وحملقت عيناه وأخذت تنزل ماسحة جسدي من صدري نصف المكشوف الى بطني و الى ما بين فخذي ثم تعود مرة اخرى الى صدري. ثم تحرك مقتربا من السرير ووضع الكيس الذي يحمله على الكوميد ثم غالب شهوته وانتفاخ قضيبه الذي بدا واضحاً ما بين فخذيه وتوجه ناحية الاب وقد ولاني ظهره! كان ما كان وعزمت أن أخون زوجي فوق سريره مع السائق المصري إن لم يخذلني المصري نفسه! ولم يخذلني. توقف وأخذ ببطء يلتفت تجاه سريري وقد احمرت إذناه وانقد الشرر من عينيه!! قلت في نفسي: هذا اللي أبيه ! ياللا تعاى ما تخشى شيئ! قرب!! واصل تامله لجسدي واقترب وكل خطوة منه تجاهي تجعلى كسوسي ينفتح وينضم! . ثم أحسست بانفاسه تتلاحق لأكشف في تلك اللحظة عن وجهي و قلت بغنج ” تعال”. شعرت بجسمه ينتفض عندما ادرك انني مستيقظة و كنت اراقبه هو ينظر الى جسدي فوقف مترددا. فجلست على السرير و امسكت بيده و جذبته حتى جلس بجانبي على السرير ثم اخذت يده امررها على نهدي المكشوف و سألته ” ما تبغاني ؟” فقال بصوت متهدج ” كيف ماأبغاك ؟… انا بحلم بيك كل يوم … انا مو مصدق نفسي .. انا بحلم و لا شنو يا بعد قلبي ؟! ” فقلت له ” لا يا بعد عيني … هذا مو حلم … هذا حقيقة … … انا بين ايديك … اعمل فيني كيف ما تبغى ” .
كانت تلك المرة الأولى التي أخون زوجي فيها فوق سريره مع السائق المصري ولم تكن الأخيرة. بدأ السائق المصري ينزع عني قميصي بيدين مرتجفتين, ثم خلع اللباس الذي كان قد تبلل تماما بسوائل شهوتي ثم نهض و اخذ ينزع قميصه و عيناه تأكلان جسدي بشهوة ثم اخيرا خلع بنطاله ليكشف عنعزيزه المختبئ! انه تماما كما اتذكره من الليلة الماضية طويلا و غليظا و شديد الانتصاب. صعد السائق المصري بسرعة الى السرير ورقد بجانبي و اخذ نهدي في يده يعتصره و جذبت انا وجهه ناحيتي و اخذت اقبل شفتيه في نهم. اخذ السائق المصري يجذب حلمة نهدي و يمرر اصابعه على قمتها شعرت بلذة شديدة و خرجت الاهات من فمي رغم عني. نزل السائق المصري بشفتيه يقبل عنقي بشفتين مفتوحتين و يمرر لسانه ثم نزل من صدري يلحس بزازي المنتفخة ثم اخذ الحلمة بين شفتيه يمتصها و يمرر لسانه عليها بينما يده تلعب في الحلمة الاخرى. شعرت باثارة و لذة لم اشعر بها في حياتي و شعرت ان كسكوسي و بظري على نار و صرت اتاوه بصوت عالي. نزلت احدي يدي السائق المصري تتحسس بطني ثم نزل الى كسكوسي و اخذ يلمسه من الخارج. كانت السوائل قد نزلت بغزارة حتى بللت السرير بينما انتصب بظري حتى خرج من بين الشفرين و من شدة هيجاني . ثم أولج السائق المصري لسانه داخل كسكوسي من اعلى الى اسفل لاصرخ” اي … اي …. اححححي “.
كانت اللذة تزداد و تزداد حتى وصلت قمتها و شعرت بجسدي يتشنج و دفعت كسكوسي بقوة باتجاه السائق المصري الذي واصل المص حتى هدأت انفاسي. بدأينكني وبدأت أخون زوجي فوق سريره فعلياً حين قام السائق المصري و رقد فوقي و ابتسم ليقبلني و يمص شفتي و لساني و يدخل لسانه داخل فمي و يده تعتصر صدري في هذه الاثناء. و كنت احس بقضيبه الساخن المبلل يلامس فخذي فمددت يدي و اخذت اتحسسه, كان شديد الصلابة لا مقارنة بينه و بين قضيب زوجي. دفع السائق المصري قضيبه ببطء فصرخت متألمة من كبر قضيبه ومن ضيق كسكوسي فتوقف فرجوته: أكمل .. أكمل ….وألقيت يدي على مؤخرته اجذبه الي. ادخل السائق المصري قضيبه حتي منتصفه ثم اخرجه و ادخله مرة اخرى و بدأ يدخل في كل مرة جزء اكبر من قضيبه حتى استقر كل قضيبه داخل كسكوسي,وشرع فوق سرير زوجي وأنا اخونه فوقه فكنت اعلو بجسدي وأهبط حتي يلاقي كسكوسي قضيبه. كانت تاوهاتنا عالية و لكني لم اهتم فالفيلا لم تكن بها غيرنا و لا احد سيسمعنا. كانت لذتي و متعتي تزداد و تزداد حتى غمرتني اخيرا موجة عارمة من اللذة و تصلب جسدي و انحبس صوتي في حلقي و تشنجت يداي حول جسم السائق المصري وأنا أخون زوجي فوق سريره معه كي اضمه الي بشدة. كانت اهات السائق المصري تزداد في شدتها و صاح فجاة و هو يحاول ان يبعد يدي من حوله :” احححح انا خلاص ح اكب … خليني النطلعه اكب برة” فضممته اكثر الي و قلت :” لا كبه في كسكوسي… أرويييييني ” فدفع السائق المصري قضيبه دفعة قوية داخلي و رفع رأسه و اغمض جفنيه وهو يتاوه و شعرت بقضيبه ينتفض داخلي و لبنه الحار يغرق اعماق كسكوسي ليتهاوى فوقي وفوق سرير زوجي أخونه فوقه و حضنني اليه و هو يستعيد انفاسه ثم نزل الي جانبي و ضمني إليه.