مرت الشهور على علاقة أحمد بصديقه و شريكه الخليجي حسين فتحسنت فيها ظروف الأول كثيراً بل أنه أثرى نتيجة لتعامله معه فقويت أواصر العلاقة بينهما و أصبح حسين ليس غريباً بفعل الخروجات و سهرات العمل التي كان الخليجي يدعو أحمد و رباب إليها!نتيجة لذلك ودون يشعرا أصبح أحمد أحمد ديوث معرس كبير و رباب شرموطة من جديد وهي التي لم لم تفكر يوما في خيانة زوجها قط! أعاد أحمد رباب إلى سابق عهدها و جعلها امرأة شبقة جنسيا تتعاهر مع حسين بعمل أحمد أو بدونه وهو الذي أهملها جنسياً و صب كل اهتمامه من أجل المال و المال فقط! يبدو أن رباب قد كمنت فيها الشرمطة إلى حين فقط فهي تجري في دمها و إلا لما انجرفت مع ما أرداه منها زوجها وهو هكذا ديوث معرس كبير!بات حسين و واحدا من العائلة … كل شئ مباح له فكان يفاجأ رباب في المطبخ متعللاً بامر ما فيما أحمد في الصالون غارق في حسابات تجارته مع شركيه حتى أذنيه!!أضحت نظرات حسين إلى رباب نظرات مريبة إلى صدرها و مفاتنها ! كانت تشاهده يحملق في وركيها البيضاء الممتلئة فكانت لا تزجره عملاً بوصية زوجها بان تحسن معاملة شريكه!
كذلك نظرة رباب لحسين تغيرت من نظرة محايدة إلى نظرة اشتهاء؛ فهو أنيق لبق وسيم ثري يفوق زوجها في مميزاته أثا رباب ذلك الشعور بانها مرغوبة و بقوة من هكذا شاب و نسيت التزامها وعات رباب شرموطة من جديد تستفز حلمات بزازها و توقفها نظرات حسين الشهوانية!! كان قلبها يخفق ! لم تكن رباب لتخبر أحمد بنظرات شريكه أذ أنه لم يكن ليغضب ولي نعمته فهو بالنسبة له كنز علي باب أو طاقة القدر!! بعد عام من الشراكة و إذ دخل حسين الى المطبخ يتفقد رباب وهي تعد الطعام وهي في كامل زينتها و أغرائها و بعد أن حياها و أجابت بتحيته باسمة له لتعود لعملها وهو يشرب فإذا بها تلتفت لتجده خلفها يحملق بردفيها بشبق! استدارت تارة أخرى وقد خفق قلبها عما عساه أن يفعله وقد غزتها أحاسيس مختلفة و أطبقت جفنيها تنتظر منه المزيد وهو ما كان! أحست رباب شعرت بكف يده تلج ما بين فخذيها العاريين و يرفع بها طرف جيبتها القصيرة ليصل بسرعة إلى كيلوتها الذي لم يكن يستر من عورتها سوى فتحة كسها الحليق و قسطاً من ردفيها! شهقت رباب و يده تقبض على لحم كسها وجعل يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلها قبلة طويلة ليتدلى بعدها إلى عنقها ثم إلى بطنها ثم إلى كسها !! أفقدها كل توازنها و زوجها و احمد ديوث معرس كبير في الصالون يعلم أو لا يعلم!
ما أن أحست رباب بأصبعه يدخلها حتى خرجت من صدرها تنهيدة قوية و ضاعت كل مقاومة لها بل انها استحلت ما يفعله و عادت رباب شرموطة من جديد تنحي للأمام و تفتح ساقيها تكشف له المزيد و المزيد و تمكنه من نفسها!!فقط دس حسين أصابعه ينيك بهم كسها وفتحة شرجها فيما يده الأخرى قابضو فوق كتفها بقوة وهي تتأوه بصوت خفيض خشية أن يسمعها زوجها و يفسد متعتها! ثم أخرج حسين أصابعه ودسهم في فمها حت تذوق رباب ماء كسها وتشم رائحة أحشائها ثم غادرها بدون كلمة شبه منهارة مثارة حتى الشبق ذليلة حتى النخاع تركها غير مرتوية وقد أهاجها بعنف وقسوة! حينها لعنت رباب زوجها احمد الذي أهملها من أجل المال بل و عرضها لذلك! خارت قوى ر باب دقائق معدودات بعبصت فيها نفسها حت ى ارتاحت لتواصل إعداد الطعام لزوجها إلا أنها فوجئت بمغادرة حسين ولم تعلم السبب فسألت زوجها: أيه أخبار حسين معاك النهاردة…! ألتفتت إليها أحمد على وجهه علامات الحيرة: مش عارف…مش طبيعي النهاردة….كنت حاسس أنه في حاجة قلقاه من أو ما جه…رمقته رباب بنظرة احتقار لم يتبينها احمد ثم أردف سائلاً: هو مقلكش حاجة في المطبخ ؟!!! كانت رباب ملتهبة جنسياً ونرا كسها مشتعلة فدنت منه و أمسكت بيده و دستها ما بين فخذيها و تلمح قائلة له: مقلش حاجة..بس انا شايف أن صاحبك معجب أوي بوراك مراتك….تلمس أحمد ماء كس رباب وهمس باسماً: هو و لا مراتي اللي عينه من صاحبي!!! ايه ده…انت هايجة أوي يا روبي….رباب تستفزه: بصراحة ولعني بنظراته لفخادي……لعبت في نفسي لحد ما هديت…. كف أحمد عن الإبتسام و كأنه أدرك ما جرى إلا أنه لا يريد أن يدري!! سحب يده من بين وركيها ثم قال عابساً: أنا جعت ..هاتي الأكل….نعم لم يريد أن يسمع ما جرى فحسين بالنسبة إليه معين مال لا ينضب! نعم من أجل المال بات أحمد ديوث معرس كبير و رباب شرموطة من جديد تشتهي رجلاً غير زوجها! تناول الطاعم وراح أحمد يعاشر رباب و التي ما ان شاهدت راس زبه تمصه بشبق لتسمع أحمد يهمس: ” اه ه … ايه مصي . بحبك يا روبي وانت شرموطة..هانيكك من طيزك النهاردة …فأردات أن تستفز نخوته لاحسة خصيتيه : أيه يا حبيبي..انت هجت كمان زي صاحبك عليا…فهم ولم ينطق و أنما راح يضاجعها كأقوى ما يكون….