصيبت بشد عضلى فى المياه وراحت تطفو وتغوص وتصرخ ولا تستطيع السباحة كما كانت. كادت رانيا تغرق وتنتهى حياتها فى ذلك اليوم لولا وجودى انا اسبح بالقرب منها والهو فى المياه. ولم يكن هناك الكثير من الناس فى المياه فى ذلك الصباح وكاد البحر فى هذه البقعة يخلو الا من شخصينا انا ورانيا. اسرعت اليها سابحا بأقصى سرعة لألتقطها قبل ان تلتقط هى أنفاسها الاخيرة مودعة الدنيا فى ذلك اليوم وذلك الصباح, حملتها فوق ذراعى وأخذت اسبح بالذراع الاخرى واجعل من قدمى مجدافين سريعين حتى اوصلتها الى بر الامان، اوصلتها الى الشاطئ وكانت قد شارفت الموت لاختناقها بمياه البحر التى ملئت جوفها، فأخذت بعنف اعطيها قبلة الحياة وأنفس فيها من نفسى لتحيا فحيت وقد كادت أن يحظى بها الموت.
مضت ربع ساعة وانا بجانب رانيا ذات الغمازتين، حيث كانت فاتنة الجمال بتلك الغمازتين التى فى خديها، مضت ربع ساعة واذا برنيا تفيق من غيبوبتها لتجدنى انا بجانبها ولتشكرنى على انقاذ حياتها. كافأتنى رانيا ذات الغمازتين بقبلة حارة لم احلم بها فى حياتى، قائلة، ” لقد وهبت لى حياتك ووهبتنى الحياة مجددا، فأنا أهبك هذه القبلة الحارة مكافأة لك” ، وفى الحقيقة قد اصابتنى هذه القبلة بالدوار كدوار بحرها الذى كاد ان يتخذها عروسة له يتباهى بها على باقى الابحر فى الارض كلها، تلك القبلة حفزتنى لاتخيل وأعيش أحلى نيكة فى حياتى مع رانيا الجميلة. منذ ان أفاقت رانيا وهى قد وهبتنى ليس فقط تلك القبلة الحارة، بل وهبتنى حياتها كلها وجسمها الرشيق بنهديها البيضاويين وردفيها الابيضين المستديرين كاستدارة الكرة. منذ تلك اللحظة، تعمقت صلتى بها وعرفت رقم هاتفها وتعرفت على حياتها عن قرب. فهى فتاة خمرية اللون فارعة الطول ممشوقة القوام لها جسم انثوى كامل الانوثة، او كما يقولون فى العامية ذات عود فرنساوى نحيف اعلى الكتفين وسمين ولطيف عند الخصر والبطن وسمين فى منطقة الارداف والافخاذ، اضافة الى تقبب نهديها ونعومة ملمس جلدها الحريرى. فتاتى الجامعية رانيا ذات الغمازتين كانت قد أتمت دراستها بكلية التجارة منذ عامين لتطوى العام الماضى عامها الثالث والعشرين ، وعلى هذا فانا اكبرها بثلاث سنوات. لم تجرب رانيا الجنس من قبل ولا ذاقت طعم النياكة ولا اخترق قضيب غشائها الانثوى، فهى ما زالت بريئة فى هذه الامور، ولم تخبرها من قبل اللهم الا هذه القبل. ربما يسأل سائل كيف لى ان اعلم كل ذلك، واجابتى انى قد أحببتها وهى أحبتنى حتى العشق وصرنا نقضى الوقت سويا.
عشقتنى رانيا ذات الغمازتين فوهبت لى فرجها ، فجربت معها أحلى نيكة فى حياتى. اختليت برانيا فى يوم من ايام شهر يوليو الحار العام الماضى فى خيمتى والليل قد ارخى سدوله وهدأ الشاطئ الا من بعض المغامرين والمغامرات فى مياه البحر طلبا للمتعة والخطورة فى اعماق ظلام البحر. خلوت بها فجربت معها أحلى نيكة على الشاطئ فى حياتى فوق الرمال. لم يكن هناك ما تخلعه رانيا لانها كانت بالبكينى الذى شف عن فرج حليق صغير مازال بخاتمه لم يفضه احد من قبلى، وشف ايضا عن نهدين فى مثل حجم البرتقالة الكبيرة اللذين لم يمصمصهما احد الا انا، فرشت ملاءة على الرمال وافترشتها فوق الملاءة وأخذت أقبلها فى ثغرها الصغير وأمصمص شفتيها ورحت افرك حلمات ثديها الايسر حتى أثيرها اكثر واكثر. ولان رانيا لم تجرب الجنس او النيك من قبلى، لم اكن عنيفا معها، فأخذت اداعبها اكثر من نصف ساعة اغترفت فيها من اللذة ، وهى كذلك، ما يغنينا سائر العمر، داعبتها ما بين تقبيل وتفريش ولحس للرقبة وداعبة بظرها بأناملى حتى راحت تأن وتطلب ذكرى الذى كان قد انتفخ منتظرا ذلك الفرج الصغير الجميل. هاجت رانيا واستثرتها لدرجة انى شممت رائحة مائها، فرحت بلطف امرر حشفة قضيبى فوق شفريها الى ان طلبت منى ان أخترقها، فاخترقتها بلطف ورقة حتى أزلت عنها عذريتها، وصارت امرأة فى عرف النساء، ولم تعد بنتا بكرا. فى ذلك اليوم وتلك اللحظة، لحظة افتضاض رانيا ذات الغمازتين، كانت لى أحلى نيكة على الشاطئ