فتحت عيوني من النوم لقيتها نايمة راقدة جنبي عريانة في السرير مستكينة مسالمة زي الأميرات الجميلات. أخيراً بعد جولتين من الجري في تراك النادي تعبنا واستلقينا جنب بعض ورحنا في النوم. صحيت أنا الأول بصيت جنبي لقيت ساحرتي. مديت يدي المس ظهرها ورقبتها فلقيتها بتأن أنين طفيف رقيق خفيف يدعوني للمزيد من التحسيس. انتقلت لدراعها البض الممتلئ وكانت لسة يا دوب صاحية نص صحيان فرفعته أبوس وأحسس وألحس بلساني. كانت تستمتع بلساني ورميت بذراعها التاني فوق مني وبدأت تعلب في رقبتي سبت نفسي أسيح في حضنها ولمساتها. كان لازم أنا آخذ دور القيادة فتحركت حركة لطيفة وتدحرجت على ظهري بعيد شوية لقيتها رمت دماغها فوق دراعي المفرود وقربت و أيدها تلعب في أصول فخاذي. بقت تدلك الحتة الأثيرة عندها اللي بتحبها وبتحب تلاعبي و تداعبني منها ما بين وسطي وبين فخاذي. تحسيساتها خلت زبي يقف فبقت تدلك عضوي اللي بقى ينمو و يكبر و يتصلب وكمان تحسس فوق بيضاني. الحقيقة أني مكنتش صحيت صحيان كامل و فقت فالنوم تملكنا تاني. هجعنا و خفت حركاتنا وأنا استسلمت للنعاس مرة تانية. زبي كان لسة عمال يرتعص تحت راحة يدها الصغيرة و أحنا عمالين نحلم ببعضنا. صحيت لقيت نفسي في نص السرير بدأت أسخن نيكة مع معشوقتي و راشق زبي مهبلها وهي نائمة زبي عمال يغرفها من ورا و ايدي فوق بزازها.
شدتها لي وقربتها مني فلقيتها تصدر أحلى صوت نايم مدروخ نعسان:” أمممم..أهمممم…” صوتها أثارني ونبرتها أثارتني جداً. كنت بادعك رجلها و أناتها تضيع كل تردد من داخلي في أني أضاجعها تاني. باعدت بين فخذيها ورحت أدفع زبي بعمق جوا كسها. مهبلها كان بيضم على زبي كانه ألف صباع صغير بيسحبه لجوا ويدلكه بلطف ودفء ومتعة ويضيق الخناق عليه! كنت في نشوة شديدة. معشوقتي كانت ولا زالت تحب تستفيق بالصورة دي تفيق على زبي في كسها فتستجيب لكل دفعة من دفعات زبي. كنت لما بأثني ظهري عشان أديها بقوة من وراها كانت هي بتقابلني بنفس القوة. لما بدأت تقذي وبللها يرطب زبي فكنت باحس أن آلاف الأصابع تلتف حوالين زبي وتدلكه. كانت معشوقتي تتشخب مع كل سحبة لزبي من مهبلها كانها بتتحرق دايماً أن زبي يفضل جواها.بدأت أسخن نيكة مع معشوقتي و زبي مهبلها وهي نائمة فكانت عاوزة تجس بسخونته ودفئه جوا منها. بعد شوية من النيك بدأت معشوقتي تستثار فبدأت ترفع وتشب بطيزها المدورة البيضاء اللامعة وتشد رجولها تتلذذ باني أحضنها من وراها وعمال أديها. عل مر الشهور اللي فاتت اللي قضينها ويا بعض أتعلمت أني أختار التوقيت الصحيح وكمان السرعة المناسبة في النيك وازاي أمتعها. كنت لما أعرفها خلاص بقت مستعدة و قذت أو أنا كمان بقيت خلاص عاوز أركبها و أمزيت كنت بأضرب طيزها بيدي وأشد شعرها.
سوائل كسها تدفق زي النهر. كسها رطب جداً مستعد. شدتها من شعرها ودفعتها وبقيت خلاص مشتاق أركب كسها. ساعتها كانت تفتح فلقتين طيزها الجميلة وتخليني أدخله جوا طيزها. كانت عمايلها بتولعني وتحفزني فتخليني أنا بدوري أقفش بزازها بقوة سرعة وأقبل رقبتها بشدة. كانت تحس رغبتي في أني أدخلها بالكامل. قبل ما اتمكن من ألتقاط أنفاسي كانت رجع بطيزها و تدفع بيها ناحيتي بقوة فكان زبي يغوص في عمق طيزها لحد أما بيوضي تبقى على فتحتها. ركبتها خلاص وزبي تمكن من طيزها البيضاء الشفافة فراحت تشخر و تنخر. كنت أمسكها بقوة و أشدد قبضتي فوق منها فكانت تدخل في نوبة من الجنون فتتقلص أطرافها وتنتفض وتلهث وأكثر من كدا حتى. وسط صياحها و أناتها و آهاتها كان يغيب ويختفي أصوات مفصلات السرير. كنا بنلتحم نغيب في بعضنا كاننا جسد واحد. أنفاسي تقصر وتصبح أكثر سرعة وهي بغريزة الأنثى و طول العشرة ما بينا كانت تعرف أني خلاص هاجيب أو قربت. كانت تبطل دفع بنصفها وتنشر رجليها ونفسها مرة تانية تسيبني عشان اخلص شهوتي. من اخص الأشياء اللبي بحبها في معشوقتي هي أنها دائماً تنتظرني حتى أني أجيب شهوتي الاول. كانت تستاني أقذف الاول وهي بعد مني طوالي. كانت فاهمة إيقاعي وعارفاه. كنت في نشوتي أمسك نفسي أكتم أنفاسي الحارة الملتهبة وبعدين البركان يثور تلو البركان و تندلق حمم المني الساخن. كان قذفي يحفزها ويثير ها بقوة ويخليها تقذف هي كمان. كانت أسخن نيكة مع معشوقتي و زبي مهبلها وهي نائمة زي الأميرات. كانت لما تجيب شهوتها تجيبها متجبش مرة واحدة لا تجيب مرات عديدة . كانت تشهق و تشخر و تنخر وهي بترمي حمم كسها. كان يغيب وعيي من اللذة الكبيرة القاصية وأدخل عالم من الذهول و الخدر الممتع المرافق لخروج السائل المنوي مني. كنا نرتعد مع بعض كان جسمي يتخشب قبل ما أسقط مغشياً علي وهي كمان معايا. لحظات ونعيد لوعينا وأحس بخروج المني مني و منها فوق ملاية السرير فنلتحم في بوسة رقيقة طويلة جديدة.